ونحو ذلك هذا لا يشوه له ان ينظر الى ربها ينبغي للنساء البعد عن هذا الامر والتستر والبعد عن هذا خلق يفضي الى كشف العورات الطبيب فهو بعد ذلك هل ينبغي ينبغي وضد ايضا هذا الامر واذا كان هناك حاجة فبالامكان ينظر الى شيء اخر اذا امكن نظر الى ادعو الله ان يدل على الحاجة الى حبوب او الى ابر او الى وهذه رسالة من سائلة لا ترغب ذكر اسمها تقول في بعض مستشفيات الولادة اه يتساهل كثير من الاطباء بالكشف عن المرأة الحامل ولو كانت في بداية حملها ويفرضون عليها كثرة المراجعة بمعدل كل اسبوعين مرة واحيانا كل اسبوع مرة طيلة مدة الحمل وبمجرد ما تدخل على غرفة الطبيب يطلب منها الصعود الى السرير وكشف عورتها مباشرة بحجة ان الطبيب لابد في كل مرة ان يرى ومن الاطباء من يتجرأ على تعديل وضع الجنين كما يزعم وهؤلاء في هذا تساؤلا واذا كانت بعض النساء ترفض ذلك فهم لا يجبرونها ويصرفون لها الدواء ولا يحصل مكروها من عدم الرؤية. ولكن الذي لفت انتباهي هو جرأة هؤلاء الاطباء. وتساهل كثير الموافقة من غير ما ضرورة فما حكم الشرع في ذلك؟ بارك الله فيكم الذي يرعاني بهذا الامر انه منكر ومحرم ليس لها ان تساهل في هذا الامر الا اما مجرد الكشف عن العمل اما تسأل عن رأينا الداخلية فهذا خطأ عظيم منكر كبير وان يخرج ولا حول ولا قوة الا بالله. المقصود ان هذا منكر اما اذا كان هو لا بد ان يكون من طريق النساء ولذلك نعم بارك الله فيكم