ومع ذلك لم تغتسل المصلي من الصلاة النهاز اذا ظهر مازال يعقل بحد روي فيه عليه ان يتسلق الا ان نكون ابدا. المطلوب منا خمسة عشر والعلمية ولاقل او لاكثر ونزول وتحية لزوجها طهارة معتبرة ولو قال مع او يعامل مع منها لا تعتبر وهكذا بعد المال لو رجع اليها رجليه عشرة ريال ثم جاء الامر لا اصلي ولا اصوم بعد رجوع الدم والعشرة التي ظهرت معها العامة ولنا من استراحة ايامها هذا هو الصواب فاذا بلغ الاربعين بلغ الظهور فانها تعتبر ظاهرة وعلى ان تغتسل وتصلي لزوجها وهناك وهذا يعتبر درجة مع المظلوم لزوجها لكنه لا تتوضأ الا عنده الوقت فاذا واظب لنا الوطن العاجل ان هذا هو الصواب من هذه المسألة وظن منه وينبغي اليها الرجل الحياة والله جل وعلا ان الله لا يسألك والله وجل وعلا ان الله لا يا رسول الله ان الله لا يحسن بدأ المرأة بالكرسي نسأل الله هذه الهواتف ابدا من الله عز وجل يا من يريد واي واخواتي نجتمع هذا البرنامج برنامج لا الاسلام قولوا له دعوة بساعة كزا والنص مع القرآن كل ليلة طيب الدنيا لله العظيمة فينبغي ان يستمع لهذا البرنامج وان يستفاد منه ومن اشكل عليه ومن على برنامج يسأل ايضا وهكذا طريق الهواتف المقصود ان الواجب قلنا النبي صلى الله عليه وسلم من يرد الله به خيرا صلى الله عليه وسلم انه قال لقوم التوبة في اهل العلم الا تعلم بك لم يعلموك انما الى ولي فعلا انما واكبر من هذا قوله سبحانه والولد فيقول النبي صلى الله عليه وسلم من سلك طريقا هذا فضل عظيم لا يهمك الحياة في هذا المقام ولا التساهل ولا كسل من الناس اول يذهبون الاقدام سواء ربما صار بعضه الجمل كثيرة الصحابة المدينة الى مصر والى صلى الله عز وجل يسأل من لا اله الا الله عن طريق الهاتف في لحظة مكانه على سبيله يسأل نفسه ويكتب البرنامج