الثالث عنه رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم عرضت علي اعمال امتي حسنها وسيئها فوجدت في محاسن اعمالي الاذى يمات عن الطريق. ووجدت في مسار اعماله النخاعة تكون في المسجد لا تدفن رواه مسلم كذلك حديث عليه اجور امتي ورأى في محاسن القذائف يخرجها الرجل من المسجد ورأى في مسائلها تدفن فالاجور كثيرة الاعمال كثيرة الاعتذى عن الطريق حجر خوف عظم او شوكة اذا اسال عن الطريق في المسجد اعواد خراق كلها من اعمال الخير فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره مثل قيل لذر هكذا في مساجد الناس ترى شيئا من الاذى فجيلة في الطرق كذلك اعمى في الطريق تقوده الى الطريق السوي تحول بينه وبين ما يضره ضال في الطريق يطلب الهداية ترشده البتر يعني محلي طريق كذا المسجد طريقك تشتهي مطلوبة من بيتها وبس حتى يهتدي اليه الى غير هذا من انواع الخير يفعله المؤمن مع اخوانه ولو انها قليلة الله يأجره عليها في بعض الاحاديث ان رجلا رأى غصن شوك في الطريق فاساله عن الناس اشغل الله له ما ادخله به الجنة كان من اسباب دخول الجنة قرآة بغيظة كلب يعطيه طميان يأكل الثرى فنزلت وخرجت بماء الله بخفها فسقته فشكر الله لها ذلك وغفر له اعمال الخير لا فجاء عظيم فضل كبير ولو قلت مع النية الصالحة والاخلاص وفق الله الجميع