يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله في ظل ضعف الايمان عند كثير من الناس في هذا الزمان ما هو وظع قبول اليمين خصوصا ما ذكر من انه من حلف له بالله فليرضى وهل في عدم القبول باليمين بعد ادائها؟ هل في عدم القبول يكون اثم؟ من حذف له بالله فليرضى قالوا هذا عند القاضي. اذا لم يكن عند المدعي بينة فان له اليمين على فصله. فاذا حلف فليرظى بذلك هذا عنده نعم