ما حكم الايات في مكة بقى في المسجد النبوي بالذهب معروف عند اهل العلم ولا ينبغي كتابة المساجد لا يجوز للنبوي ولا في غيره امامك نوش على المصلين مشروع ان تكون مسألة لا بأس لا ايات ولا غير ايات هذا هو المشروع ولا في هذه الكتابات القديمة قال ولعل المسؤولين تحرجوا منه كثير منها مسلمين الا يكتبوا المساجد لا يعلقك شيئا لا ايات ولا احاديث ولا ايات تكون نضالها سادة خالصة خالية من ذلك وما وجد في بعض المسائل ينبغي ان يزهد فلا يزال حتى اقارب ولا مصلين