فيجب على الغلام غير البالغ ان يجعل ازاره فوق كعبيه يجب على دخل جارهم وسراويلهم قميصه ولو كان ابا بلغ قال النبي صلى الله عليه وسلم ما افدى كعبين من الرجال فهو في النار فبين صلى الله عليه وسلم ان الاجبار ان الاسبال من الكبائر قناة لا يكلمهم الله بيقول لك نسأله باسم الاختيار ونسأله اللبث الحزين والذهب لانه يخاطب بذلك ممنوع هذا ولن يمنعه منها كل سنة ومرخينا زيادة سيغطين اقدامهن بانهن وعورة من المصايب ان انه الان طلب الرجل والعياذ بالله ان لم يتحكموا الله يلقي ثيابها ويجرها وصارت المرأة ترفع ثيابها هذا انتكاس نعوذ بالله من ذلك نسأل الله العافية نادي اللاعبون ولا ينبغي العاقل ان يغتر بهؤلاء المساكين الذين اجتهدوا بهذه الامور هذا منكر واذا كان يفعله تكبرا وبطلا صلاته اكبر والعياذ بالله صارت مصيبة عظمة اما اذا فعله تشهد مبالاة ومحرم منكر ولكنه اقل مما يفعله تكبرا اطالب انه يجر ثيابه انما يجرها تكبرا وتحاملا في نفسه والحديث الصحيح يقول صلى الله عليه وسلم بينما رجل دون من مضى قبلنا فذهبت نفسه نزل الله به الارض يوم القيامة وجعل اصحابها يبتلى بالكبر واظن انه ليس فقط احد وتكبر والجر فالواجب عليه يحذر ذلك ونتوضأ لله وان يحذر هذا المنكر وله ثيابه من نصف ساقه نصف الساق الى الكعبة ماذا معنى الكلام