بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه ومن تبعه باحسان الى يوم الدين اما بعد قال البخاري علينا وعليه رحمة الله باب السبق والشعير حدثنا يحيى بن بكير قال حدثنا يعقوب ابن عبد الرحمن عن ابي حازم وهو سلمة من دينار عن سهل النساء قال ان كنا لنفرح بيوم الجمعة كانت لنا عجوز تأخذ اصول السرق فتجعله في قدر لها فتجعل فيه حبات من شعير اذا صلينا زرناها فقررته اي ذلك المطبوخ فقربته اليها وكنا نفرح بيوم الجمعة من اجل ذلك وما كنا نتغدى اي الغداء ولا نقيل الا بعد الجمعة. نقيل قليلة عندهم قبل صلاة الظهر لكنه في يوم جمعة لاجل التبكير يؤخرون القليل الى بعد الصلاة والغداء يقول وما كنا نتغدى ولا نغير الا بعد الجمعة والله ما فيه شحم ولا وذر. يعني على هذي الاشياء النباتية فقط ويفرحون بها لما كانوا عليهم من شدة الحياة وصعوبة الدنيا ولكن الله سبحانه وتعالى على عباده المؤمنين فعلى الناس ان يستذكروا نعمة الله عليهم وان الله ما اعطاهم ما حرم به السلف الصالح الا للاختبار والامتحان والابتلاء وعن الانسان ان يرعى حق الفقراء وحق الايتام وحق الارامل وحق المبعدين وعلى المرء ان لا يبذر في هذا المال ولا يضيع فيه شيء من المال في غير حقه فاتقوا الله يا عباد الله اتقوا الله في مال الله. قال باب النهش وانتشار نحن لدينا النهش اللي هو الاكرم بجميع الاسنان والنهس اللي هو الاكل بمقدمة الاسنان وهذا من جمال هذه اللغة فنفس الحروف لكن نقاط وعدد النقاط غيرت الطريقة في العمل حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب قال حدثنا حماد وهو ابن زيد قال حدثنا ايوب عن محمد عن ابن عباس قال تعرق رسول الله صلى الله عليه وسلم كتفا اي اكل ما عن الكتف من اللحم ثم قام فصلى ولم يتوضأ فدل على ان الانسان اذا اكلا مشويا يحق له ان يأكل الطعام من غير هم يتوضأ وهذا من ضمن ادلة نسخ حديث توضأوا مما مست النار وهذا جاء من حديث عبد الله ابن عباس وعن ايوب وهو السخفياني وعاصم وهو عاصم ابن سليمان الاحول عن ابن عباس قال انتشل النبي صلى الله عليه وسلم انتشل بمعنى اخرج اي اخذ وجدت بعض المحفوظات في العراق كتب عليها انتشر من نهر دجلة هذا في الغزو المقبول لم الغى من مقتضات نهر دجلة قال الفشل النبي صلى الله عليه وسلم عرقا من غدر فاكل ثم صلى ولم يتوضأ باب تعرق العضد وهو العظم الذي بين الكتف والمرفق. ولذلك العرب تقول اطيب اللحم اعبده اي الصقه بالعود وهو العظم حدثنا محمد ابن المثنى قال حدثنا عثمان ابن عمر وعثمان ابن عمر هو ابن فارس البصري قال حدثنا حذيفة وهو فديح ابن سليمان قال حدثنا ابو حازم المدني قال حدثنا عبد الله ابن ابي قتادة عن ابيه قال خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم نحو مكة حاء وحدثني ويفترض ان يجعله هذا حديث واحد لكن الشيخ محمد فؤاد عبد الباقي علينا وعليه الرحمة اجتهد وهذه الاجتهادات اليسيرة جعلت بعضهم يعيد تلقين صحيح البخاري ترقيما جديدا وهؤلاء كمن رقموه جديد قد يعني وقعوا في الخطأ المضاعف يا ليتهم لم يفعلوا حتى يبقى الاحالة على طبعة واحدة وحدثني عبد العزيز بن عبد الله وهو ابن يحيى الحوثي قال حدثنا محمد ابن جعفر وهو ابن ابي الكثير انا بحازم وهو سلمة بن دينار وسبق ان وصفها بالمدني بالحديث السابق فصبت التلبينة عليها قالت كلنا منها فاني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول التلبينة مجمة لفؤاد المريض اي راحة ومريحة تذهب ببعض الحزن نعم باب الثريد يعني هذا الثريد سهل جدا مساغه عن عبدالله بن ابي قتادة وابو قتادة هو الحارث ابن ربعي ثارث النبي صلى الله عليه وسلم عن عبدالله بن ابي قتادة السلمي عن ابيه انه قال كنت يوما جالسا مع رجال من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في منزل في طريق مكة ورسول الله صلى الله عليه وسلم نازل امامنا والقوم محرمون وانا غير محرم فابصروا حمارا وحشيا وانا مشغول اخفف اي اخرج اخسف نعلي فلم يؤذنوني له واحب لو اني اظفرتهم يعني ما اخبر به بالحمار الوحشي قال واحب لو اني ابصرته فتمنوا فالتفت فابصرته فقمت الى الفرس فاسرجته ثم ركبت ونسيت الصوم. لماذا نسي الصوم؟ كان مستعجل حتى يذهب الى صيدته ونسيت الصوت والرمح فقلت له ناولوني الصوت فقلت لهم ناولون الصوت والرمح فقالوا لا والله لا نعينك عليه باعتبار الصيد محرم والاعانة على الصيد محرم على المحرم لا نعينك عليه بشيء فغضبت فنزلت فاخذتها ثم ركبت فشددت على الحمار فعقبته وكان عليه ان لا يغضب لكن غضب لبشريته وايضا حالف صياد يعني حال سريعة شديدة ثم جئت به وقد مات فوقعوا فيه يأكلونه يعني بعد ان قبضتم ثم انهم شكوا في ذلك شكوا في اكلهم اي في كونه حلالا ام حراما وهم حرم يعني وهم محرمون فرحنا وخبأت العرض اي اخفيته وخبأت العضد معي فادركنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألناه عن ذلك فقال معكم منه شيء فناولته العضد فاكلها حتى تعرقها وهو مهرا حتى تعرقها يعني وصل الى العضم قال ابن جعفر وحدثني زيد ابن اسلم عن اعضاء ابن يسار عن ابي قتادة مثله باب قطع اللحم بالسكين يعني مشروعيته هذا الشيء حدثنا علماء وهو الحكم ابن نافع قال اخبرنا شعيب اللي هو ابن ابي حمزة عن الزهري وهو محمد ابن شهاب الزهري قال اخبرني جعفر ابن عمرو بن امية ان اباه عمرو بن امية اخبره انه رأى النبي صلى الله عليه وسلم يهتز من جثث شاة في يده فدعي الى الصلاة فالقاها والسكين التي يهتز والتي يهتز بها ثم قام فصلى ولم يتوضأ باب ما عاب النبي صلى الله عليه وسلم طعاما قط اي مباحا اما الحرام فكان يلمه وينهى عنه لماذا لا يعيب الطعام؟ لانه رزق الله سبحانه وتعالى. فاذا عابه كانه قد عاب نعمة الله وهذا ليس ابن الملقن قرأته قبل سنوات في كتابه النفيس التوضيح في شرح الجامع الصحيح. كتاب نفيس في ست وثلاثين مجلدا لئن اظهرني الله به في معرض الكتاب بعد شهرين لاشترينه ان شاء الله تعالى حدثنا محمد ابن كثير قال اخبرنا سفيان عن الاعمش عن ابي حازم عن ابي هريرة قال ما عاب النبي صلى الله عليه وسلم طعاما قط ان شاء ان اشتهاه واكله وان كرهه تركه يعني مثل ما وقع له في الظب بعض الناس الشعير اي بعد طحنه حدثنا سعيد ابن ابي مريم قال حدثنا ابو غسان وهو محمد ابن مطرف الليثي قال حدثنا ابو حازم وهو المدني سلمة بن دينار انه سأل سهلا وهو سهل ابن سعد الساعدي هل رأيتم في زمان النبي صلى الله عليه وسلم النقي؟ يعني اللي هو خبز الحنظل قال لا فقلت كنتم تنخلون الشعير يعني هذا استفهام حذف اداة الاستثناء يعني اكنتم تنخلون الشعير يعني بعد طعنه قال لا ولكن كنا ننفخه. نعم يعني كان يخلون الشعير ويأكلونه مع النخالة التي فيه باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه يأكلون اي في زمانهم حدثنا بالنعمان وهو محمد ابن الفضل السلوسي قال حدثنا حماد ابن زيد عن عباس الجريري وهو عباس بن فروخ الجريري البصري عن ابي عثمان النهدي اللي هو عبدالرحمن ابن من عن ابي هريرة قسم النبي صلى الله عليه وسلم يوما بين اصحابه تمرا فاعطى كل انسان سبعة تمرات فاعطاني سبع تمرات احداهن حاشفة والحسافة اللي هي اردى التمر يعني تمرة مثل فلم يكن فيهن تمرة اعجب الي منها كدت في مظاري لما تكون هي يعني متيبسة ليست مستوية جيدا يكون عشر مظافر قلة يعني السكريات التي فيها فيصعب مرؤها يقول شد في مظاهري وهذا بعض الناس يعني اخذ سنية في اكل التمرات سبعة باعتبار النبي صلى الله عليه وسلم قد يعني قدم وهنا سبع تمرات وايضا في اكله حينما كان يتصبح بسبع تمرات من عجوة المدينة وايضا في حذفه على التفضح بها فبعضهم حينما يأكل والتمر يأكل سبع تمرات ولا شك ان الذي يعتاد على ثلاث تمرات كل يوم فيها منافع كثيرة جدا لبذل الانسان حتى ولو كان مصاب بداء السكري ويغزو ثلاث مرات الواحد الصبح وواحدة الظهر وواحدة في الليل تنفعها نفعا كبيرا ولا يأتيه ظرر حتى الاطباء قال لو فرضنا اكلها في الصبح انه يكون الانسان قد ابتعد عن الطعام طويلا حدثنا عبد الله بن محمد وهو المسندي قال حدثنا وهب بن جرير قال حدثنا شعبة عن إسماعيل عن قيس عن سعد قال رأيت سامعة مع النبي صلى الله عليه وسلم ما لنا طعام الا ورق الحبلى او او اذهبنا حتى يضع احدنا ما تضع الشاة اي مثل ما تضع الشاة يعني الخروج يكون متقطع مثل رؤوس البهائم ثم اصبحت تعذرني اي توبحني تعذرني على الاسلام فسرت اذا وظل سعي. يعني خسرت وظل سعي لو استجبت لهم وتركت الاسلام ولذلك الان من يسلم من الناس في البلاد البعيدة نقول له لا تتعجل وتظهر اسلامك يعني قبل مدة شخص اسلم وارسلني وارسلت له يعني اشترينا له طفل بثلاث مئة وعشر ليرات لما اعلن اسلامه كأنه قد جوبه لما وصلت له الكتب لم يستلمها فبقيت بقيت حتى عادت اليها الحمد لله وزعناها لغيرهم وهذا كان يحصل كثيرا في اوكرانيا وفي غيره نقول له لا تتعدى فعل الاسلام حتى تتفقه حتى لما تجابه تستطيع ان ترد على الناس في شبههم حدثنا قتيبة بن سعيد قال حدثنا يعقوب وهو ابن عبد الرحمن عن ابي حازم وسلمة قال سألت سهلا بن سعد فقلت هل لك يا رسول الله صلى الله عليه وسلم النقي فقال سهل ما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم النقية من حين ابتعثه الله حتى قبضه الله قال فقلت له هل كان لكم في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم مناخل قال ما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم منخلا من حين ابتعثه الله حتى قبضه. قال قلت كيف كنتم تأكلون الشعير غير منخور؟ قال كنا امحنهم وننفقه فيطير مطار وما بقي فريناه فاكلناه هاي ابتديناها من سوي غذاء بذلته حدثنا اسحاق ابن ابراهيم وهو ابن راهويه طبعا سرينا احنا في الاسئلة عدنا لما تضع للفريد لما تضع عليه المرق قال اخبرنا روح ابن عبادة قال حدثنا ابن ابي ذئب عن سعيد مقبوري عن ابي هريرة انه مر بقوم بين ايديهم شاة مصرية مصلية اي مشوية يتجهنم يصلونها يعني صالونها وايضا يصلون فيها فدعاوهم فابى ان يأكل فقال خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من الدنيا ولم يشبع من خبز الشعير يعني هل من السنة ان الإنسان لا يأكل مثل هذا باعتبار ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يأكل الحجاب ليس من السنة هكذا لكن على الانسان ان يعني يتزهد نوعا ما ولا يتوسع التوسع غير المرئي ويكفيه الانسان من الطعام ما يبلغه ويقوم ظهره حدثنا عبد الله بن ابي الاسود وهو محمد ابن ابي الاسود قال حدثنا معاذ بن هشام قال حدثني عن يونس اللي هو ابن يزيد الايث لا يزيد ابن عبيد هذا يونس ابن عبيد المتوفى عن تسع وثلاثين ومئة عن قتادة وابن عام السدوسي عن انس ابن مالك قال ما اكل رسول الله صلى الله عليه وسلم على خواء طبعا يروى حواء ويروى خوان ولا في سفرة ولا خبز لهم رقق فهو الرغيف الواسع الرقيق طبعا الاكراد يرغبون الخبز الخفيف قلت لقتادة على ما ياكلون؟ قال على السفر حدثنا ابن سعيد قال حدثنا جرير وهو ابن عبد الحميد عن منصور عن إبراهيم وهو النخعي عن الاسود عن عائشة قالت ما شبع ال محمد صلى الله عليه وسلم منذ قدم المدينة من طعام البر ثلاث ليال تباعا حتى قبل. يعني ثلاث ليال متواليات باب التلبينة من منكم معرفة معنى التلبينة ايه هاي التلمينا امرها سهل جدا يعني اتخذ من دقيق او نخالة ومع الحليب فهو يتفر له العسل هذا مجمث يعني نافع للمريظ يدفع الحزن حدثنا يحيى ابن بكير قال حدثنا عن عقيل عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم انها كانت اذا مات الميت الميت من اهلها فاجتمع لذلك النساء ثم تفرقنا الا اهلها وخاصتها امرت بورما اللي هو قذر من حجارة من تلبينة فطبخت ثم صنع تريد وهو ان يفرد الخبز بمرق اللحم وايضا يعني كلفته اقل من كلفة غيره حدثنا محمد ابن بشار قال حدثنا غندر قال حدثني شعبة عن عمرو ابن مرة الجملي عن مضرة الهنداني عن ابي موسى الاشعري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كمل من الرجال كثير ولم يكمن من النساء الا مريم بنت عمران واتي امرأة فرعون وفضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام فهذا يدل على فضل السيدة عائشة وايضا فضل الثريد على سائر الطعام سهولته ولقلة معونته وهو غالب طعام الناس ويأتي بجواره الرز لكثرتهم حدثنا عمرو بن عون وهو الواجبين قال حدثنا خالد ابن عبد الله وهو ابن عبد الرحمن الواسطي عن ابي طوالة عن انس عن النبي صلى الله عليه وسلم هذا العراقيين من اوله الى اخره عن النبي صلى الله عليه وسلم قال فضل عائشة على النساء كفضل التريب على سائر الطعام حدثنا عبد الله ابن منير انه سمع ابا حاتم الاشهل قال حدثنا ابن عون عن تمامة ابن انس عن انس قال دخلت مع النبي صلى الله عليه وسلم على غلام له خيار فقدم اليه قطعة فيها ثري قال واقبل على عمله قال فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يتتبع الدبان قال فجعلت اتتبعه واضعه بين يديه فما زلت بعد احب الدبان باب باب شاة مسمود والكتف والجن طبعا مفروضة هي اللي تزيلة شعرها وشويت نعم حدثنا هدمى بن خالد قال حدثنا همام ابن يحيى عن قتادة قال كنا نأتي انس ابن مالك وخبازه وخبازه قائم اي قال شنو؟ فما اعلم النبي صلى الله عليه وسلم رأى رغيفا مرققا حتى لحق الله حتى لحق بالله ولا ولا رأى شاة مصموطة بعينه قط حدثنا محمد ابن مقاتل قال اخبرنا عبد الله قال اخبرنا معمر عن الزهري عن جعفر ابن عمر ابن امية الضمري عن ابيه قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يحتز يحتز بمعنى يقطع يهتز من كتفه شاة فاكل منها فدعي الى الصلاة فقام فبرح السكين فصلى ولم يتوضأ ثم قال باب ما كان السلف يدخرون في بيوتهم واسفارهم من الطعام واللحم وغيره وقالت عائشة واسماء ابنتا ابي بكر الصديق صنعنا للنبي صلى الله عليه وسلم وابي بكر صفرا اي عند ارادتهما الهجرة الى المدينة حدثنا خلاد ابن يحيى وهو ابو محمد قال حدثنا سفيان وهو الثوري عن عبد الرحمن ابن عابد سهو بن ربيعة عن ابيه قال قلت لعائشة انهى النبي صلى الله عليه وسلم ان يؤكل لحوم الاضاحي فوق ثلاث قالت ما فعله الا في عام جاع الناس فيه فاراد ان يطعم الغني الفقيرا وان كنا لنرفع القراع فنأكله بعد خمس بعد خمس عشرة قيل مصدركم اليه فضحكت قالت ما شبع ال محمد صلى الله عليه وسلم من خبز بر مأدوم ما يملي معه اذام ثلاثة ايام حتى لحق بالله عز وجل وقال ابن كثير هو محمد ابن كثير شيخ البخاري حدثنا سفيان ابن عيينة قال اخبرنا عبد الرحمن ابن عابس بهذا اي بهذا الحديث المذكور حدثنا عبد الله بن محمد وهو المسندي قال حدثنا سفيان وهو ابن عيينة عن عمرو وهو ابن دينار عن عطاء وهو ابن ابي رباح عن جابر وهو ابن عبد الله الانصاري قال كنا نتزود لحوم الهدي على عهد النبي صلى الله عليه وسلم وهو ما يهدى الى الحرم من النعم الى المدينة تابعه محمد وقال ابن جرير قلت لعطاء اقال حتى جئنا المدينة قال لا الى هنا هذا بالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد اللهم صلي وسلم وبارك على وعلى اله وصحبه ومن تبعه باحسان الى يوم الدين. اللهم اجعل هذا اليوم خير يوم مر علينا في حياتنا