في نفس المكان وخروجهم مع المسلمين في نفس الزمان ان يخرج في نفس المكان وان يخرج في نفس الزمن. اما خروجهم اذا ارادوا ان يخرجوا فيخرج فلا يخرجون في نفس المكان كيف يخرجون؟ ما صفة الخروج؟ ذكر المؤلف رحمه الله تعالى اربع مسائل في صفة الخروج الاولى ويتنظف ويتنظف يعني التنظف مشروع كونه يخرج متنظفا ومتهيأ هذا مشروع طيب هل يتطيب؟ هذه المسألة الثانية ولا يتطيب؟ لا يتطيب. الثالثة صفة ذهابه الاستسقاء ويخرج متواضعا متواضعا اثنين متخشعا تخشعا ثلاثة متذللا متذللا اربعة متضرعا متضرعا وما الفرق بين المتواضع والمتخشع والمتذلل والمتظرع. ارجعوا اليها وافيدوني. طيب من يحظرها لنا الدرس القادم خلاص تجيبها ما الفرق بين كوني متواضعا متخشعا متذللا متضرعا. ما الفرق بين هذه؟ هل هي تأكيد ولا كل واحدة لها معنى نعم المسألة الرابعة في صفة الخروج من الذين يخرجون معه ومعه اهل الدين والصلاح والشيوخ والصبيان والمميزون. والمميزون عندك؟ ولا المميزون؟ المميزون. المميزون اذا يخرج معه ثلاث طوائف يستحب ان يخرجوا معه. الاول اهل الدين والصلاح اهل التقوى. لان هؤلاء يرجى اجابة دعائهم الثاني الشيوخ الكبار. الثالث الصبيان المميزون وهذا طلبا لرحمة الله عز وجل. السادس من المسائل المذكورة في هذا الباب حكم خروج اهل الذمة. وخروج اهل الذمة للاستسقاء عندنا خروجهم مع خلاص؟ لا يخرجون في نفس المكان ليش قالوا اذا نزلت عليهم عذاب او صاعقة تمام ما يصيب المسلمين طيب اما خروجهم؟ طيب هذا لا اذا لا يكون في نفس المكان. طيب هل يكون في نفس الزمان نعم يكون في نفس الزمان ولا ينفردون بيوم لماذا ولا يتبعون حتى لا ضعاف الايمان وظعاف العقل وظعاف العقيدة اذا خرج اهل الذمة في يوم غير يوم المسلمين فنزل المطر في يوم خروج اهل الذمة افتتن بعض الناس واضح؟ فلهذا قالوا لا يخرجون لا ينفردون بزمان لكن ينفردون بمكان وهذا معنى قول المؤلف وان خرج اهل الذمة منفردين عن لا بيوم لم يمنعوا. اذا ان خرج اهل الذمة منفردين عن المسلمين مكانا واضح بيوم اخر يمنعون وبنفس اليوم لم يمنعوا المؤلف يقول وان خرج اهل الذمة منفردين منفردين في الزمان ولا في المكان؟ في المكان لماذا فسرناه في بالمكان؟ لانه قال لا بيوم فنفى ان ينفردوا بالزمان. بقي عندنا انهم انفردوا بايش بالمكان طيب يمنعون من انفراد بيوم ولا ما يمنعون؟ يمنعون اخذناه من من مفهوم كلام المؤلف من اين اخذناه حاليا لم يمنعوا. لم يمنعوا اذا اذا لم ينفردوا بهم وعلم منه انهم يمنعون من الانفراد بيوم للعلة التي ذكرناها