يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله هناك كلام لشيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله اشكل علي وهو قوله عند حديث من تشبه بقوم فهو منهم قال ظاهر الحديث الكفر. واقل ما فيه التحريم وقال في موضع اخر يجتمع في النهي عن التشبه بالكفار القاصد وغير القاصد فما مقصود كلام الشيخ في في كفر ذلك؟ وايضا كيف نفرق بين القاصد وغيره واضح الكلام واضح ظاهر حديث من تشبه بقوم فهو منهم. كلمة منهم تدل على انه مثلهم في الكفر. هذا ظاهر الحديث لكن اقل احواله انه يدل على تحريم التشهد تحريم التشبه والقاصد وغير القاصد الكلام على المظهر اذا تشبه بهم حصل التشبه لكن ان كان قاصدا فهو يأثم وان لم يكن قاصدا او جاهلا بذلك فانه يبين له فان استمر فانه يأثم. بعد بعد البيان نعم