وقد سوى النبي صلى الله عليه وسلم بين نفقة الزوجات ونفقة المماليك وجعل المرأة عالية عند الزوج والعاني وهو الاسير ونوع من الرق فقال في المرأة تطعمها في غيرها لا تخرج الا باذنه عليها السمع والطاعة في المعروف لكن ليس له منعها من فعله لا ليس من اوعى ان تصدق وان تحسن الى اقاربها والى غيرهم نعم