سماحة الشيخ عن الاذان في اذن المولود اليمنى والاقامة في اذنه اليسرى. هذا مشروع عند جمع من اهل العلم قد ورد فيه بعض الاحاديث وفي سندها مقال فاذا فعله المؤمن فحسن لانه من باب السنن ومن باب التطوعات والحديث فيه سند عاصم عبيد الله ابن العاص بن عمر بن الخطاب وفيه ضعف وله شواهد وفعل النبي صلى الله عليه وسلم تسوية ابراهيم ولم يحفظ عنه انه اذن لما ولد له ابراهيم سماه ابراهيم ولم يحر انه اذن في رجل اليمنى وقف اليسرى وهكذا الاولاد الذين يؤتى بهم اليه من الانصار يحنكهم ويسميهم لم اقف على انه انه اذن في وجود واحد منهم واقام ولكن اذا فعل ذلك المؤمن للحديث الذي اشرنا اليها فلا لان الرجل بعضها بعضا فالامر بهذا واسع ان فعل فهو حسن لما جاء في الاحاديث التي يشد بعضها بعضا وان تركها فلا بأس بارك الله فيكم