وقد اشرت اكثر من مرة الى ان التسبيح يحبه الله ولذلك اورد لفظه على جميع صيغ الكلمة من مصدر وفعل ماض وفعل مضارع وفعل امر فقال سبحان الذي اسرى بعبده ليلة من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى. وجالسة سبح لله ما في السماوات وعرضه العزيز الحكيم. سورة الحديد اللي بدأنا نقراها. وقال سباحني الله ما في وقال سماح الله ما في السماوات والارض من الحشر قبلها. وقال يسبح لله على صيغة المضارع لله ما في السماوات وما في الارض للملك القدوس وقالت له الملك وله الحمد. وقال سبح اسم ربك الاعلى. وقال في اخر السورة السابقة فسبح باسم ربك العظيم