احسن الله اليك من قال انه لا يكفر حتى تقوم عليه الحجة لا يكون كافرا واستدل باحاديث كثيرة منها مثلا حديث معاذ قال سجود الرسول عليه الصلاة والسلام لم يكفره الرسول عليه الصلاة والسلام وانما ارشد الى ان هذا لا ينبغي له وكذلك قول عائشة للرسول عليه الصلاة والسلام لما حصل الشجار وقالت قل ولا تقل الا حقا قال الرسول لن يقول الا الحق هذا كفر ولكن الرسول ما كفر عائشة وادلة كثيرة يقول انها المقصود من هذا انه يقول لا يكفر حتى تقام عليه الحجة ويعتقد ان هذا هو ان هذا العمل كفر اما انه يكفر مباشرة ويحكم بكفره ويكون كافر فلا لا ما عنده خبر من اصاب الكفر فهو كافر من الله كفر وهو كافر ولا شك في ذلك بين المسلمين حكم حكم الكفار حتى يتوب الى الله لكن لا يقتل حتى يستجاب اما ما ينهى عن عائشة وام علي لها اشياء اخرى قد قد يكون لها اسباب من الاشياء التي يعني واضحة السجود حديث صحة نظر. لكن الرسول انكر عليه وقال لا يكون الا لله ان شاء الله لك الحمد لله