هو يسأل عن عمر عمر وعليه السلام عمر وكل ما في ذي الضعف عليه السلام حديث عائشة وحديث انس و وعن ابن عمر قال انه اعتمر في رجب. لكن بينت عائشة رضي الله عنها قالت ما اعتمر في رجب وما اعتمر الا هو شهر. يعني ابن عمر ما اعتمر الا هو شهر لكنه نسي رضي الله عنه. فلهذا عمر وعليه الغلام كانت في ذي القعدة. واختلف العلماء وابن القيم رحمه الله توقف في هذه المسألة. ابن القيم توقف في هذه المسألة رحمه الله قال ما معناه يعني انه يستخير الله ومن كان عنده فضل علم فليجود به او شيء من هذا الكلام لانه اعتمر عمر ابن رجب في ذي القعدة وحث على العمرة في رمضان قال عمرة في رمضان حج عمرة في رمضان كحجة. هل هذه افضل او هذه افضل؟ الله اعلم. لكن اذا تيسر للمسلم ان يجمع بين العمرة في ذي القعدة والعمرة في رمضان كان افضل والا بحسب ما يتيسر له. والذي ثبت من قوله هو عمرة في رمضان. وقال لعله ترك العمرة في رمضان عليه الصلاة والسلام خشية ان يشق على امته. فيكون صائما ومعتمرا. الصحابة يرون هديه. فيقتدون به. ما ترك الشيء وهو وان يعمل به خشية ان يشق على الناس عليه الصلاة والسلام