في الثورات حفر يدعى ستير فهو يتحدث باختصار الغانية يهودية جهزها اليهود لامر عظيم فبعت نفسها الى ملك الفرس في تلك الفترة. ومن يومها توسخت الروابط العميقة الوثيقة المقيتة بين اعتى اعداء النور اليهود والفرد مرورا بقتل عمر وظهور السبئية وانتهاء باحداث الحرم. ويبقى ان يفيق المسلمون قبل الخطوة القادمة التي اضرعوا الى الله الا تقع هذا امر معلوم بين اليهود والخمس امر معلوم من الاخوة والتعاون ما هو معلوم هم اشبه الناس هم اشبه الناس باليهود في الاخلاق والاعمال نسأل الله العافية ونسأل الله كيف ان يوفق بين قوله تعالى ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فان قاتلوكم فيه فان قاتلوكم فاقتلوهم وبين الحديث فيما معناه احلت لي ساعة من نهار ولن تحل لاحد بعد او كما كان الرسول الان ان من خصائص المسجد الحرام الا ومن لا يقطع شجره ولو اختلى خلاف ولا الى صار قيده ولكن الا لمعرف لكن من قاتل المسلمين فيه قوته. هذا خاص وذاك عام قول النبي صلى الله عليه وسلم ساعة بالنهار هذا خاص بالفرد والقتال له صلى الله عليه وسلم ان يبدأ بالقتال ساعة من النهار وهي الساعة التي قدم فيها مكة وانما ثقة من امر بغسله باذن الله عز وجل ثم عادت مكة الى حومتها كما كان بالامس لكن من تعدى بها الحدود وهو الذي هتفك حرمتها يقام على الحد فيها وهذا خاص ممن عام النبي عام وهذا خاص اذا قاتل بمكة فان الصلاة في نفسه فهو محسن اقيم عليه الحد واذا قتل بعونه اقيم عليه القصاص هذا غير النهي العام وللدعاسة في الدماء ولا تسفه دماء مسلم فيها ولكن من هتك حرمتها تعدى فيها على عباد الله يقاتل فان قاتلوكم اقتلوهم وهكذا الحدود عليهم الصلاة والسلام فلا بأس بذلك فهو خاص من عام نعم