ورد في بعض الاسئلة حول هذا السؤال يقول انكم كفرتم من آآ تعود على ذلك من عمل على الطرف يتوب يكفر على صحيح مو على تأخيرها من عزم على تركها بالكلية لقول النبي صلى الله عليه وسلم العدل بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ويقول صلى الله عليه وسلم بين الرجل وبين ترك الصلاة والذي يعزم على تركها او او يتركها الا يوم الجمعة او الا في رمضان هذا كافر نسأل الله له. على الصحيح من قول العلماء وقال كافرا كفرا اصغر لا كفرا اكبر اذا كان ناجح هذا الوجوب. اذا لم يجحد الوجوب. اما اذا وجوبه كفر اجماع لكن الصواب والارجح بين القولين انه متى تركها عامدا عازما على تركها فانه يكفر بذلك وانما ولو فعلها بعض الاحيان او فعلها يوم الجمعة او فعلها في رمضان ما يغنيه ذلك نسأل الله السلامة والعافية