باب من تبرز على لبنتين يعني اذا كان عند الانسان حائل شو ها من قوة البخار لما بوب واخذ من المسألة الفقهية اجتهاد. ذكر الدليل عنده حدثنا عبد الواحد بن يوسف وهو التجنيس ثمان عشرة مئتين. قال اخبار الاعمال عن يحيى بن سعيد وهو الانصاري المتوفى عام اربع واربعين ومئة. كان رجل فقير اصبح قاظيا اصبح صار عنده المال. قيل له لم تتغير. قال من كانت نفسه واحدة لم يغيره المال. توفي في الرمادي. ودفن في الرمادي وكان قاضيا لابي جعفر المنصور عن محمد ابن ان يحيى ابن حبان في عام احدى وعشرين ومئة عن عمه واسع ابن حبان عن عبد الله ابن عمر انه كان يقول ان ناسا يقولون اذا قعدت على فلا تستقبل القبلة ولا بيت المقدس فقال عبد الله ابن عمر لقد ارتقيت يوما على ظهر على ظهر بيت لنا فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم على لبنتين مستقبلا من بيت المقدس لحاجتهم. كل ما نستقبل بيت المقدس يعني ماذا نستدبر؟ نستدبر القبلة وقال لعلك من الذين يصلون على اوراقهم هنا ابن عباس يعني يرد على شخص يعني يرى المنع سواء كان بالتنس او عند البناء فيرد على المقابل الذي يرى عدم المشروعية ووصفه بالجهل. طبعا هنا قال لعلك من الذين يصلون على اوراكهم. الورث هو ما فوق الفخد لذلك الانسان لما يصلي يعني يجاهي بين وركه وبطنه فوصفه بانه لا يفقه شيء طبعا هذا يعني هل نحن نعتذر لابن عمر لا نعتذر لابن عمر وهذا خرج من بشريته والبشر قد تصيبه ساعته غضب وقال لعلك من الذين يصلون على اوراك يعني الجهل فكلنا بهذا عن الجهل فقلت لا ادري والله. قال مالك يعني الذي يصلي ولا يرتفع عن الارض يسجد له لاصق بالارض. فهذا لما يصلي في بطنه يعني انه قد جمع نفسه ولم جافس يعني مثل ابن عباس مرة فعل شيء قال انما فعلته ليرد علي احمق مثله فهل ايضا خرج مخرج البشرية ولما ابو بكر الصديق حديث رقم ستمية واثنين في صحيح البخاري ارجعوا له وفيه في صحيح البخاري ابن ابي بكر الصديق لولده احد اولاده جدع يعني دعا له بان تجدع انفه وهل هذا الدعاء مشروع؟ ليس بمشروع لكن هذا خلاص يعني قال جت من من الصديق وصديقة يعني استغفر بعد هذا ودفع كفارة هذا وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد