بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه ومن تبعه باحسان الى يوم الدين. اقرأ ايها يا شيخ اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم لا اختم بيوم القيامة. ولا اقسم بهن ايحسب عظامه فلا قادرين على ان بل يريد امامه يسأل ان ينال يوم القيامة فاذا بلغ البصر وخسف القدر ودمع الشمس والقمر يقول الانسان يومئذ اين المفر صلى لا وتر الى ربك يومئذ المستقر ينبأ واقصر فليبتليهم تاب على نفسه بصيرا لا يصلح حالك به لسانك لتعجل به ان علينا جمعه وقرآنه فاذا قرأناه فاتبع قرآنه ان علينا بيانا. كلا بل تحبون العاجلة وتذرون الاخرة وجوه وجوه يومئذ ناضرة الى ربها ناظرة ووجوه يومئذ باسقة كلا اذا بلغت وظن انه الفراق والتفت الساق بالساق الى ربك يومئذ الاساق. فلقد سق ولا خلى. ولكن كذب وتولى ثم ذهب الى اهلي يتلقى او لك فاولى اني فاولى لك فاولى فيحسب الانسان ان يترك سدى. الم يكن خفتا ممنيه ثم كان عرفة فخلق فتوى فجعل منه الكرسي احسنت ايها القارئ جزاك الله خير الجزاء هذه السورة سورة القيامة والقيام سميت بالقيامة لان الناس يقومون لرب العالمين. ويقوم الاشهاد بالقسط وتوضع الموازين فلا تظلم نفستم شيئا. وهذه من النذارة ففي السورة السابقة الامر بالنذارة وسور القرآن لا توجد سورة الا ولها تعلق بالتي قبلها. وكذلك فيما يتعلق بنزول القرآن ايضا لا توجد سورة الا ولا تعلق بالتي قبلها وابتدأت هذه السورة من قسم عظيم من رب الكريم يقسم بيوم القيامة فقال لا اقسم بيوم القيامة اي اقسم قسما مؤكدا في يوم القيامة وجيء بلا انت الان قد توصي انسان انا اريد ان اقول لك يا فلان افعل كذا وكذا الان لما اجي اذهب اقول لك يا ابا احمد ما اوصيك ما معنى اوصيك معناه ان ما يحتاج اوصيك مرة ثانية انا اؤكد عليه الوصية وهنا يقسم قسما مؤكدا بهذا اليوم اللي هو يوم القيامة وهو اليوم الذي يقوم الناس فيه رب العالمين ثم اقسم ربنا بالنفس اللوامة التي تلوم صاحبها على فعل الشر وتلوم صاحبها على التقصير وتلوم صاحبها على التثليت. فقال ولا اقسم بالنفس اللوامة وثمة نفس امارة وهذه نفس لوامة والنفس اللوامة هي نفس عظيمة رزقنا الله واياكم هذه النفس فربنا بها لعزتها عند ربها ولكرامتها عند بارئها جواب القسم اي لتبعثن يوم القيامة هذا هو جواب القسم. ثم قال يحسب الانسان ان لن نجمع عظامه. هذا الانسان الذي لا يؤمن والانسان الذي يفرط والانسان الذي يقصر والانسان الذي يقع في المعاصي لماذا؟ ايحسب ان لن ايحسب الانسان فلا يحسب الانسان المفرط والمقصر والعاصي ان لن نجمع عظامه اللا باعتبار هذه ادغمت النون باللام. قد لن نجمعها نقول بلى قادرين على ان نسوي بلانا. وهذا البناء هذه البصمة لا يوجد اثناء الان عندنا سبعة مليار على هذه الارض لا يوجد اثنان بنفس البصمة ابدا ولا يوجد اثنان بنفس بؤبؤ العين ولا يجد اثنان بنفس العرق ولا يجد اثنان بنفس الدي ان ان ولا يوجد اثنان بنفس الصوت هاي يسموها ايه سم ايه بس مثل الصوت او فربنا يقول بلى قادرين على ان نسوي ربنا قادر على اعادته وقادر على ان يسوي بنان هل الذي جعل الناس مختلفين في هذا فهي ايات وهذا من خلق الانسان باحسن تقويم. يا ايها الانسان ما غرك بربك الكريم الذي خلقك فسواك لك في اي صورة ما شاء ركبك قال بل يريد الانسان ليفجر امامه الانسان ليس فقط هذا الانسان هو يفكر بالمعاصي. يعني هو جالس هنا وربما يفكر يخطط للمعصية والعياذ بالله ها الى بعد الدرس الى الغد الى بعد سنة ربما يتعلم لغة من اجل ان يفسد فيها او يعمل فيها بل يريد الانسان ليفجر امامه اي قبل ايامه والفجور والانفجار لا لم نساع عند ذمة لم فتنفجر الفاجر هو الذي يعني تعدى على حق الله وتجرأ على معصية الله تعالى يسأل ايام يوم القيامة هذا المنكر مما يسأل متى يوم القيامة؟ لماذا لا يؤتى به؟ ما الدليل على اننا نخرج من قبورنا؟ وهكذا فهذا من شأن الانسان العاصي حينما يتكبر على امر الله وربنا يذكر الانسان بالموت ويذكر الانسان بيوم القيامة واتى بينهما بالعاصم بالعاصم من الندم بعد الموت وبالعاصم من الندم يوم القيامة وهو الاعتصام بالقرآن قال فاذا بلغ البصر وذاك السن الروح لما تطلع البصر يتبع الروح ينظر اليها بقدرة الله تعالى الان نروح نحن لا نعلم عنها شيء لكن اذا خرجت رح من الجسد فان البصر يتبعه قال ان الروح اذا قبض تبيعه البصر هكذا قال النبي لما توفي ابو سلمة قال فاذا بريق البصر فالبصر يبرق لما تخرج الروح هكذا يعني صار ينظر الى هذه الروح وخسف القمر هذا القمر الان له نور نوره يذهب وجمع الشمس والقمر ان الشمس والقمر لا يجتمعان لكنه يوم القيامة يجمعان ويكوران في النار يقول الانسان يومئذ اين المفر؟ في هذه الساعات وفي هذه اللحظات عند الموت ويوم القيامة يقول الانسان اين المفر؟ ربنا يجيب قل كلا لا وزر كما قال الشاعر فلا شيء على الارض قل تعذر فلا شيء على الارض باقي ولا وزر مما قضى الله واقيا. هذا من شواهد ابن ساقه اين ايها الفتى في لا التي تأتي تعمل عمل ليس لا وزرا كلا لا واذا بدنا شفناها تعمل عمل نافية للجنس تعمل عمل النا كله لا وزر الى ربك يومئذ المستقر شوف بس انت الان تذهب وتأتي لكن حينما تحشر الى ربك يومئذ مستقر. فعدلك وعملك هو الذي يفكك او يوبقك ينبأ الانسان يومئذ بما قدم واخر. شف السورة السابقة لما قالت لمن شاء منكم ان يتقدم او يتأخر هناك ينبئ المقدم الذي قدم الخيرات الله يبيض وجهك وعملك في الدنيا والاخرة ترهقها وجوه مسودة وكلما اطلعوا على عذاب وعلى شقاق تزداد سوادا ووجوه يومئذ باترة تظن ان يفعل بها فاقر اي تعلم وتوقن انها سيحصل كلمة ظن يؤتى بها وينبأ المؤخر ويراه مو فقط صورة وصوت كما نرى الان المرئيات. صورة وصوت وحتى العمل القلبي يومئذ ينظر الانسان الى ما قدمت يداه ويقول الكافر يا ليتني كنت ترابا بل الانسان على نفسه بصير الانسان مفرط ينقلب نفسه مفرط وينزل مقصر الان قد يصاب بمصيبة نقول الان تسول حتى يصير بيه هالشي بينما هو يندل بنفسه ماذا عمل وماذا عمل لكن لا يذكره تكبرا والعياذ بالله ولو القى معاذير حتى لو يعتذر من الاخرين هو يعلم ماذا حصل له لا تحرك به لسانك لتعجل به. نعمة عظيمة جدا. لما قال سنقرؤك فلا تنسى. هذه بعد السين الالف المقصورة يعني ان الله سيقرئ النبي عن طريق جبريل فلن ينسى ما حفظه الله. صليت الصبح انتم مباشرة المصاحف الاخ حافظ للقرآن لكن يقول ليش؟ حتى لا ينسى لكن النبي صلى الله عليه وسلم قد تكفل الله له وهذه منها لا تحرك به لسانك لتعجل اذا كان لما جبريل يأتي الى النبي ويقرأ عليه القرآن مباشرة النبي صلى الله عليه وسلم يبدأ يكرر ويقرأ حتى لا ينسى وهذه اشارة الى ان نبيك كان يعاود يقرأ حتى اثناء التلقي وخارج التلقي ايضا كان يعاني فانت لابد ان تعاني ما تعاني حتى تحفظ التطابق لما شاف الشباب بهذه الطريقة يحفظون صار يحفظ بخلاف من كان يحفظه عندنا لا تحرك به لسانك لتعجل به ان علينا جمعه وقرآنه اي جمعه في صدره. وقرآنه اي تقرأه على الناس. يا سلام. وفيه اشياء لما تجلس وتقرأ على الناس وتعلم الناس منزلة عظيمة ومكانة ومنة من عند الله ان الله قد يسر الله لك هذه النعمة فاذا قرأناه فاتبع قرآنه. اذا قرأه جبريل فاتبعه. ربنا نسبه له فاذا قرأناه. باعتبار ان جبريل مقصود ممن من عند الله تعالى وانت الان لما تؤدي القرآن وتعلم الناس فانت ايضا يعني تؤدي عن الله تعالى رسالته. فاذا قرأناها فاتبع قرآنها اتبع قراءته ثمان علينا بيانه وانزلنا اليك الذكر لتبين للناس ما نزل اليهم بيانها بيانها بالسنة النبوية. ولذلك هذا الحديث وجهود اهل الحديث والجرح والتعديل والمصطلح وغيرها. خادمة لماذا؟ كلها خادمة للقرآن ولا نذهب الى اي مكتبة اكو احد اصدقائي اسمه عمر الحدوشي تعرفونه هم عنده مكتبة طبعا يعني دائما يعرضني ان اذهب عندها بيته ما شاء الله خمس طوابق مكتبته فيها ثمانون الف كتاب اي نعم هذا طيب ذا اعطيك رقمه وثلاثة قل لك تعال ما دام انت شيخ تعال عندي واكلك وشربك وامورك كلها تشوف الشاهد لما ترجع ثمانين الف كتاب كلها منبثقة في خدمة ماذا في القرآن ثم انا علينا بيانه كلا بل تحبون العاجلا يعني معناها تتمسك بالقرآن تربحون عند الموت وتربحون عند يوم القيامة ثم انا علينا بيانه قال كلا لما الناس تنشغل عن القرآن بسبب حبهم للعاجلة وتركهم للآجلة يقول لك لا تؤثر العاجل على الاجل يعني انا بعض المحققين عندي كتاب جيبه جيب جيبه لا لا اصبر انا لا اوثر العاجل على الاجل والتزاف اللي عندك وحضره واتعب عليه وكمله وكمله وبعدين قدمه للمطبعة لما قدمت كتاب كشف الاهم كم مرة قرأتها؟ ثلاتعش مرة يعني بعد ما نظفته فالانسان يتأدب باداب القرآن كلا بل تحبون العاجلة وتذرون الاخرة اي تتركون الاخرة وينبغي ان يكون عمل انسان للاخرة لانه هاي الدنيا عاجلة يسيرة اول بارحة واحد من جيراننا سكته قلبية مات واحد اخر عراقي سستة قلبية مات مرية عمرها خمسة وعشرين سنة ماليزيا سكتة قلبية وماتت وهذه الدنيا قليلة قل متاع الدنيا قليل والاخرة خير لمن اتقى ولا تظلمون فتيلا. هذا الفتيل الصغير يصير بالنوايا اذا تعمل عمل صالح ما تظلم حتى مقدار قسيمة وجوه يومئذ ناظرة هذا من يعني هذا اظهر مواطن التفريق الظاد والظاء الذي هو يعثر على العرب اجمعين ويشق على العجم اكثر مثل الحروف الصوتية في اللغة تركيا فشفنا ناظر اي من النظارة وهي الحسن والجمال والبهاء والى ربها ناظرة بالظاد يعني من اهلها تنظر الى الله سبحانه وتعالى قال ووجوه يومئذ باسرة مثل بتر اللي فادنا بها الشيخ لولا انها فاضلة بتلك الاية لما استطعنا باجر اي حزينة كئيبة كالحة مسودة وجوه يرظين عليها غبرة ترهقها قترة شوفوا الوجوه المبيض كلما رأت نعيما ازدادت سفارتها وبياضها وجلاءها شلون التوحد ما شاء الله وجهه شيء فكل ما تجيه الخيرات والبركات يزداد وقالوا وجوه يروي عليها غبرة مثل الشيخ محمد اهل اليقين وهذا الغالب في القرآن ويؤتى بها بخلاف ذلك والسياق هو الذي يجعلك تفهم المعنى يظن ان يفعل بها فاقرأ. كلا اذا بلغت التراقي. يعني ان رجعوا عن عن الاقبال يعني عن اه يعني المبالغة في الدنيا ونساء الاخرة واذا بمعنى حقه حقا اذا بلغت التراقي ولكن فرظنا يجينا امام يبدأ من هنا كله اذا ابلغت التراقي بدايته صحيحة حقا اذا بلغت التراقي يعني هذي الروح وصلت الى الترقوة. وقيل من راق تحفظون الشعر الذي رآه ابو جعفر عند وفاته ينطبق هنا ابا جعفر ان حانت وفاتك وانقضت سنوك وامر الله لابد واقع ابا جعفر هل من كاه هل من كاهن اه هل ايه لك من حر المنية مانع منه نعم وقيل من راق هناك ما ينفع الراقي ابدا. وظن انه الفراق علم وايقن انه الفراق والتفت الساقب الساقط الى واحد منكم ماكس وغسل ابو احمد مني غزة خليه يرجع يرقل هاي فش من هذا المعنى والتفت الساق بالساق. لكن المقصود هنا اجتمعت على الانسان مصائب الدنيا ومصائب الاخرة يفكر راح يعوف هذا التعبي وقد يفكر باهله وقد يفكر باحبابه وقد يفكر بفارقهم وقد يفكر بالاشياء اللي عنده وايضا تجتمع عليه مصائب الاخرة وهي القدوم على الله وان القدوم على الله شديد ليس ليس بالهين نعم والتفت الساق وبالساق اي اجتمعت على الانسان مصائب الدنيا من مصائب الاخرة الى ربك يومئذ المساق. الامر شديد على المقصرين وهو ما خير ينتظره المؤمن مثل الموت هذا اللي حصر نفسه على المعاصي واكثر من الطاعات واستقبل الاعمال الصالحات ما خير ينتظره المؤمن مثل الموت يقول فلا صدق ولا صدق. هذا الانسان لا صدق بالقرآن ولا بالايات الكونية ولا بالايات القرآنية ولا عمل بها ولا تصدق بالاحاديث ولا صلى اهمل الصلاة ولكن كذب الايات وتولى عن طاعة الله ثم ذهب الى اهله لما يتمطى يشعر ان هو ناقص وقاصر وبه حاجب وليس يتوضأ بمعنى ينتظر اولى لتفاؤلها لتهديد ثم اولى تهديد يعني ايحسب الانسان ان يترك كذا؟ يقول الشافعي هنا يقول ايحسب الانسان ان يترك من غير امر ولا نهي؟ ليش مسبق الشافعي هكذا؟ لانه فقيه راسخ في الفقه يهتم بالاوامر والنواهي فالانسان هل يظن الانسان انه يترك سدى من غير امر ولا نهي قال الم يك نطفة من مني يمنا وهذا اية من ايات الله سبحانه وتعالى اذهب معه الجامعة الخلفية تحتاج الى غسل فانت من يقصدها للشيخ اختم ابا احمد يرحمكم الله فانه كان خادما ومحسنا للمحسنين قال الم يك نطفة من مني يمنى وهذي اية من ايات الله هذا المني انتم تخلقونه ام الله يخلقه الله يخلقه ثم كان علقة شوف هذا المني واحد من خمس مئة وثلاثة وتسعين مليون واحد جد صغير يعلق مع البيضة ينطح اذارة البويضة يخصب البويضة تتحول ثلاثة وعشرين كروموسوم من هنا وثلاثة وعشرين يصير ستة واربعين تبدأ الخلايا تنشط وتتكاثر وتنشط وتتكاثر يصير عمره اثنين واربعين يوم في بطولة يلا ينفخ فيه الروح روح على بتلك الهيئة واذا ينفخ فيه الروح تتحول الروح بالاربعة اشهر مئة وعشرين يوم الى طور اخر والدورة الدموية تكتمل ويشق الله له سمعه وبصره ويبدأ الدماغ يبث الشعاعات كهرومغناطيسية كما في حديث حذيفة في صحيح مسلم اذا مر على نسخة تالي واربعون ليلة بعث الله الملك فنفخ فيها الروح وشق سمعه وبصره حتى الجلد يبدأ يظهر الجلد تبدأ تظهر البشرة قطوا لسان تيم انظروا الى قدرة الله تعالى ثم كان علقة وهاي اية من ايات الله تعال شف المرأة لما تقف هكذا واذا بيت الرحم هنا وهذا عالق الرحم هنا منكوس ولا ما منكوس اية من ايات الله انه لا يسقط استريح عذر شبهناك بهذا التشبيه بس نحنا من باب تقريب الفواجر وتلك الامثال نضربها للناس وما يعقلها الا العالمون جزاك الله خير يقول نعم ثم كان علقة فخلق فسوف علقة في اعلى بيت الرحم وربنا خلقها فسوى بدأت تنشط وتتكور فجعل منه الزوجين الذكر والانثى من هذا ايضا بيصير طبعا سيأتينا في يوم من الايام ويتوصل العلم الحديث في اي يوم من الايام ذكر منه ذكر ويكون منه انثى لا تبقى ايات تتجدد حتى يخضع الانسان لقدرة الله تعالى وذات ايات القرآن لا تتوقف ابدا اليس ذلك بقادر على ان يحيي الموتى؟ اللي خلق هذا الشيء من شي ميت جعل منه انسان حي خلقه اطوار وركبه طبق لتركبن طبقا عن طبق قادر على ان يعيده. يعني كل هذي بداية الخلق اشارة الى ماذا يشار الى اعادة الخلق والتكوين يوم القيامة. طبعا جاء في سنن ابي داوود قرأها فقال بلى والحديث حسن وهنا نقول بلى في سورة التين لا نقول بلى لان الخبر لم يصح عندنا وهكذا نتعبد الله بما صح عن الصلاة. كنت اذا كنت اماما وقرأتها اقول بلى ها ليس جهرا على البحث يسمعها من خلفي هكذا يعني بطريقة وانا قلت قلت هنا الخبر قوي حسن وهناك الخبر لم يصح عند الترمذي لم يصح الخبر ولذا نحن متعبدون بماذا؟ بما صح عن المعصوم صلى الله عليه وسلم وهذا تطبيق عملي إننا نشهد انه رسول الله لما هذا قوي عملنا به لما ذاك ليس بقوي ما عملنا به وربنا لا يكلفنا فوق طاقتنا لسائل من سؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته