تحرير لصحيفة عربية سيارة والله جل وعلا ارسلها العباد في في هدي الله بانواعه ومن ذلك الاختلاف الا رحم ربك النبي صلى الله عليه وسلم على ثلاث وثائق. والاحزاب المختلفة آآ اللهم صلي على رسول الله ما نرجو من سماحتكم التكرم ببيان حكم الاسلام في قول كلام الكاتب احمد الجار الله في مقال سطره تحت عنوان اخر ايام الاحزاب الدينية. يقول ضمن مقاله بعض سقوط الشيوعية لابد ان تسقط الاحزاب الدينية. والان دقت ساعة الاحزاب الاسلامية وما بقي عليها الا ان تنقشع بقرار ذاتي يدل على وعي متقدم. واما وان يتم سحبها بحتمية النظام الدولي الحديث. ويضيف ان ان التغيير الكبير الذي اجتاح العالم آآ كالاحزاب الدينية لم يعد لها مكان لا في الشرق الاوسط ولا في اي مكان ثم ما حاشا لله ان يكون ان تكون الاحزاب الدينية من الاسلام. ودليلنا ذلك احزاب الدين في مصر والجزائر وسوريا ولبنان. ارجو احدكم قراءة هذه الورقة لاهميتها ولان الكثير معجب بمثل هذا الكاتب الذي اعلن انتمائه من قبل بانه بان فكره شيوعي وخطورته انه رئيس من ذلك هو كل من استقام على شرع الله وثبت على الحق في كتاب الله وسنة رسوله هذا هو الحلم الناجي وهو حزب الرحمن حزب الله فالواجب قال جميع الاحزاب المنتسبة للدين ان تتحرى الله وان تجتهد في طاعة الله وذلك بفقه الناس واذا وقع من وقع من لا يخرجها عن فقه الناجية. اذا كان هدفها توحيد الله واتباع شريعة الله. وان كانت مائة حزب او مائة حزب سمت نفسها فلا الا اذا الصلاة من الشرك بالله واتباع اهل البدع اما ما دامت تريد الحق وتستقيم على توحيد الله واتباع شريعة الله فانها تكمل النجاح وما يضرها الخطايا التي يفعلها بين امرين ان اصابة لها اجران اذا كانت مستقيمة على الا ان تحكموا كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وتريد الحق وتتبعه وتريده هذا لا يضرها ما قد يفعله اما اذا كانت تشبع عقولها وارضائها والرافضة وغير الاسلام. هذا حفظ واحزاب شيطانية الشريعة انما حكمت اهواءها وعقولها اما اناس حكموا الشريعة الشريعة يريدون الحق ويطلبون وانصار السنة من يريد الحق ويجتمع على الحق ويدعون بالكتاب والسنة في ولهم ائمة يقودونه الى الخير بعض المسائل المهم ان يكون هدفه اتباع كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وليس العقول والاهواء والبدع المضللة التي اتبعها اعداء الله من الجهمية المقصود نعم في هذه الامة ولا تزال طائفة على حق منصوره لكن طائف امتي على الحق منصورة لا يضرهم احد لها ولا من خالفها وهي التي تستقيم له هذا من باب السنة وتستقدم عليه وتوحد الله ونتبع شريعته وان يكون لها بعض الاحصاء والغلط من بعض المشايخ الواجب ان ان يتبع المؤمنون كتاب الله وسنة رسوله وسوف ينتهي الامر الى ذلك. سوف ينتهي الامر الى الحق والهدى الاسلام واتباع الشريعة عليه الصلاة والسلام في هذه الارض الا الاسلام ويقضي الله على جميع الاديان كلها في الارض المقصود ان الواجب على كل طائفة وكل فرقة وكل عالم وكل انسان ان يحرص على اتباع الله قال الله قال رسوله واذا قال قال شيخه او جماعته هذا كذا ولا كذا لم يطلب الدليل من قول الله حتى يعني هذا الحق لان الله يقول ويقول سبحانه آآ ما حكم تقنين الفقه الاسلامي؟ يعني تقنين الشريعة اذا قصب منه التنظيم وتحجيم الخلاف فما حكم العمل بالمحاماة والاستشارات القانونية هذا يجب على اهل العلم ان يوقعوا الحق بالدليل لكن انا التي يعرفونها والحاكم ينظر والان ننظر للدليل ونوافق الدليل اخذنا ان وضع علماء لان ترك هناك مسائل بين العلماء وهناك مسائل وضع كتابا ليس ولكنه لما يعلمه ويأتي الاخر وقد يخالف بعض المسائل لان الدليل مع المخالف الحق الذي الله في مسائل معينة على ما يوافق الشرع ومن كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم هذا يجب الحكم واذا تنازع الناس تنازعوا فيه على كتاب الله وسنة رسوله فما وافقهما او احدهما موافق. اما تأمين رأي فلان او رأي فلان لا يصلح