الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى اله واصحابه ومن اهتدى بهداه. كتاب الله فيه الهدى والنور. وفيه الدعوة الى كل خير الى اخره كل هدى تظله بشارة وكله توجيه يا خير وكله قصص الى قصص لنا فيما ينفعنا وفيما يحثنا على الخير ويبعدنا من الشر الاخبار الماضية من الامم الهالكة والعوض الناجية الى غير ذلك وفيه اوامره سبحانه ونواهيه للعباد ليزجر المؤمن ان حرم الله ليأخذ بما امر الله. ومن هذا قوله جل وعلا يا ايها الذين امنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت يرد واتقوا الله ان الله خبير بما تعملون فيها في كتابه العظيم يأمر المؤمنين في مواضع كثيرة بتقواه واتباع شريعته فلذلك هذه الاية يا ايها الذين امنوا اتقوا الله الواجب على جميع المضلين ان يتقي الله اينما كانوا في بر وبحر في شدة ورخاء في صحة ومرض بجميع الاحوال عليهم ان يتقوا الله وان يحاسبوا انفسهم وان يقفوا عند حدوده وان يحذروا محارمه هكذا اوجب عليه سبحانه وقد عم الناس بذلك فقال يا ايها الناس اتقوا ربكم فاتقوا الله فيما في جميع المكلفين من جميع الناس من جن وانس يلزمه من يتقوا الله وتوحيده وطاعته واتباع رسوله صلى الله عليه وسلم ويقول جل وعلا يا ايها الناس اتقوا ربكم الا زلزالة عظيم فيقول يا ايها الناس اتقوا ربكم فاخشوا يوما ولا مولود هو جار الا وعد الله الحق ولا تغرنك بالحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله غفور ويحذرنا من الغرة للشيطان الى الدنيا وهذا واجب الحذر اغترارك بالدنيا وبعدو الله الغرور هو الشيطان والواجب على كل مؤمن وعلى كل مسلم وعلى كل مكلف ان يتقي الله وان يراقب الله لان خلق لهذا وما خلقت الجن اليس الا ليعبدون يا ايها الناس اعبدوا ربكم ولقد بعثنا في كل امة رسول الله فعبادة الله توحيده وطاعته واتباع رسوله عليه الصلاة والسلام يا ابا ما اوجب ترك ما حرم هذه الاجازة فضل الله دينه عباده لانه يؤدى بفروغ الذل لله. والعبادة التذلل والخضوع ولهذا تقول العرب طريق معبد مذلل. قد وطئت الاقدام ويقولون معبد ومذلل قد رحل يشد عليه هكذا العبادة ظل خضوعا لله في توحيده والاخلاص له وطاعة اوامره وترك عند حدود وهذه هي التقوى وهي الايمان وهي الهدى وهي البر وهي الاسلام الا الدين عند الله الاسلام هذه عبادة التي خلقنا لها هي دين الله وهي الاسلام والايمان وهي الهدى وهي البر والتقوى والواجب على جميع المكلفين ان يتقوا الله اضاعة وترك نهيه وتوحيده والاخلاص له حتى يهود حتى يلقى ربه ولهذا قال جل وعلا يا ايها الذين اتقوا ربكم يا ايها الذين اتقوا الله يعني اتقوا الله في جميع الامور وانذروا ماذا قدمتم للاخرة. اعدونا وفرقوا واتقوا الله ان الله خبير شأنها التقوى فرض على الجميع على الرجال والنساء والجن والانس والعرب والعجم وغيرهم على الجميع ولهذا قال يا ايها الناس اتقوا ربكم جعل للمكلفين يتقوا الله بتوحيده والاخلاص له بتعظيم اوامره وترك نواهيه واداء حقه وترك معصيته حتى يلقاه سبحانه وتعالى واعبد ربك حتى اثنى يقينك يا ايها الذين اتقوا الله حق ثقاته ولا تنازلن الا وانتم مسلمون واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا وفي اية الحسن يقول واذكروا انظروا ماذا قدمتم للاخرة للاعمال فانتم الى انتم ملاقوا ربكم انتم الله انظروا ماذا قدمتم فان كانت اعمالا طيبة فاحمدوا الله. واشكروه واثبتوه وايجاد اعمال سيئة تبادله بالتوبة والاقلاع والندم والله يتوب على التائبين سبحانه وتعالى واتقوا الله ان الله خبير بما تعلمون. لك في هذه خافية لو قال انا اتقيت ما ينفع الله يعلم حالك حتى يكون الواقع هنا اما الدعوة ما تنفع والله يخبر عمله هل انت تقي ام لا ليست تقيا جزاك الله جزاء المتقين بالجنة والنجاة الى النار الا بالتقييدة عند ربهم ان المتقين عند ربهم جنات النعيم الا المتقين في جنات النعيم الا المتقين في جنات النعيم المتقون لهم النعمة لهم العافية لهم العاقبة الحميدة لهم السعادة لهم الفوز بالجنة والنجاة من النار التي الدعوة التقوى لها المنافقون يدعون ولا تنزعهم الدعوة بل يزاد عليه في العذاب الا النار لانهم قالوا ما لم يعملوا رأوا الناس بغير عمل. صحيح فصار ابنه اعظم فلابد من التقوى قولا وعدلا وحقيقة. وعقيدة وهي اداء فرائض الله لم تكن من حديث الله الاخلاص لله وتوحيد وعن متابعة للنبي صلى الله عليه وسلم ثم يقول جل وعلا ولا تخوضوك ليلة الله الكفار واستكبروا فانساهم الله انفسهم اذ انزله الله سبب النجاة وصارت اعمالهم وبالا عليهم لاعراضهم عن الله وعدم قيامهم بحقه. فانساهم الله سبب النجاة وفاة اعماله في تدبيرهم وفي ما يضرهم الناس لا يزأهم لاعراضهم عن الله واستكمالهم عن حقه وعدم قيام ولا تخونوا الله فانساهم انفسهم. اجزاء مجلس العمل ومن نسي الله ان راضي عن دينه نسيه الله وراض عنه وهذلة اولئك هم الفاسقون لان الخارج عن طاعة الله بكفرهم وضلالهم جل وعلا مما يقول سبحانه لا يستوي اصحاب النار واصحاب الجنة لا يستوي هؤلاء وهؤلاء لا شك لا يستغل يعذب في جهنم والدار الكريمة ولهذا قال اصحاب الجنة هم الفائزون في الدنيا والاخرة فائز في الدنيا بالحياة الطيبة تسب الى الله بطاعته وفي الاخرة في الجنة والنجاة من النار لانهم اتقوا الله في الدنيا واثروا حقه واعتصموا بدينه قفوا عن محارمه واثر رضاه فلهذا اجزاهم الله وجعله من الفائزين ومن اصحاب الجنة الى السعادة بسبب اعمالهم الطيبة ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون. نسأل الله ان يجعلنا واياكم منهم واذا لم يقم من يكفي وجب على من رواه وجب عليه في بيته المنكر في حارته ما فيها شيء يذكر الله يجب عليه يدوم عين اما لو كان معه من ينكر وانكروا كفروا كفوا عنه انفسنا ومن سيئات اعمالنا ولا حول ولا قوة الا بالله وصلى الله وسلم على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله شكر الله لسماحة الوالد على هذه الكلمات وجعلها الله في ميزان حسناته يوم لا ينفع مال ولا بنون يستأذن سماحة الشيخ في بعض الاسئلة يقول السائل سماحة الوالد اذا نظر الانسان نذر طاعة ولم يستطع القيام بها هذا النذر فهل يقوم مقام النذر كفارة يمين او نذر ان يحج ولا يستطيع لكبر سنه يعجل كفارة يمين كما قال ابن عباس رضي الله عنهما لا يطيقه فكفارته او نذر لهم مكروه اذ نذر ان الدهر او محرم فعليه كفارة يقول السائل سماحة الوالد هل يكفر من عرف بترك الصلاة بعينه اه هذا سيدنا رسوله هذا يستهدف الدين يكفر بعينه. نسأل الله العافية كما نقول في ابي جهل وابي طالب وابي لهب يقول السائل هل الغيبة من كبائر الذنوب؟ لا الغيبة الشديد وجاء في هذا النبي صلى الله عليه وسلم في امورهما قال اما فكان يشيد النميمة فكان الاخر يأتي به من البول. فالنميمة هو الغيبة تكفيرتان عظيمتان نسأل الله العافية يقول السائل اذا طهرت المرأة بعد صلاة العصر هل تصلي الظهر والعصر وكذلك اذا طهرت بعد العشاء او بعد صلاة العشاء او في وقت العشاء؟ هل تصلي المغرب ما دامت في وقت اذا بهضت الحائض اللي هو سافر وقت الظهر والعصر تصلي فيها جميعا الظهر والعصر اذا طهرت في وقت المغرب ووقت العشاء او في اخر الليل صل فيما جميعا جاء هذا عن جماعة من الصحابة رضي الله وارضاهم لان وقتهما وقت واحد للمعدوم فالمسافر والمريض فالحال كيف الحال؟ كيف المريض وقتهما في حقها وقت واحد اذا طهرت في وقت العصر صلي بعد الظهر والعصر اللي ظهرت في وقت العشاء وقت العشاء يمتد. الضروري يمتد الى اخر الليل يصلي الى يقول السائل ما حكم بدء بدء غير المسلمين بالسلام؟ وماذا نقول اذا سلم علينا غير المسلم يقول النبي صلى الله عليه وسلم لا تبدأوا اليهود ولا النصارى بالسلف ويقول يا اهل الكتاب فقولوا عليه اذا بدأوا يردوا عليهم. ولا نبدأهم لكن كيف حالك او كذا انت؟ لا بأس ليس بسلام كذا ليس هذا الكلام ليس هذا بكلام فيما بينه وبين الكفرة في عمل او غيره السلامة يقول السلام عليكم لا لا يبدأهم ليس له رد عليه. نعم يقول سماحة الشيخ كثرت الاستراحات والخروج للبرية والمنزهات او الانتزاهات وكثر التقصير في اداء الصلاة وخاصة صلاة الجمعة. فارجو كلمة توجيهية لهؤلاء المقصرين الواجب على المؤمن ان يتقي الله اينما كان وان يصلي الصلوات في وقتها اينما كان والزكا لا بأس بها الخروج وليتنزلا ولا بأس لكن عليه ان يصلي الصلاة في وقتها وان كان سفرا يأتي له الجنة وقصر وان كان المكان القريب صلى صلاة لوقتها ولم يجمع ولم يقصر يوم الجمعة فلا لا يخرج حتى يتبعه الخطبة ويستفيد يا ليلة جمعة وقتها عظيم وفيها فائدة عظيمة. فالاولى بالمؤمن ان ينتظرها واذا اراد يخرج يخرج بعد الصلاة يكون في ذلك خير له حتى يستمع الفائدة. ولكن لا يلزمه اذا خرج هو ابتعد لا يلزمه الرجوع اذا كان بعيد لا يسمع النبا كغرسها واكثر المقصود انه بقائه حتى يسمع النداء حتى يحضر الجمع خير له افضل ولكن لا يلزمه اذا كان بعيدا ان يأتي يصلي ظهر والحمد لله يقول السائل سماحة الوالد هل للامام ان يغير صوته عند التشهد الاول وعند التشهد الاخير لا حرج لان هذا من باب دعوا الى الخير لاجل تنبيهم على انه مع الجلوس عن النبي صلى الله عليه وسلم من فعل هذا او هذا فلا حرج يقول سماحة الوالد هل يجوز لشخص وضع صورته في الصحف مثل تسويق بعض البضائع الشركات لا يجوز لا تستخف ولا في غير الصلاة. ليس له ان يصوم نفسه ولا غيره والرسول صلى الله عليه وسلم يقول من صبر رسول الله في الدنيا كلها ان يذكر فيها الروح فليس ويقول صلى الله عليه وسلم اشد الناس عذابا يوم القيامة هم صبروه وقد زعل الرسول اكل الربا وموكله والغاشمة والمستوشمة والمصور فلا يجوز له تصوير روحه للسر ولا غيره ولا حيوان بل يجب الحذر من هذا نعم انا شاب كنت بطاقة جنسية شيء لضرورة يلزم به اذا دعت الضرورة ملزم فلا بأس بالضرورة يقول السائل اني شاب كنت في معاصي وظلام وتقصير في الصلاة وقد تبت الان الى الله تعالى فما نصيحتكم لي؟ وكيف رفقاء السابقين عليك ان تحمد الله لتشكره عليك بالتوبة وعليك ان تستقيم وتلزم التوبة وعليك ان تجتهد في صحبة الاخيار وان تبتعد عن صحبة الاشرار ورفقائك السابقين احذرهم وابتعد عنهم والزم صحبة الاخيار وابشروا بالخير والتوبة تجب ما قبلها والحمد لله كما قال سبحانه قل يا عبادي الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ان الله يغفر جميعا انه هو الغفور الرحيم. اجمع العلماء رحمة الله عليهم على ان نية التائبين وان من تاب غفر الله له ما سرق اذا كانت توبة صادقة تشريع الندم على الماضي والاقلاع من الذنوب والعزم ان لا يرد فيها صدقا وخوفا من الله وتعليما لله وهناك شرط رابع اذا كانت التوبة بالحق مخلوق لابد ان يعطيه حقه او يستحله للحق يوجد سماحة الشيخ يقول يوجد مجموعة من الشباب الذين يتطوعون ويخرجون لدعوة بعض الشباب المقصرين في المخيمات وفي الارصفة مثل المجاهرين بالمنكرات. ولهم جهود طيبة ولها اثار لا بأس بها. ولكن يا سماحة كيف ينقص هؤلاء شيئا من العلم؟ فهل من توجيه من سماحتكم نعم عليه ان يتعلموا ويتفقهوا وان يجتهدوا في يرجعون اليه من اهل العلم حتى يتعاونوا على البر والتقوى ولا يجوز للانسان ان يقول على الله بغير علم لكن عليه ان يتعلموا ويتفقهوا ويقولوا بما يعلمون مما قاله الله ورسوله واذا تيسر لهم ان يرحمهم بعظ المشايخ العارفين بما قال الله ورسوله كان هذا خيرا لهم. حتى يتعاون على البر والتقوى في دعوتهم الى الله جل وعلا ياك يقول السائل هل للتائب الى الله اذا كان معروفا بشيء من المعاصي الذي كان يجاهر بها؟ اذا جلس في مجلس ان يتحدث عن توبته وانه كان يفعل وكان يفعل اذا كان يحب ان يرى بالشر اتحد ان الله تاب عليه وان كان يتعاطى ما حرم الله عليه ولا يحتاج يفصل انه تاب والحمد لله كان يتعاطى بعض ما حرم الله عليه وقد من الله عليه بالتوبة الى كان الحاضرون يعرفون الامانة السيئة فليتب فليبين توبته الى الله رجوعه الى الباطل واما اذا كان ما هو معروف في المسائل يستر نفسه والحمد لله توبة كل يدعيها لكن عليه الصدق اذا دعاها صادقا فهو على خير لتشييع الناس وقوله امرها عظيم وانا كنت كذا وكذا كنت في نفسي وقد من الله عليه بالتوبة واوصيكم يا اخواني بالتوبة لكن ما في حاجة يقول ان تفعل كذا كنت تفعل كذا يستر ما ستره الله يقول السائل هل لسكان الخرج اذا وصلوا الى الرياض؟ ان يقصروا الصلاة ويتركوا بعض الرواتب اذا كانت مسافة ثمانين كيلو بينه وبين العامل والعامل او ما يقاربها فهذا شهر اما اذا كان العامل سفر لا ينظر في هذا لاني الان ما اعرف ما بينهما الان يقال يقال ان العامل الان الجنوب كثر يتسع والآن من جهة القدر كذلك لكن اذا كان بينهما يقارب ثمانين كيلو فليكفر والعمارات المنتكرة ما لها اعمالها عمل. المقصود المتصلة يقول السائل في المكاتب وفي الوظيفة اخوانا لنا قد ابتلوا بشرب الدخان ويشربوا ونحن ملتزمون في هذه كاتب لا نستطيع ان نفارقها للعمل. وهؤلاء قدمت لهم النصيحة فهل تبرأ الذمة؟ وهل نفارق المكان الذي يلقى فيه المنكر واجب النصيحة وان كان منكر فاذا لم تستطع انكاره تقول لا تجد معه واذا هداه الله بيدك فهذا احمد ربك وليرفع الله الى من يستطيع الانكار ولا تجلس معك انك مقر له اما ان تقوم واما ان تكون في رائحته يقوم او يترك المنكر او ترفع امره الى الجهة المختصة حتى صدر من الدولة خادم الحرمين امر عام لعدم تعاطي التدخين في الدوائر قد كتبنا الله في هذا من كتب له فيما بلغنا والذي لم يمتثلوا يبلغون ولا يبلغ عنهم الهيئة ولا يكتبون عنهم ولا يبلغ عنهم لان هذا ما يجوز اولا محرم وثاني ولي الامر قد صدر الامر من عباده يقول سماحة الشيخ انني احبك في الله وسؤالي كثر السؤال عن التصوير. التصوير الفيديو الذي متحرك فما الحكم في التصوير الفيديو المتحرك بعض الاشكال يحتاج الى تأمل في وقت اخر ان شاء الله ان اذا كنت في عزاء حضرت لاعزي قريب لي ووجدت من يشرب الدخان هل اواصل اه في هذا العزاء ام وما هو الضابط في العزاء؟ هل يتناول شيء من الشاي والقهوة اذا كان المنكر موجود تعزي مع الانكار اذا تيسر الانكار توكلنا على الله يهديهم باسبابه ونجلس ولو تناولت شرب قهوة او شاي الحمد لله لكن اذا كان منكرا لا ما راح مع انكار المنكر تقول هذا يا اخواني اتقوا الله تذكير ما يجوز الغيبة لا تجوز وهكذا شرب الخمر اذا ضعف شيء من ذلك او غير هذا من المنكرات او الغيبة. نعم المعصية فيه كفارة اذا لم يفعله كنت في السابق افطر اياما من رمضان من غير عذر مع رفقة السوء من كل شهر في كل عام يوما او اكثر وتبت الى الله هل اقضي هذه الأيام رغم انني كنت افطرها بغير عذر اليوم اذا كان القضاء تأخر عن رمضان الذي قد اخطرت فيه الى بعد رمضان اخر نطعم مسكينا كل يوم مع القضاء ومع التوبة يقول السائل انا امام مسجد واذهب الخميس والجمعة بأهلي وليس ضروريا. وانما للنزهة واترك المسجد في هذا اليومين هذه القروض. فهل يجوز اخذ الراتب على ذلك هذه الدولة السابحة لا بأس اذا كانت سابقة يتعلموا ولا حرج ان شاء الله لان هذا يحتاج كثيرا اذا سألت هذه الوقائع يقوم بواجب مثلها واحسن منه احسن الله اليكم لما تيسر له ان يبلغ الوزارة والاوقاف ولكن وكل من هو يقوم بهذه المهمة لا حرج ان شاء الله لكن لو استأذن يكون احسن له مثلها واحسن يقول السائل اه ما رأيك اه يقول بيع الاشياء المحرمة او تأجير تأجير المحلات كحلق اللحاء والاشرطة اشرطة الغناء اه كذلك بيع الصور فما حكم التأجير لا يخفى ما ظهرنا الله ويعرف الله محرمة او بيع الدخان او بيع الخمر او بيع الصور كل هذا ممنوع الله احل الله بها الربا حرمه الله يحرم بيه وما احلاه الله يباهي لا يبي الصور ولا يبيع المخدرات ولا يضيع الخمر ولا الى التدخين ولا الشيء اللي حرمه الله لا يقول السائل في اثناء خطبة الجمعة ويقوم بعض الاطفال بالاذية وبالصوت هل لي ان انبه هؤلاء الاطفال يخطب الجمعة بالإشارة بالإشارة لا بالكلام لا وهل لي ان افتح على الامام في اية في اثناء الخطبة فاتح الصلاة اعظم يفتح عليه الصلاة ويخطبها اقل من شأن الصلاة. نعم يقول اعرف مجموعة من الشباب ظاهرهم الالتزام وفيهم خير نحسبهم الله حسيبهم ولكن ان مجالسهم آآ يضيعون في فيها من كلام اللغو ومن غير فائدة لا علمية ولا ايمانية. فما نصيحتكم وان يحفظ مجال الثوب من هذا وان تكون مأمورة القرآن بالاحاديث بالمذاكرة بالبحث هذا لا ينبغي للاسلام وغير الشباب المجالس المأمورة بالقرآن او بالسنة او بالبحث المهيب اما الخوف في غيبة او نميمة او غير ذلك ما يضر ينبغي ان ينصح في ذلك. اما الحديث اليسير في امور دنياه وروحه مسائلهم الخاصة فلا بأس ومباحة لهم قل هل السيئات في مكة تضاعف نعم تضاعف مضاعفة لا يعلم عددها الا الله لكن الحسنة بمئة الحسنة اما سيئات تبعث وشأنها خطير لكن ليس هناك كمية معلومة سيئة في مكة اعظم من سيئة الطائف او في الرياضة وغيرهما انه له فيه بالحاد النبوي حتى حتى الهم يرزقه من عذاب الاليم يتوعد بالعذاب لكن كونها كذا وكذا من جهة السيئات لا شيء وانما جاء العدد في الحسنة في مئة الف حسنة طيب الصلاة السنن الرواتب اذا كان في الحرم مقيم في الفندق له ثلاثة ايام واربعة ايام. الافضل ان يصليها في الحرم او ان يصليها في الشقة او السكن فلا بأس بمضاعفة حاصلة في هذا وفي هذا لكن النوافل البيت افضل يقول النبي صلى الله عليه وسلم وهو في المدينة في خطبته افضل صلاة البر في بيته الا المكتوبة والمدينة الصلاة فيها تضاعف خير من الف صلاة. ومع هذا قال له في البيت افضل يعني الصلاة في البيت النافذة افضل من الف صلاة يقولون في مكة يقول السائل هل الامر بالمعروف والنهي عن المنكر فرض عين؟ كما في حديث النبي صلى الله عليه وسلم من رأى منكم وفضله غاية ومن رآه ولم ينكر غيره فاغفر رأينا عليه ومن رأى منهم منكرا وقام به غيره سقط عنه الحمد لله وهو فرض كفاية اذا قام من يكفي سقط عن الباطل ما هو الصحيح في حديث عبدالله بن مسعود في صحيح مسلم انه ذكر عند النبي صلى الله عليه وسلم رجل فاتته صلاة الصبح فذكر النبي صلى الله عليه وسلم ان الشيطان قد بال في اذنه او اذنيه. هل هي صلاة الفجر ام صلاة قيام الليل نام حتى اصبح نام حتى اصبح صلاة الفجر لكن ما تهجد بالليل ما ما فعل شيء في الليل من ذاك رجل بال الشيطان في اذنه وفي رواية اذنيه هل تكسل عن التهجد بالليل وتأتين اموال لاصلاح المسجد وتنتهي الاصلاحات ويبقى شيئا من المال هل نوجه او نقدم هذا المال المتبقي لبعض العوائل المحتاجة ورب العرش يحل ان يصلى في مسجد اخر بعمارة او مواقف مسجد اخر هذا هو الارجح ويقول كذلك لتفطير الصائمين في رمضان. وينتهي رمظان ويبقى بعظ المال. هل يجوز صرفها كذلك على الفقراء والمساكين الباقي يقول ما حكم استخدام المشاهد في الحفلات في المراكز الرمضانية والصيفية مع ان هذه المشاهد يكون فيها كذبا كذبا وكذلك تستخدم يقول ما حكم استخدام او مشاهدة الحفلات المشاهد والتمثيليات التمثيليات في المراكز الصيفية علما انه يكون فيها شيئا من الكذب. ولكن فيها شيء من الترويح وشيئا من ادخال اه السرور على الحضور اذا كان فيها منكر فلا يجوز اما اذا كان ما فيها منكر ان سابقها على الاقدام وعلى خير ولا فيها ظهور عورات ولا فيها منكر من اختلاط النساء بالرجال ولا فيها اضاعة للصلوات ما في بأس الشيء الذي يوسع الخاطر ولا في منكر الحمد لله بالاقدام او المصارعة او صواريخ تحدث ما في غيبة ولا نميمة سائل سماحة الوالد هل يجوز استخدام صراف الصراف من البنك الاهلي علما ان مالي الراجحي. ولكن احتاج الى صراف بعض البنوك الربوية فهل اسحب من هذه البنوك ما فهمت هذا اسأل الله اليك هذي المال الشبكة بين جميع البنوك الان يسمونها الشبكة وضعوا صراخ مكائن في الشوارع اذا احتاج الانسان الى مال مئة مئتين ثلاثة ادخل هذا الكرت واخرج منه فهي مشتركة ما بينهم تضع مالك عند الراجحي واذا احتجت المال بإمكانك ان تستخدم وانت في طريقك يأخذون ناره المودع عند الشخص احسن الله اليك ثبت ان الذهب يد بيد لكن تستخدم هذه البطاقات لا تسلم المال فانت تشتري الذهب وتخرج هذه البطاقة. الذهاب عندهم كذلك يعني ما دام عندهم من سلموا لك من طريق البطاقة. نعم يقول اذا كان بجانبي في اثناء الصلاة صغير السن يقتل الحركة فهل يجوز ان اظربه او احركه او ان اوقفه او ما شابه ذلك يحدث الكلام الطيب والفعل الطيب يهدأ من بعد اذا كان محتاج ظب خفيف شيء سهل لا بأس ليلة تيسر الكلام وكفاهة الحمد لله