من الملاحظة من الملاحظة على بعض الاسماء مسل العبد اللطيف والعبد الكريم والعبد الرحمن وغيرها. اليس وضع ال تعريف عبد يصبح اسم الله اللطيف والكريم والرحمن صفة للعبد. وان الله سبحانه وتعالى منزه عن ان يتصف عبد من عباده بيت الله او يشارك الله في اسمائه وهذا نوع من انواع الشرك نرجوا التنبيه على ذلك التسمية تكون عبد الرحمن عبد اللطيف عبد المجيد عبد القدير عبد السميع هذا التصفية اما العبد اللطيف هذا قد يكون لطفه ونظيره او كونه كريم او كونه جواد هذا لا بأس العبد جواد او العبد الكريم اذا قال هذا في لسان علمه ببعض السنة العجم قد يتكلم بهذا من غير نظر للمعنى مثل ما يقول بعضهم بعض اهل مكة او نحو ذلك علما وهو قصد عبد الرحمن وعبد اللطيف وعبد القدير ليس قصده ان ان الرحمن والصلى فاذا كان المقصود ما هو التعبير لله فلا حرج بل هنا وقعت من اجل العجمة من اجل قلة العربية قلة البصيرة والعلم والاعتبار بالمعنى مقصوده بالمعنى انه عبدالرحمن وانه عبد الله وانه عبدالمطلب فان كان المقصود الوصف يقول هذا فلان لطيف يعني في اخلاقه وفي كلماته هذا شيء اخر وصفه بانه لطيف او بانه او بانه رحيم او بانه عطوف لا بأس بهذا. ليس هذا منكر. نعم