القسم الرابع وليقصد بالحيلة اخذ حق او دفع باطل. لكن تكون الطريق من حصول ذلك محرمة منذ ان يكون له على رجل حق فيجحده فيقيم شاهدا وما يعرفان نميمة ولم يراياه يشهدان من دعاه وهذا محرم ايضا وهو عند الله تعالى عظيم عند البادية يقولون صاحب صدوق يشهدون له وهم ما عندهم خبر. يقول فلان اطلب كذا وكذا وجاهدني يشهدون له ان ان الصادق وانه يترك الاعلان عن الف ريال نعرف انه سلوكه على فلان هذا قد يقع للبادية اذا رأفت الاهتمام وقل الايمان مع الجهل كثير ما شاء الله امين