منهم من اه يخلو من هذه الكتفة ويتصف بصفات اليهود. نعم يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله لقول الله سبحانه ثم قطينا على اثارهم برسلنا وقفينا بعيسى ابن مريم واتيناه الانجيل وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة الاية بشرح فضيلتكم وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة قلتم بان النصارى اهل رأفة ورحمة الحال النصارى اليوم هو حال اهل رأفة ورحمة ام ذاك في ذاك العصر السابع هذا موجود فيه لكن قد يوجد فيهم من تأثر باليهود ونحى منح اليهود في العداوة والحقد على المسلمين والا فالاصل ان فيهم ورحمة بخلاف اليهود فان عندهم لغة وعنف وقسوة ويجعل عندهم من الحقد على البشرية عموما وعلى المسلمين عندهم الحق ولا يرون ان انه يستحق البقاء الا اليهود يسمون انفسهم شعب الله المختار وان الناس كلهم خدم لهم هي العالم قدم لليهود هذا هذا شعور اليوم اما النصارى عندهم رافعة ورحمة وقد يوجد