وفي مجلة اخر ساعة المصرية نشرت صور كسير من المتحجبات وهزه الزاهرة هناك الان. ولكن كتب تحتها الحجاب لماذا وعلق عليها الدكتور احمد شلبي الحجاب لا وجود له في الاسلام اه لقد كثر الكلام والجدال حول الحجاب وان المفروض ان تكشف المرأة عن وجهها وكفيها لحديس الرسول صلى الله عليه وسلم الاسماء وعندما اقول لهم حديث ابن ام مكتوم انتما يقول انه حديس الرسول لاسماء حديس صحيح نرجو الافادة الشافية حيس ان الاخوة السائلين المختلفين موجودين هنا وشكرا الحجاب اما جاهل واما مكامل. يقول الله جل وعلا في كتابه العظيم واذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم اطهر لقلوبكم وقلوبهن. هكذا في الاية الكريمة في سورة الاحزاب ويقول سبحانه وتعالى سورة النور اليهود ولا يبدين زينتهن الا ما ظهر منها وليظربن شهورهن ان على جيوبهن ولو جنتهن الا لبعولتهن وابائهن او اباء يؤاتن اية فان الله سبحانه وتعالى ان النساء عليهن غض الابصار وعليه النحر بالورود وعليهن الا يبدين زينتهن وهي الملابس الظاهرة. ثم بين من يبد له الزينة الى اخره. فدل ذلك على وجوب الحجاب وان الزينة تجب ان تستر والوجه والشعور هو بدنا نرعى كله محاسن وكل الزينة يجب ان تستر واما حديث الاسباب ويتعلق بعض الناس وان اسماء بنت ابي بكر تخاف على اختي يا عائشة والنبي عليه الصلاة والسلام وعليها ثياب ثياب الرقاق فقال له النبي صلى الله عليه وسلم يا اسماء ان المرأة اذا بلغت المحيض لا يصلح ان يرى منها الا هذا وهذا واشار الى وجهه وكفيه فهو حديث لا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم والتعلق به تعلق بالبعض رواه ابو داوود باسناد منقطع عن عائشة وباسناد ضعيف ومنقطع وضعيف وضعيف بها في طاعة بعض الرواة عن النبي صلى الله عليه وسلم ولو صح لكان هذا قبل الحجاب الحجاب صريح انزل الله فيه الايات وامر امرأة الحجاب هذا لو صاحب مكان قبل الحجاب ولكنه غير صحيح فانه من رواية سعيد ابن بشير عن قتادة عن خالد بن بريك عن عائشة وسعيد لا يحتج به ضعيف الرواية ولا يحتج برواياته وقتادة عن خالد معنعن وهو مدلس ولا يحتج بروايته وخالد بن دريك ظعيف لا بأس من عائشة لم يبقى عائشة ولم يسمع قالوا عزة وعلة انقطاعه بين خالد وبين وجوه ثلاثة ولا يتعلق عليه ولو فرضنا انه صحيح وجاء باسناد صحيح لكان فهذا قبل ان يأتي الحجاب وقبل ان يشرع الحجاب. كان النساء يجلسون مع الرجال وهو كاشف الوجوه يتحدثون معهم. ثم انزل الله كما جاء في السنة في ذلك قالت عائشة رضي الله عنها لما سمعت صوتها صفوان معطر لما مر عليه قال فسألته يقول فلما سمعته وجهي وكان قد رآني قد رآني قبل الحجاب فعرفني المقصود ان هذا يبين لنا انهم كانوا قبل الحجاب يستشيرون وجوههم ويكشفونها. فلما جاء الحجاب ستروا وجوههم وهذا الحديث رواه البخاري ومسلم في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها انها قالت انه رآني قال الحجاب فلما سمعت صوته خمرت وجهي. نعم. طيب