السنة الغالبة هي المصافحة عند السلام واللقاء. اما الند اذا فعل بعض الاحيان فلا حرج فيه لمصلحة شرعية. اما اتخاذه عادة فهو اخونا يسأل ثلاثة اسئلة يقول اشاهد بعض الناس عندما يقبل البعض الاخر ينحني بل ولربما سلم في يده هل هذه الطريقة جائزة او لا لا يجوز سلام وروي عن النبي عن النبي نهي عن ذلك روي عنه صلى الله عليه وسلم انه نهى عن ذلك. وان كان في الحديث بعظ النظر والظعف لكنه امر لا ينبغي. وانما السنة يسلمه منتصب يصافح اخاه او يعانقه ان كان قدم السفر هذا هو السنة يصافحه عند اللقاء ولا ولا المعانقة عند قدوم من السفر كان اصحاب النبي اذا تلاقوا تصافحوا رضي الله عنهم رضي الله عنه وكانوا يصافحون النبي عليه عليه الصلاة والسلام عليه. وقال انس رضي الله عنه كان اصحاب النبي صلى الله عليه اذا تلاقوا تصافحوا. واذا تعانقوا وقد روي عنه عليه الصلاة والسلام عليه الصلاة انه قال اذا التقى مسلم ان صافح واستغفر الله عز وجل عنهما خطاياهما. هذه المصافحة عند اللقاء فيها خير عظيم. وفيها في ناس وتعارف وتقارب ومودة وابعاد الوحشة فلا ينبغي ترك ذلك. بل ينبغي المحافظة على هذا الشيء. ولا حاجة الى تقبيل اليد. ترك التقبيل اولى فان فعله بعض الاحيان لاسباب كان يكون عالما او اميرا جرت العادة بتقبيل يده فاذا بعض الاحيان لا بأس. اما اتخاذه عادة اقل احواله انه مكروه. لا ينبغي ان يتخذ عادة. لكنه الى بعض الاحيان لبعض الاسباب فلا بأس وتركه اولى بكل حال. وكان اذا تلاقوا اذا لاقوه صلى الله عليه وسلم صافحونا ولا يقبلون يده وربما قبل يده بعض الصحابة بعض الاحيان لكن احوال قليلة. وما والمشهور عنه رضي الله عنهم المصافحة. وهذا هو الاكثر. وتقول او قدمه انما هو شيء قليل. جاء في بعض الاحاديث لاسباب فعلها بعض الصحابة عند قدوم من السفر. فالحاصل ان