رواه مسلم في صحيحه عن علي رضي الله عنه ان امة لرسول الله صلى الله عليه وسلم زنته. فامرني ان اجلدنا فاتيته فأتيتها فإذا هي حديثة عهد بنفاس وخشيت ان جلدتها ان اقتلها فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال احسنت اتركها حتى تماثل. وهذا هو موافق الليل نعدلها شرعية تأجيل حد الاعمى لما كانت بالنفاس خف عليها من الحد القتل فامر النبي بتأجيلها ان تتماثلوا تقوى على الحد. نعم