ثالث تقول اذا قرأت المرأة القرآن ثم وصلت عند اية السجود مثل واسجد واقترب. هل يجب عليها ان تسجد؟ وهل يجوز عند الركوع او السجود ان ازيد التسبيح عن ثلاث مرات توجد التلاوة ليس بواجب وسنة اذا قرأ ايات التلاوة يستحب له السجود اذا قرأ اقرأ او اخذ نجم بسم الله واعبدوه او اخر سورة الاعراب يسجد اهل السنة وهكذا بقي السجدات يكبر ويسجد اذا كان خارج الصلاة واذا كان في الصلاة يكبر عند سجوده يكبر عند رفعه الصلاة هذه سنة. ولست واجبة ثبت عنه صلى الله عليه وسلم انه قرأ عليه زيد ابن ثابت سورة النجم لم يجد فيها فدل ذلك على ان السجودة بواجب وقال عمر رضي الله عنه ان الله لم لم السجود الا ان نشاء. الحاصل ان تريد التلاوة مستحب وسنة وليس بواجب فمن سجد فله اجر ومن ترك فلا اثم عليه والحمد لله. آآ هذا الثالث اذا قرأت المرأة القرآن ثم وصلت عند اية سجود مثل واسجد واقترب. نعم. هل يجب عليها ان تسجد؟ هم. وهل يجوز عند الركوع او السجود ان ازيد التسبيح عن ثلاث مرات؟ لذلك لا بأس بزيادة التسبيح الركوع بل افضل ان الكمال ثلاث مرات ولكن اذا زاد على ذلك فسبح اربعا او خمسا او سبعا هل كان افضل واكثر طمأنينة فالثلاث ادنى كمال والواجب مرة سبحان ربي العظيم الركوع مرة هذا الواجب مرة واحدة ولكن كونه يكرر ذلك ثلاثا هذا هو الافظل والاحسن هو ادنى الكمال فان زاد على الاذى فسبح اربعا او خمسا او ستا او سبعا كان اكمل واكمل وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم يدل على انه يعد له عشر في سجوده وركوعه عليه الصلاة والسلام كما جاء في السنة عنه عليه الصلاة والسلام واما السجود فاجتهدوا بالدعاء فقبل ان يستجاب لكم فحري استجاب لكم وقال عليه الصلاة والسلام اقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فاكثروا الدعاء فالاكثار من الدعاء في السجود امر مطلوب وكان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو بسجوده ويقول اللهم اغفر لي ذنبي كله رفقه وجله واوله واخره واعلنته سره الدعاء مستحب ومتأكد في السجود النبي صلى الله عليه وسلم وتغريبه وحثه عليه الصلاة