وهو السؤال في هذه الثلاث كلها السبب هو سؤال المرأة تعدد النزول والسبب ايش؟ واحد. ما في اي اشكالية اه يكون هذا الشيخ حقيقة هذه مسألة اصولية اه بحثها في كتب الاصول. لكن من حيث الاختصار ذكره الشيخ نبدأ في اسباب النزوح في اسباب النزول اه كل اه الدالسات يعلمن ان القرآن اه منهم نزل ابتداء ولا سبب له وهذا هو عظم القرآن واكثره وجملة. ومنه ما نزل بسبب هنا الذي يهمنا فوائد معرفة شباب النسور اه حقيقة ان الفوائد كثيرة ذكرها الشيخ سبعة اشياء وهي للحكمة وتخصيص محكم ما نزل للعموم بسبب عند من يرى ان العبرة بخصوص السبب لا بعلوم اللفظ وهذه مسألة اصولية وهي هذا العبرة من عموم الاخذ او بخصوص السلف. في خلاف بين الاصوليين. والصواب وان العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السمع كما هو قول جماهير الاصولية الثالث اذا كان يحضر ما نزل عاما فهورد دليل على تخصيصه تقصر التخصيص على ما عدا اذا هذه الفائدة مهمة وهي ان اللحظة اذا كان عام مثل قوله عز وجل الذين قال لهم الناس قيل ان الناس قد جمعوا لكم الذين قالهم الناس نجد ان هذا الواحد هذا واحد وما المقصود به الخصوص؟ وما المقصود به الخصوص راض عن السيد السعودي فهم لعلم القرآن لاننا سبب النزول يبين بان سبب النزول يبين اه لان سبب النزول يبين ويوضح معنى القرآن الكريم الى اخر ما ذكر الشيخ من واما صيغة سبب الوصول الى قسمين صيغة صريحة مثل قول جندب كان النبي صلى الله عليه وسلم فلم يقم ليلتين او ثلاثا فاتته امرأة فقالت يا محمد نار شيطانك الا قد تركك لن يتركك ليلتين وثلاثا الى الله والضحى والليل اذا سجد وهناك لفظ اخر محكم وهو وقول اصطحاب نزلت فيه هذه الاية ونجد ان اللفظ عام والصحابي الاخر يقول نزلت فيها هذه الاية. اذا هذا اه سبب النزول اما ان يكون شخصيا واما ان يكون محكمنا وسواء كان مسيحي او محتملا فانما المقصود منه هو معرفة تفسير معرفة التفسير وسبب النزول ولا يترتب عليه شيء اه ثم ذكر موقف المفسر بنتعدد الروايات في سبأ النسك. هذا شيء مهم جدا كيف يتعامل المفسر مع سبب النزول اذا تعددت؟ واحد اذا لم تكن الصيغة الواردة صريحة في السببية فلا مراد التفسير وبيان ان ذلك داخل في الاية ومستفاد منها. اذا اذا لم يكن اللفظ صريحا ذكر يعتبر احد افراد العموم. فما ذكر انه يعتبر ايش؟ احد افراد العموم. مثلا في قوله عز وجل والجميع هو المحصنات ثم فيأتي شخص من الصحابة ويقول ويأتي شخص اخر يقول مثلا في فلان ويأتي شخص اخر ويقول لجنة في فلان ما في تعارض لان اللفظ العام يشمل هؤلاء كلهم بالمركز الاول الثاني اذا كانت الصيغ غير صريحة وغير صريح في السببية فتحم الاخرى على دخول هذه الاحكام الاهل لذلك لو قال ان الطاعة في قوله تعالى ما ودعك ربك وما قلى. نزلت لاجل قول المهرة فهذا نص صريح. في فان قال قائلا فان معنى الهوى ادعت ربك وما قلى امتنان من الله على عنايته برسول الله قبل هذا من اللعان الداخلي في وليس سببا للنزول الثاني ذكر الشيخ اذا تعددت الروايات وكانت جميعها نصا في السببية وكان واحدا صحيحا دون ضعيف المعتمد الرواية الصحيحة. ومن افضل المؤلفات الصحيح المسند في نظر القاصر كتابان في الصحيح المسند ان اسباب النزول كتاب لاسباب النزول وهو العجاب الحافظ بن حجر رحمه الله هو كتاب اخر لشيخنا وشيخ مشايخنا الشيخ مقبل ابن هادي رحمه الله بعنوان صحيح مسلم من اسباب آآ ذكر الشيخ الوجه الرابعي نتسابق الصحة ووجد وجه ترجيح قدمت الرواية الرابحة وهذا معروف ويحتاج الى كثير منه. خامسا والتدبير جمع بين هذا الامر قد تكون الاية قد نزل بعد السببين او المسمى مبني السادس لم يمكن الجمع لتباعد الزمن فانه يحمل هذا التعهد بالنزول وتكرره يعني لو جاء واحد من الصحابة وذكر قصته وقالت لي كذا وكذا بعدين الصحابي اخر يذكر انها نزلت في كذا وكذا يعني مثلا يأتي بعض الصحابة ويقول للمشركين قالوا انسب لنا ان المشركين قالوا انسب لنا ربك وان اليهود قانون فانزل الله قل هو الله احد. بين اهل مكة وبين اهل المدينة فنقول ما في كآباء ان السورة تنزل مرتين وهذا يكمن لها اشكال فيه من الاذكار من اقوال اهله اه ذكر الشيخ مثاله على اسامة رضي الله عنه فقال يا رسول الله لا اسمع الله ذكر النساء بالهجرة يعني في الهجرة. فانزل الله فاستجاب لهم ربهم اني لا اقول منكم من ذكر او انثى بعدكم من بعض وعنها قال قلت يا رسول الله فلم يروني منه ذات يوم الا نجاه عن المنبر او يقول المسلمين والمسلمات الى اخر الآية وعنها قالت تغزو الرجال ولا تغزو النساء. وانما لا يغشوا الميراث. فانزل الله لها وفضل الله به بعضكم على بعض واكتسبوا مما اكتسبوا الثلاثة ها تعبدوا ما ينزل والسهر واحد اذا اتفق ما نزل مع السبب في العموم يعني كانت السبب عام واللفظ عام. فهنا ما في اشكال هذي حالة اللفظ عام والسند العام فيؤخذ بالعلوم ما في اشكال او اتفق معه في الخصوص. يعني السبب خاص واللفظ خاص شو نسوي الحين؟ انا يمكن انتم ما درستم الاصول؟ اذا ما درستم الاصول مشكلة هذه يعني عندنا الان نلاحظ الان عندنا السبب وعندنا اللحظ الوارد الحالة الاولى السفر عام اللفظ عام ويحمل على خلاص طيب السبب خاص اللفظ خاص فيبقى على الخصوص ما يمكن خلاص ثالثا السبب عام اللفظ خاص الرابعة بالعكس تستمع خاص النفط عنه اذا كان السبب واللفظ خاص فهنا يحمل على الخصوص. اذا كان السبب خاص واللفظ معنا هنا هذا العبارة بخصوص السبب او بعموم الاخر. هنا اختلاف اذا لاحظنا الان الصورة الاولى ما هي فيها الاختلاف في الصورة الرابعة السبب خاص واللفظ عام والعبرة بايش؟ بعموم اللفظ او بخصوص السبب. في قواعد اهل العلم. الجمهور يقولون العبرة الجمهور العبرة بعموم اللفظ هذا هذا هو مثلا جاء في قصة المخزونية التي سبقت مخزومية سرقت انا الان مخزونية سرقة خاصة مع فانزل الله والسارق والسارقة فاقطعوا ايديكم. السارق والسارقة عملها عمل. هل بخصوص السبب اذا واضح ان شاء الله طيب اه ننتقل الان الى طبعا الشيخ ذكر القولين العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب وهو قول الجمهور ورد ان شاء الله طبعا القول الثاني نحن بخصوص اللفظ العام طوله فلاح العام دليلهم على صورة السبب خلاص حط نقطتين فوقها اللفظ العام دليل على صورة السلام الخاص ولابد من دليل اخر لغيره من الصور طبعا الشيخ مبدع القول الاول ثم ذكر ان النفاق فيه اسباب النزول وانا ذكرت لكم ان الحجاب للحافظ ابن حجر هو احسن ما كتب في هذا الباب ثم كتاب شيخ مشايخنا الصحيح المسند من اسباب النزول لشيخنا الشيخ مقبل رحمه الله