قل هذه سبيلي. ادعو الى الله. على بصيرة انا ومن من اتبعني وسبحان الله وما انا من المشركين ها انا من المشركين بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد قال الامام الشافعي رحمه الله تعالى واقبل في الحديث حدثني فلان عن فلان اذا لم يكن مدلسا ولا اقبل في الشهادة الا سمعت او رأيت او وتختلف الاحاديث فاخذ ببعضها استدلالا بكتاب او سنة او اجماع او قياس. وهذا لا يؤخذ به في الشهادات هكذا ولا يوجد فيها بحال ثم يكون بشر كلهم تجوز شهادته ولا اقبل حديثه من قبل ما يدخل في الحديث من كثرة الاحالة او ازالة بعض الفاظ المعاني. يعني احيانا تقبل شهادة الرجل ولا تقبل روايتها تقبل شهادة الرجل ولا تقبل روايته. اتفضل قال ثم هو واحيانا تقبل روايته لا تقبل شهادته تفضل. قال ثم هو يجامع الشهادات في اشياء غير ما وصفت فقال اما ما قلت من الا من الا يقبل الحديث الا عن ثقة الحديث الا عن ثقة حافظ عالم ان بما يحيل معنى الحديث كما قلت فكما قلت فلما لم تقل هكذا في الشهادات فقلت ان احالة معنى الحديث اخفى من احالة معنى الشهادة. وبهذا احتطت في الحديث باكثر مما احتضت في الشهادة قال وهذا كما وصفت ولكني انكرت ولكني انكرت اذا كان ممن يحدث ممن يحدث عنه ثقة ثقة فحدث عن رجل لم لم تعرف انت ثقته امتناعك من ان تقلد الثقة فتحسن الظن به فلا تتركه يروي الا عن ثقة وان لم تعرفه انت فقلت له ارأيت اربعة نفر عدول فقهاء فقهاء شهدوا على شهادة على شهادة شاهدين نعم على شهادة شاهدين بحق لرجل على رجل اكنت قاضيا به ولم يقل لك وبعد ان ان الشاهدين عدلان فقال لا ولا اقطع بشهادتهما شيئا حتى اعرف عدلهما. اما بتعديل الاربعة لهما واما بتعديل لغيرهم او معرفة مني بعدلهما فقلت له ولم تقبلهما على المعنى الذي لم تقبله؟ ولم لم تقبلهما على المعنى الذي على المعنى الذي امرتني ان اقبل عليه الحديث فتقول لم يكونوا ليشهدوا الا على من هو اعدل عندهم فقال قد يشهدون على من هو عدل عندهم ومن عرفوه ولم يعرفوا ولم يعرفوا عدله. فلما خلينا خلينا هنا كفاية كده يعني الاخطاء كثير ابدأ اقرأ قبل ان طيب هو كل ما ذكره يفرق بين الشهادة وبين الرواج والتفريق بين الشهادة والرواية مطلب. جزاكم الله خيرا طيب وفقكم الله