نصيحة الحديث يأبى الله ان يكون يأبى الله ان يكون لقاتل المؤمن توبة مشروع ابن عباس وهي الذي عليه جمهور اهل العلم ان لهم توبة الله يقبل التوبة من القادر وغير قادر الشرك الاعظم مشرك اعظم من الله سبحانه وتعالى مسلم قال تعالى قل رؤية انت ويغفر لهم ما قد سلف قال له من ذلك وتوبته هذا بالتوبة وانت حق الورقة والله يرضي عن القتيل يوم القيامة سبحانه وتعالى عقوبة لا يضيع لقد توبة العبد اسأل الله ان يغفر ما ثبت في الحديث الصحيح من حكاه النبي عمن قبلنا عليه الصلاة والسلام ان انسان قتل تسعة وتسعين شخصا فجاء يستشفي لست راهبا هابدا هل له من توبة قال ما لك توبة قتله كما بهم ثم جعل يسأل الناس العلماء عالم قال ما يحول بينك وبين التوبة تب الى الله وارشده الى التوبة قال له لا ترجع الى بلدك انها بلد بلد مشلول لكن اذهب الى كذا وكذا فانها بلد صالحة فيها رجال الصالحون فاعبد الله معهم فذهب الكذابة وذهب الى الطلبة الصالحة مغادرة اليها فلما الطريق نزل به الموت قبل ان يصل الى البلد وصل في بلاغة الرحمة ملائكة العذاب اولئك دعاة وانه فعل وفعل وفعل هناك تقول انه جاء دائما نادما ارسل الله اليه ملكا قال انظروا الى اهله ما اقرب فليكون من اهلها ليسوا ما بينهما قاسوا ما بينهما فوجدوه اقرب الى الصالحات فصار من اهل صالح وقبل الله توبته اخبر النبي بهذا عليه الصلاة ولذلك فاذا كان هذا فيما قبلنا جهاد مما باولى قولوا ان الله جل وعلا شرع التوبة للقاسم وغير القاتل مع الله الها اخر حرم الله الا بالحق ولا يزنون يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخرج فيه مهان الا مكان الله وجعل قبول المسلم الجميع نعم