قرأت حديثا في كتاب التوحيد هذا نصر ان الله صدق هذا حديث صحيح جاء في احاديث اخرى وكان ماذا وقال سبحانه وتعالى اطلاق الشرط عليه مثل ما قاله العقيلي يا رسول الله كيف ترانا جميعا وهو شخص واحد قال له لكن لا هذا قمر كما وهو مع مساهم وغير مساهم وغير ذلك المقصود ان الله جل وعلا واحد لا شريك له غير عبادة ويعلم احوالهم وفضل الله سبحانه وتعالى ليس برض النسب للافراد لكن ليس يحصل ما قال جل وعلا قل هو الله احد الله الصمد لم يلد قال عز وجل ليس به شيء وهو استمر هو سبحانه ليس له مدين في ذاته ولا ولا في افعاله عز وجل وفقه الله وفق جميع الخلق علو على عرشها تعشق المخلوقات واعلاها وعرش عظيم لا يعلم منه سبحانه وتعالى واجر عظيم والله فوقه جل وعلا عليه وعلى اله لا يجابه غضبي سوائه ولا