هناك بعض الالفاظ تدرج على بعض السنة بعض الناس وهي قولهم وحياة النبي وجاه النبي وحياتك وشرفك وهل هي توسل غير مشروع وايضا ما حكم الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم والانسان حياته وحياة رسول الله وشرف هذا قسم بغير الله توسل هذا قسم المحايات رسولا وحياتك والامانة او بالامانة او بشرفك او بشرفك ايات الانبياء هذا قسم بغير الله منكر ما يجوز بلاتي والنبي صلى الله عليه وسلم من حلف بشيء دون الله فقد اشرك لا يجوز الرسول نهاهم عن هذا قال لا تحيوا بابائكم من كان حالفا فليحلف بالله وليصمه قال من حلف بشيء الى الله فقد اسلم لا يجوز الحلف بالامانة ولا بالانبياء ولا بالملائكة ولا بأبيك ولا شرف فلان كل هذا لا يجوز والموسم بالموارد بدعة عند اهل العلم ان شاء الله لا يجوز الاحتلال بالموارد لا بوالده صلى الله عليه وسلم ولا بغيره فذلك من البدع ومن وسائل الشرك لان الرسول صلى الله عليه وسلم يفعل هذا ولو كان خيرا لفعله صلى الله عليه وسلم كان قربة فاعلم هو اسبق الناس الى كل خير عليه الصلاة والسلام وانصح الناس انصح الناس للناس هو عليه الصلاة والسلام لو كانت احسان مولد قربة وطاعة لارشد اليها النبي صلى الله عليه وسلم وعلمه امته من مر عليه في المدينة بعد الهجرة عشر سنين فلم يحتمل بمولده عليه الصلاة والسلام ثم جاء الخلفاء الراشدون فلم يفعلوا لا الصديق ولا عمر ولا عثمان ولا علي ثم جاء المسلمون بعده الخلافة بعده والائمة والعلماء المفظلة القرن الاول والثاني والثالث فلم يفعلوا وانما احدثه الرافظة بنو عبيد قداحه من الشيعة في المئة الرابعة في مصر ثم تابعهم بعض الناس في ذلك ومن احداث الرافضة واول من احدثهم احدثوا موارد صلى الله عليه وسلم مولد الحسن حسين وفاطمة علي انا من احداثه من بدعهم لا يجب التأسي بهم في ذلك لا يجوز للمسلم ان يبتدع في الدين ما لم يأذن به الله يقول النبي صلى الله عليه وسلم من احدث في امرنا هذا يعني في ديننا هذا ما ليس منه فهو رد هو مردود ويقول عليه الصلاة والسلام من عمل عملا ليس عليه امرنا فهو رد ويقول صلى الله عليه وسلم اياكم ومحدثات الامور فان كل مهتداة بدعة وكل بدعة ضلالة يقول جابر رضي الله عنه ابن عبد الله رضي الله عنهما كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في الخطبة يوم الجمعة يوم الجمعة على رؤوس الاشهاد يقول الناس اما بعد فان نكر الحديث كتاب الله الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الامور محدثاتها وكل بدعة ضلالة في الجمعة الخطبة وهذا من غاية في غاية البلاغ والبيان ثم هذا البدعة ثم هذه البدعة من وسائل الشرك ايضا هي بدعة ثم هي وسيلة للغلو كما يفعله كثير من المحتفلين بالمولد يدعون النبي ويستغيثون به يكذبون يقولون هذا هو حظر جلس معنا ان خرج من قبله جاهه ايضا منكرا اخر ليس احد يخرج من قبره الا يوم القيامة قال تعالى ثم انكم بعد ذلك لميتون. ثم انكم يوم القيامة تبعثون البعث بعدها يوم يوم القيامة هؤلاء بعضهم بعض يخالف يقول يحضر يقومون له اذا جاء مضى عليهم وقت الاحتفال قاموا ايش بلاكم؟ قالوا هذا من الرجال ثم هم يدعونه رسول الله اشفع لنا بعضهم يقول لمرضانا انصرنا بجوارنا بحسبك يحاكي بحسبك الى غير ذلك الشركية هو بدعة ووسيلة الى الشرك الاكبر ما مع النبي صلى الله عليه وسلم ولا مع غيره من الانبياء او الصالحين احتفالهم بمولد الشيخ عبد القادر جيلاني او اللواء البدوي مصر او الحسن او الحسين او علي او فاطمة كل هذه بدعة كلها منكر