نحو من الف سمعوه كاملا. ولكن اشتهر بالرواية عنه من كان حصل كتابه حصل نسخته يعني نسخة البخاري التي الفها وهو الحافظ الامام الجليل محمد بن يوسف بن مطر الفركي المولود سنة البخاري كتبه وكتب الصحيح. والان جاءت جاء دور الرواية. فبدأ يرويه. فاول ما حدث به حدث به في بلده ثم في في ثم في بخارى مرة اخرى وسمعه منه في اخريات حياته في العشر سنين الاخيرة مئتين وواحد وثلاثين للهجرة والمتوفى سنة ثلاثا ثلاثمائة وعشرين للهجرة. سمع البخاري مرتين سمع صحيح البخاري على البخاري من نسخة البخاري مرتين. مرت بفرق سنة مئتين وثمانية واربعين للهجرة ببخارى بعدها سنة مئتين واثنين وخمسين للهجرة. توفي البخاري سنة مئتين وستة وخمسين فكان اصل البخاري بيده الفيران. ولذلك كل روايات البخاري التي بين ايدينا اليوم التي تنقل بالاجازات والكتب تعود الى كالفرار محمد بن يوسف الف رملي سواء روايات المشارقة او المغاربة لانها كلها تلتقي آآ تعود اليه