احسن الله اليكم سماحة الوالد يقول السائل ما المراد بكلام شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله في الفتاوى؟ حيث قال ما اكثر ما تفعل النفوس ما تهواه؟ ها يقول احسن الله اليكم قال شيخ الاسلام ما اكثر ما اكثر ما اكثر ما اكثر ما تفعل النفوس ما تهواه ظانة انها تفعله طاعة لله نعم الجاهل يفعل الشيء ويظن انه طاعة لله وهو ليس طاعة لله انه غير مشروع يفعل شيئا يظنه مشروعا وهو غير مشروع فلا يكون طاعة لله فليست العبرة بشهوات النفوس رغبات النفوس العبرة بالدليل ما دل الدليل على انه طاعة يفعل وما دل الدليل على انه غير طاعة لا يفعل. وما ليس عليه دليل لا يفعل على انه طاعة لله ان الطاعة لابد لها من دليل نعم انتهى