يقول السائل هل الذي لا يخشع في صلاته؟ كالذي لا يصلي وماذا يعمل من كانت عنده وساوس من الشيطان؟ تمنعه من الخشوع في صلاته ارشدونا جزاكم الله خيرا. الطمأنينة لابد منها تقدم في حديث الاعرابي اعادة الصلاة قال حذيفة الذي لم يطمئن الله انك ما صليت ولو مت مت على هذا مت على غير الفطرة التي فطر عليها محمد صلى الله عليه وسلم. فلابد من الطمأنينة في ركوعه وسجوده وبعد الركوع لا بد يطمئن ويخشى يقول الله سبحانه قد افلح المؤمنون الذين هم بصلاتهم خاشعون لابد ان يطمئن اذا سجد اطمئن حتى يرجع كل فقر الى مكانه واذا ركعت مانرجع كل فقر الى مكانة واذا رفع من الركوع اطبعا حتى يرجع كل فقر الى مكانه وان يجلس بين السجدتين اطمأن حتى يرجع كل فقار الى مكانه هذا هو الواجب على المصلي اما الوساوس فالواجب التعوذ بالله من الشيطان. اذا انفث عن يسارك ثلاث مرات وقل اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ثلاث مرات تزول ان شاء الله جاهد نفسك ولا تطاوع الشيطان الوساوس احذرها وارفضها. وتعوذ بالله من الشيطان عند وجودها. اتفل عن يسارك ثلاث مرات. وقل اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ثلاث مرات. وتزول ان شاء الله