وعن ابي عبد الله جابر ابن سمرة رضي الله عنهما قال كنت اصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم الصلوات فكانت الصلاة قصدا وخطبته قصدا. رواه مسلم وفي هذا الحث على الاقصاء كان يقول جابر ابن سمرة انه صلى مع النبي صلى الله عليه وسلم فكانت صلاته قصدا وخطبته قصدا. يعني وسط ان ليس فيها تكلف اهل السنة ان المؤمن يقتصد في عباداته وفي اعماله حتى لا يضر نفسه ولا يضر غيره