اه ننتقل الى الظمائر في القرآن الكريم بالنسبة الى الظماير في القرآن الكريم هنا المقصود به في الظمائر في علوم القرآن اولا لابد ان تدركنا ان اظماع ما حقه الاظهار واظهار ما حقه الاظمار هذا لا يكون في القرآن الا بمقصد عظيم طيب ما معنى الادمان؟ وما معنى الاظهار النار ما كنا به عن الظاهر اختصارا ها؟ يعني بمعنى انه يذكر الظمير سواء كان محذوفا يذكره بالظمير لا بالاسم الا لما اقول لما اقول اه اه انت تقولين جاء جاء وتسكتي اين جاء هو؟ جاءت هي هذا يسمى اظمار الفاعل لماذا اضمرنا الفاعل لاي سبب من الاسباب لكن لما تقولين جاء الاستاذ جاءت الاستاذة ها الان يسمى اظهار اذا فيه اظهار وفيه اظهار وفي الاظمار قد يذكر الظمير سواء كان ظمير المتكلم انا او انت او انت او انتم او انتم ثم او كان آآ هو وهي ظماير الغياء غيبة هو وهي وهما وهن وهم او كان اه او كان الضمير غير مذكور ولكنه منوي. هذا باب كبير جدا في بلاغة القرآن حتى اخذ فيها رسائل الماجستير والدكتوراة ومع ذلك ما استطاعوا ان يوحوا حقهم طبعا اعداد على الحضور نوعا ما وضع للمتكلم. وافوض ها انا وافوض الضمير مم. مستطيل تقديره انا وافوض انا امري الى الله طيب اه ما وضع للمخاطب مثال صراط الذين انعمت التاء هنا للمخاطب انعمت انت انعمت انت عليهم اذا هذا الظمائر ينقسم الى قسمين ما وضع للمتكلم وما وضع للمخاطب وما وضع للحاضر وما وضع للغير هذا واضح عندنا وهذان لا يحتاجان الى مرجع احتفال بدلالة الحضور عنه هذه فائدة لطيفة جدا لا تنسينا ظمير المتكلم انا ظمير المخاطب انت او انت هذا لا يحتاج الى ظمير يعود اليه ما معناه هذا الكلام؟ ما معناه هذا الكلام معنى هذا الكلام ان ضمير المتكلم وضمير المخاطب يمكن ان يستأنف به الكلام. يعني مثلا اضرب لك ام مثال انا يصحح ان اقول يصح ان اقول مثلا آآ اكتب الدرس اكتب الدرس انا ما اقول هذا الكلام اه اقول مثلا هذا مصر طيب الان الضمير ان يعود الى شيء مذكور قبله ولا يحتاج وله الحقين ما يحتاج ان يكون ضمير يعود الى شيء ثاني وهنا لا يحتاج الى مؤمن يعود الى شيئا هذا واحد. الثاني ما يحتاج الى الربط ما يحتاج الى ربط يعود الى الجملة السابقة يمكن ان يكون هذه الجملة استئنافية ما في اي اشكالية. لذلك احفظنا ضمير المتكلم. ضمير المخاطب لا يحتاج الى عود الضمير الى الجدران لكن اذا لم يكن ضمير المتكلم ولا كان ضمير المخاطب فهنا نحتاج الى الى ربط بين هذه الجملة والجملة السابقة وهذا الربط يكون بضمير الفصل او بضمير الفصل مثلا انا ربه اه ونادى نوح ربه المنحة عائد على لوحة الاسلام. لانه لا بد ما دام ما تكلمنا بضمير الحضور. ما تكلمنا بضمير فلابد من الربط بين هذا الاسم وبين الذي قبله. هذا كثير. طيب وانه وانها لفي سبل الاولين لازم يكون عندنا الضمير الحار اذا مرجع يرجع اليه هذا المرجع اما هو مذكور مكتوب قبل او مفهوم من النص نرجعه اليه او الى اللعب ده نقول ضمير المتكلم وضمير المخاطب او المخاطبة لا يحتاج الى ربط بينه وبين لا يحتاجان الى مرجع اكتفاء بدلالة الحضور عنه والدال على الغائب ما وضع للغايب لابد له من مرجع يعود عليه. هذه قاعدة كل ضمير غيبة كل قاعدة كل بضمير غيبة لابد له من مرجع يعود عليه. ليش؟ لانه هو غيبه. ثم اذا لم يكن مرجع يعود عليه فلن نفهم كلام فلن نفهم الكلام. كيف الان نضرب مثال الان بالاية اللي ذكرها الشيخ؟ ها الان لو لو قلنا مثلا لو قلنا نوحا برافو هل لك منكر لذلك لابد من الظمير حتى نفهم الكلام طيب اقربه المقصود اذا هو العدد واضح؟ اذا كل ظمير الغيبة لا بد فيه من ضمير يبين المراد الغائب بدأ بالغاية من هذا الذي يبني انت؟ لا تلحق نفسا المراد. هذا معنى قول الشيخ ومعنى قول المفسرين ان اه ما وضع للغائب لابد له من مرجع يعود عليه طيب الف لام ميم ذلك الكتاب الان قلت السؤال ذلك الكتاب لا ريب فيه فلا ريب ان ذلك الكتاب الكلام كل ده ولا عن المتكلم احنا عندنا الحاضر كم شيء المتكلم والمصاب الان في الاية هل اسألك بالله هو متكلم؟ لا المتكلم هو الله. طيب هل هناك كتاب مخاطب؟ لا المخاطب ما عندي. طيب لذلك الكتاب لا ريب فيه ها لماذا كان للطبيب فيه؟ لانه كلام عن الغيبة فلا بد من ذكر يعود عليك حتى يبين معناه يقول الشيخ الاصل في المرجع ان يكون سابقا على الظمير لفظا ورتبة مطابقا له لفظا ومانع. هذه القاعدة الاولى هذه قواعد المواضع احنا بس اتفقنا على القاعدة وهو ان غير المتكلم والمخاطب لابد من شنو؟ من ضمير لابد من ضميره يرجع اليه صح ولا لا؟ هذه قاعدة اتفقنا عليها الان نقول الاصل ها كل الاصل الافضل الاشهر ان يكون ان يكون مرجع الضمير الضمير متأخرا يعني لازم نرجع الظمير انه يكون العفو متقدم الاصهل من كل مرجع ضمير متقدما متقدما موافقا له طيب متقدم يعني يكون ربه الظمير يرجع الى نوح لما تكون قبل الضمير ولا يمشي الى ما بعد الضمير قبل الضمير. اذا متقدم الاصل ان يكون المنهج الضمير متقدما موافقا لا ذكر له الشيخ مثال ونادى نوح ربه ها طيب نضرب لها مثال اخر وان ابتلى ابراهيم ربه بكلمات ها الدنيا الى من؟ اذا هو متقدم المرجعي والضمير موافق له ولا مو موافق؟ جميل موافق صحيح طيب فلما جاء موسى لميقاتنا وكلمه كلمه وموسى اذا هذا معنى هذه القاعدة موافقا له هذا واضح ولا لا؟ طيب الان ننتقل لقاعدة ثانية وهي مهمة ايضا قد يكون مفهوما من مادة الفعل السابق شنو معنى هذا الكلام الان في النقطة الثالثة النقطة الاولى متقدما موافقا له طبعا هناك الثانية لك مهم جدا لا يذكر مرجع الضمير لا في الظالم مثل ما قال الشيخ ولكنه مفهوم من مادة من مسار احسن الكلمات وقد لا ينكر مرجع الضمير يحفظا ولكنه مفهوم مما سلف مثل ما قال في قوله تعالى اعدلوه هو ولا اسم فعل كلمة هو هو الان لابد ان يأتي للاسم لانه هو ضمير يرجع الى الاسم المفرد ولا لا يسمى الفعل هو باللغة العربية ما يمكن طيب وين رجع الى؟ رجع الى مبدأ الفعل اعدله هو يعدله بعد ما احنا عندنا القاعدة الثانية وهذا ايضا كثير في القرآن الكريم. الثالثة قد يسبق لفظا لا رتبة مثل هذا هذا اللي ذكرناه لفظا لا رتبة. يعني ابراهيم تقدم لفظا لا رتبة لان حق الابراهيم من ناحية تركيب الجمل ان المفعول يأتي بعد الفعل. صح ولا لا؟ يعني الترتيب الجملي بالنسبة الفعلية هي ايه؟ رقم واحد الفعل. رقم اثنين رقم ثلاثة اذا تقدم لفظا وجه والوجه الاخر ايضا اننا اننا صح عودة الضمير اليه اذا قد يكون تقدمه لفظا لا رتبة هذا ايظا مهم. رابعا قد يسبق رتبة لا لفظا وهذا الشيخ يذكر له مثال في القرآن الكريم ولكن يعني بعض العلماء يقولون انه لا وجود له في القرآن الخامس قد يكون مفهوما من السياق طيب شلون مفهوم من السياح قوله جل وعلا ولابويه. نعم ولاخويه لابويه ليس له ضمير مذكور تابع منطق ثلج المنطوق لكن مفقود ولابويه اي ابويه الميت لكن مغضوب مفهوم لان الاية كلها اذا لكل واحد منهم وان كان وله اخذ اخت فلكل واحد منهما فان كانوا اكثر من ذلك هم شركاء في الثلث من بعد وصية اذا هنا هناك ويلي اي من اللي فهمنا؟ من سماع المعنى اللفظي هذا ايضا موجود في القرآن الكريم واه اه ثم ذكر الشيخ في السادسة لا يطابق الظمير معنى مثاله ولقد خلقنا الانسان من سلالة من طين ثم جعلناه نطفة في قرار مكين. يقول الظمير يعود على الانسان باعتبار اللفظ لان المجعول لطفة ليس الانسان الاول على هذا المثال في هذا المثال اللي ذكره الشيخ انه لا يطابق الضمير المعنى ولقد خلق الانسان من نطفة ايش ثم جعلناه ثم جعلناه نطفة في قرار جعلناه هذا الظمير الى الانسان او يرجع الى ما قبله. اذا قلنا فالانسان ليس هو المجنون نطفته. انما المجنون نطفته لذلك يقولون ان هنا عرض الضمير انما لا يطابق لكن يطابق في الافراغ كيف الافراغ؟ لان الانسان في اللفظ مفرد الانسان في اللفظ مفرد في اللفظ دون دون المعنى. لا يطابق الظمير المعنى اه ايضا سابعا اذا كان مرجع الظمير صالحا للمفرد والجمع جاز عهد الظمير عليه باحدهما اه هذا ايضا مهم جدا وهذا كثير في القرآن. ولذلك وهو يدل على قراءة القرآن. وهنا ينبغي لنا ان ننتبه كفر الشيخ في هذا الباص ومن يؤمن بالله ومن يؤمن بالله ويعمل يدخلهم تجري تحته من تحت من تحت قلنا ما في من تحتيها الان السؤال ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا يدخله نلاحظ الان لو قال لنا الله يرسله الضمير يرجع الى من؟ شو يقول؟ ها؟ الان اختلفنا. منهم من يرجى يا من من المقابل من يحدث ها؟ طيب انت تقول قائل الان هنا اللفظ مفرد وهنا من يؤمن بالله؟ من اللفظ المفرد والمعنى كم؟ لان من الفضل عموم نقول هم فيهم مراعاة للفرد هذا واحد. القرآن وثانيا ان كلمة من يعني كل انسان يحشر بنفسه مفردا فناسبه الا مع الجماعة لا طيب قال يؤمن بالله الى ما سيدخله ليش قال يدخله؟ ليش ما قال؟ يدخلهم او يدخلهما بانه لا يتصور وجود عمل صالح بدون ايمان ولا يتصور الايمان بدون عمل صالح فصار الهاء ها داء على تلازم امرين كانهما امرا واحد قال ان بلاءة القرآن الكريم دل على ان الامرين متلازمين كتلازم واحد فنزله منزلة المفرد فجعل الضمير واحد هنا هذا من براءة القرآن الكريم وقد يأتي الضمير وقد يأتي الضمير ويصح عرضه لاكثر من واحد وهذا اللي دلنا في القرآن بان المعنى يصح ان ترجعوا الى الاول الى الثاني الى الثالث الى الرابع نضرب مثال على الاذان مثال ما كنت تدري من الكتاب ولا الايمان ها ولكن جعلناه نورا ما كنت تدريب آية ايش شنو؟ ما كنت ما الكتاب ولا ولكن جعلناه ها جعلناه نورا جعلناه ضمير راجع الى الايمان لوقف مذكور وهي القاعدة القاعدة طيب كلاهما معناها اثنين متلازمات منزلة الكتاب يدل على الايمان ولما لا يتم الا بالكتاب اذا صح حفظ الضمير عن رجليه فجاء بهذا الضمير الذي يدلنا على التناسب بينهما فكان من انسب ما يكون بلاغاته ما قمت تدري ما الكتاب ولا الايمان؟ ما قال ولكن جعلناهما ولكن جعلناه اذا الايمان نور والكتاب نور يهدي الله من كتاب من يشاء ويهدي الله ايمان من يشاء وهما متلاصمان هذا مثال واضح امثلة كثيرة وذكرناها في كتابنا الامتحان ثم في سابعة ذكر الشيخ اذا كان مرجع صالحا للفرد والجمع جاز عود الضمير عليه ما ذكرناه. الاصل اتحاد مرجع الظماير اذا تعدد هذه ايضا مسألة مهمة اذا تعددت الضمان فالاصل عودة الضمير الى واحد طيب لما نقول علمنا هبوط شديد القوى علمه شديد القوى او فاستوى وهو بالافق الاعلى طيب الان علمه الضمير الاجل من النبي صلى الله عليه وسلم عندنا موهوب من المعلم هنا جبريل ومن المعلم؟ النبي صلى الله عليه وسلم تزيد القوى من هو؟ جبريل ذو مرض من؟ جبريل عليه السلام. وهو بالافق الاعلى. لما الضمير هذا يأتي الى النبي وسلم اذا وهو وهو من افق الاعلى ثم زنا فتدلى من الذي دلى فتدلى؟ جبريل عليه السلام دنى من النبي صلى الله عليه وسلم او النبي صلى الله عليه وسلم دنى جبريل عليه السلام ثم جلس فتدلى فكان قاب قوسين فاوحى الى عبده ما اوحى. اي اوحى الله الى عبده آآ محمد صلى الله عليه وسلم ما ها؟ جبريل انما هو جبريل لان الضمير ضعف علمه شديد القوى فوق العبد مما اوحى فتدلى فكانت قاب قوسين ادنى فاوحى الى عبده ما اوحى الى عبده من القرآن العظيم عبدي اهو يقول الاصل ان الضمائر اذا تعددت يعود الى الروح الاصل الانضمام للاتحاد ده يعود على واحد. الان على هذا التفسير وهو تفسير ابن مسعود معتبر على هذا التفسير الكلام كله وبين من؟ محمد صلى الله عليه وسلم. وهذا ماشي على القاعدة التفسيرية ان الظمائر اذا تعددت فانها ترجع الى مؤمن واحد طيب هذا على قول من السعودي ام المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنها القول الثاني القول الثاني ان الاية علمه شديد القوى ومن الراجع للنبي صلى الله عليه وسلم علمه شديد القوى الضمير في الحاء قال للنبي صلى الله عليه وسلم ذو ذرة فاشتغلت جبريل عليه السلام فتجلى فكان قار قوسين او ادنى. فاوحى الى عبدي ما هو احد يقولون اوحى اه عفوا هنا وهو من الافق الاعلى فيكون هو يعني محمد صلى الله عليه وسلم بالكفر الاعلى فاوحى الى عبدي اوحى الله الى عبده محمد صلى الله عليه وسلم ما اوحى الى لا يوجد هنا جديد ما في واسطة هذا تفسير معتبر مروي عن ابن عباس وغيره من الصحابة خلاص؟ ما في اشكال والجملة محتملة للامام ايه فيكون هذا الخطاب خطابا لجبريل مع النبي صلى الله عليه وسلم وخطابا للرب تبارك وتعالى وهو بالافق الاعلاف كان قاب قوسين او ادناه اوحى الله الى عبده محمد ما هو حق هنا فاوحى الى عبد الله بدون واصل شديد القوة بالواسطة فيكون في الاية الذكر نوعين من انواع الايحاء الايحاء واسطة الالحاد واضح؟ طيب هذه فائدة عود الضمير الى الجميع. اذا كان المرجع صالحا للمفرد والجرح لا الاصل الاتحاد مرجع الظمان اذا تعددت ذكرناها وظمائر الرفع في هذه الايات تعود الى شديد القوى وجبريل عليه السلام. طبعا ضمان الرفع اللي هو المقصود ايش؟ شديد. شديد القوى اي هو جبريل عليه السلام ذو مرة فاستوى اي هو ضمير الرفع اللي هو الفاعل وهو بالافق الاعلى يعني هنا هو ظمير رفع اذا يكون جبريل ثم دنا يعني جبريل فتدلى يعني جبريل فكان يعني جبريل قاب قوسين او ادنى يعني جبريل فاوحى يعني جبريل الى عبده اه فاوحى الى عبده ما اوحى يكون هنا اوحى ايضا يقولون انه راجع الى النبي صلى الله عليه وسلم لعبده محمد صلى الله عليه وسلم ما اوحى اي جبريل عليه السلام. على كل حال هذه الاية من الايات التي اختلف فيها علماء التفسير تاسعا الاصل عودة ظمير على اقرب مذكور الا في المتظايفين. فيعود على المظاف لانه المتحدث عنه. مثل قوله تعالى واتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبني اسرائيل. هذه مسألة مهمة الان لما نقول واتينا بؤس الكتاب واتينا واعطيناه موسى الكتابة وجعلناه هدى ايش رأيك؟ شنو القاعدة عندنا عندنا الكتاب صح ولا لا؟ موسى الآن موسى مفعول اول طيب الكتاب مفعول هل فيه مضاف اليه؟ ما يوجد لا يوجد مضاف ومضاف اليه صح ولا لا؟ موسى مفعول شنو؟ لانه مفعوله صح ولا لا؟ انت اعطيته فاطمة كتابه صح ولا لا؟ طيب اتينا موسى الكتاب مو كتابه ولا الكتابي صح؟ اذا هل في مضاف عندنا؟ مضاف اليه؟ ماذا قلت وجعلناه الظمير يرجع الى اقرب مذكورين وجعلناه يعني الكتاب هدا لبني اسرائيل ويصح ان نقول وجعلنا موسى لكن الاصل في الاصل الا في المتظاهرين. شنو يعني متظايفين؟ المتظايفين يعني مضاف المتضاف اليه. ما معنى مضاف مضاف اليه؟ مثلا كتاب زيد فالمضاف يضاف اليه مضاف مضاف اليه كتاب مضاف مضاف اليه صح ولا لا؟ طيب مثال ذلك وان تعدوا وان تعثوا نعمة نعمة والله لا تحصوها لم لا تحصوها عن طريق الان عندنا مذكور النعمة وعندنا مذكور الله يعود ان المتضايفين فالضمير يعود قولا واحدا الى النفاق واضح يعود الى ماذا؟ في المتضايفين الضمير يرجع الى المضاد لا للمضاف اليه خلصنا وان تعدوا نعمة الله لا تحصوها طيب انت تقول واحد اثنين ثلاثة الف مليون مليار مليون تريليون الى اخره هنبدأ قلت الف الفين مليون لكن ما راح يصير اذا لا يصح النقل لا نعد نعم الله ولا نخشاه لا نقول نعد ولكن لان الله يقول اين تعده؟ قيل هذا فعل شرع فعل شر اذا يقول وان عددنا نعم الله لا نحصيها نعم الله لا تعد ولا تحصى تشتغل نعم الله الكتاب من نعم الله النبي صلى الله عليه وسلم من نعم الله السلم من نعم الله عديناها ولا ما عديناها؟ لكن هل نحصيها؟ اذا الملك فيه هو ما هو؟ ما هو المدفي؟ الاحصاء والذي العدل الاحصاء هذا ليش نخاطب الطحين؟ ليش الغلط طيب اه ايضا اه ذكر الشيخ في الظماير الاظهار في موظع الاظمار هذا باب اه حط عليه باب بلاغي في القرآن الكريم باب ايش بلاغي في القرآن الكريم هذا باب عظيم جدا يقول الاصل ان في كل في مكان الظمير بالظمير لانه ابين للمعنى واخسر للفظ ولهذا ناب الضمير في قوله تعالى اعد الله لهم مغفرة واجرا عظيما لهم. ها كلمة لهم عن عشرين الكلمة المذكورة قبلها اعد الله لهم. يعني لهم من؟ المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات عشرين كلمة مذكورة قبل ظمير لهم كفى عنهم كلهم صح ولا لا؟ اذا الاصل ان يؤتى في مكان الظمير للظمير هذا ها شف تعنيه لانه واخسر لله. جميل وربما يؤتى مكان الضمير بالاسم الظاهر. اه. الان هنا السؤال الظمير انما يؤتى به اختصارا ها الظمير يؤتى به اختصارا. وربما يؤتى مكان الظمير بالاسم الظاهر. هذا يسمى اظهار ما حقه الاظلام وفي باب عندنا اظمار ما حقه الاظهار الشيخ ما ذكره الا الاظمار ما حقه؟ الاظهار احنا الان نذكر بعض الامثلة على اه اضلال ما حقه اليه قبل ما نذكر ما ذكركم الاصل في الكلام الاصل في الكلام والاضطهاد الاظهار الاضمار نيابيا شنو هي نيابية؟ ان يظهر طيب اظهار ما حقه ما حقه الانهار هذا لا يكون في كلام بلاغيين الا كلام الناس اما الكلام البلاغيين كلام الله عز وجل وهو افضل الكلام من احسن من الله قيل الله شيئا وكان حقه ان الله فلا بد ان ندرك ان هناك نكتة ها بلاغية لا واذا الحق والاظهار ايضا لابد ان يكون هناك الا اظنكم وعليه ان تكون تتأملن في ايات كتاب الله عز وجل تحفظها ان شاء الله كل كل من سمعة البلد صح طيب فلن تتحمل عقبته وما ادراك ما يتوب المراقبة او للطعام في يوم ذي مشغلة يتيما ذا مقربة او مسكينا ذا متربة ثم الذين امنوا وتواصوا بالصبر وتواصوا بالمرحمة. اولئك بدون اولئك اصحاب الملة مباشرة بعدها والذين كفروا والذين كفروا باياتنا هم اصحاب المشي ليه انا مش في تهميش شعب الضمير؟ هذا واحد. هذا السؤال الاول تأملنا الان اولئك اصحاب النعمة انا بسألكم سؤال هل اصحاب الميمنة مقصورون على هؤلاء ولا في ناس عندهم صفات ثانية يمكن ان يكونوا من اصحاب غير مقصود اذا لو كان ضميرهم لحصرهم وهم غير محصورين فناصب لا يجدد ضميرهم لكن سؤال اصحاب المشتمة اليسوا كل كافر فوقه هو من اصحاب فدل على انه من اصحاب من تهنئة اصناف فهم احسبوه اصحاب المشهد امامك محسوبون من هم؟ اصحاب المشيمة؟ الكفار بغض النظر عن سبب كفره. هل هو اباء؟ هل هو آآ معصية؟ هل هو كذا؟ هل هو كذا ما في علاقة؟ واضح هذا ولا لا طيب نضرب مثال ثاني هذا باب عظيم من باب التدبر في كتاب الله عز وجل اه في سورة البينة ان الذين كفروا من اهل الكتاب والمشركين في ذلك خالدين في اولئك هم شر البرية. لاحظ الان ان الذين عملوا وعملوا الصالحات اولئك هم. خير البرية هنا جاء الضمير في الموضعين ليش لان الكلام عن الخيرية والشرعية فشعر الناس من عنده كتاب وخير من الناس من عنده كتاب فلازم ان الحصبة ما سبب الحصر لان لو الانسان كفر ما عنده كتاب يمكن ان يقال ليس شرط لكن ليس شري لو ان الانسان اهتدى لو ان الانسان اهتدى من دون كتاب يمكن يكون عنده شيء من الاسلام مثلا لن يكون خير الاسلام عنده. صح ولا لا؟ الا بقدر تمسكه بماذا؟ بالكتاب. اذا هذه فائدة الظواهر عظيم جدا على كل حال يعني دار الضمائر سواء كان كامل ان الضمير الاول ضمير في الفصل. هذا باب عظيم في البلاء ما يمكن ان احنا نوفيه اصلا. الظواهر مو حيحتاج درة خاصة اصلا طيب بجميع انواع الذبايح هو ضمير الحضور ضمير المنفصل المتصل ضمير الفصل بعدين عندنا ضمير الوصف بعدين عندنا ضمير وعندنا ضمير الغيبة عندنا بعدين خامسا الاسم الموصول الاسماء الاصول طلبها عظيم وظائرها بعدين عندنا اسماء الاشارة وظمائرهم هذا فهم عظيم القرآن الكريم ما يمكن ان نحيا في دقيقة او في ساعة او في اليوم نستطيع ان نفيد شيء عجيب يعني مثلا كيف تفسرنا قوله تعالى فلان ذلك الكتاب لا اريد فيه هدى للمتقين بس انا يعني في حديقة وبتعرف انجليزي ما في ولا واحد الكلمة هذي ليش؟ لانك انت لما تقول انت فسرت كلمة ذهب كلمة لان كلمة ليس الا انت فشلت الباب بس. هذا قطع فيه كثير من لان مو صح فهل ازالة القرآن؟ لذلك تهجمت القرآن حرفيا غير ممكن طيب امامنا الانجليزي هذا الصواب الصواب لما نقول مترجم التفسير ما نترجم الاية لذلك الترجمة التفسيرية مبنية على فهم المفسخ للقرآن انتم الان فسروا ذلك الكتاب اعتبري انك انت الان تعلمين بنتك اللي عمرها ست سنوات الصحيح افهم الطفل طريقة لما اجي افهم اساتذة بطريقة ثانية كيف اسمح لكم انتم زار المشار اليه بلاد البعد لعظمته اخاطبك يا محمد. الكتاب الذي دارين فيه هوب وين نحنا عن هذا المعنى عمركم هذا التفكير ليش ان احنا ذاق المشار اليه بدار البعد لعظمته اخاطبك يا محمد الكتاب الذين زال مشار اليهم بلا من بعدي ايها القارئ الكتاب الذي لا شك فيه. زار المشار اليه بلاد لعظمته ايها المؤمن الكتاب الذي لا ريب فيه. ذا المشار اليه بناء البعد. ايها الانسان ما الكتاب الذي لا ريب فيه القرآن هذا دلالة على القرآن يعني ان فيه هدى للمتقين طيب على كل حال يعني نمر على ما ذكره الشيخ وفقه الله يقول الاظهار في موظع الاظمار قلنا هذا نوع من انواع البلاغة في القرآن الكريم الاصل ان يؤتى في مكان الضمير بالضمير هذا واضح آآ يقول ربما يؤتى مكان الظمير بالاسم الظاهر ولذلك فوائده كثيرة تظهر بحسب السياق من الحكم على مرجع الظمير بما يقتظيه الاسم الظاهر بيان علة الحكم عموم الحكم لكل متصف بما يقتضيه الاسم الظاهر. مثال من كان عدوا لله وملائكته ورسله وجبريل فان الله عدو ها ليش ما قال عدو له لانه لو قال عدو لك معناه ان الحكم خاص بهؤلاء الذين اظهروا العداوة لله وملائكته ورسله وجبريل الميكاب صح ولا لا؟ لكن لما قال فان الله عدو للكافرين. ها اظهر في موضع الاغمار علمنا ان عداوة الله لعموم الكفار اذا ما قال ان الله عدو له. فافاد هذا الاظهار الحكم بالكفر على من كان عدوا لله وملائكته ورسله جبريل من كاف. وان الله عدو لهم لكفرهم ان كل كافر فالله عدو له. هذي مسألة مهمة. هذي مسألة مهمة جدا وكثير في القرآن من هذا الباب اه اظهار ما حقه الاظمار لا بد ان تتيقني انه لنكتة بلاغية عظيمة واظمار ما حق الاظهار ايضا لنبتة بلاغية عظيمة. هنا انبه عن امر اخر ربما الشيخ ما ذكره واخاف اني انسى هذا ايضا مهم جدا ننتبه في شيء عندنا في البلاغة اسمه آآ الاسم والاتيان بالوصف وعكسه وان كان بالوصف وعاشر الان مثلا لما نأمل الفاء الفاتحة اهدنا الصراط المستقيم كثير من المفسرين ماذا يقولون؟ اصرار يقول الصراط فيقولون القرآن النبي صلى الله عليه وسلم التوحيد السن الدين الصحيح ملاحظة لماذا اتى بهذا الاسم؟ ها بهذا الاسم العام بشموليته في هذه المعارك لو اتى بواحدة من هذه المعاني ما اصاب هذه المعنى اهدنا الصراط المستقيم بعدين قال صراط الذين ايش؟ انعمت عليهم السؤال العمل ده عليهم عليهم الضمير لماذا لم يذكر اسمائهم او لماذا؟ ذكر الضمير عليهم ليشمل النبي ومن هنا ليشمل انت المؤمنين صراط الذين انعمت عليهم بعدين غير المظلوم عليهم لغاية الموضوع عليه ولا الضالين. لماذا؟ لم يقل غير اليهود ولا المسار ليش لان المقصود ليس حصر حصر الغضب على اليهود. ولا حصر الضلالة على النصارى. المقصود تعميم تعميم تعميم ان بيان سبب الضلالة سبب الانحراف عن الصراط المستقيم ولذلك اتى بوصف بعثة الاسم اتى الوصف المغضوب الضال مغضوب علموا فلم يعملوا الضالين اه عملوا ولم يبحثوا ولم يتعلموا لان هذا شيء عظيم هذا شيء عظيم في القرآن الكريم لا يمكن لنا ان نوفيه حقه ثم ذكر الشيخ ضمير الفصل فعرف ضمير الفصل طبعا ضمير ضمائر الفصل معروفة عند كل اه اشهر ظمائر الفصل ها ايش هي ضمير المتكلم انا والجمع نحن والمخاصم انت انتما انتن انتن وكذلك هم اه بالنسبة هو وهي وهما وهم هذه كلها ظماير الفصل يسمى طبعا ضمير الفصل هو ما اتصل بالكلمة مثل انه انهما على ضمير الوصف اما ضمير الفصل هو ما يكتب مفردا هو ما يكتب مفردا او ما يدل على الافراد مثل انا مثل ظمائر الرفع انا ونحن يقول الشيخ يكون لضمير المتكلم بقوله انني انا الله لا اله الا انت هنا الان سؤال لو قال لنا قائل لماذا اتى بضمير الفصل ما قال انني الله لا اله الا انا. من يعرف الجواب يعني السؤال الان ليش قال انني انا؟ ليش ما قال؟ انني الله لا اله يعني عندنا الان انا مكرر كم مرة مرتين انا في الاول بعد انني وانا في الاخر بعد لا اله الا ما قال الا هو قال الا انا ها لو قال انني الله انني الله لا يمكن فهم آآ انسان ان غير الله ايضا الله. لكن لما قال انني انا الله. فاتى بضمير الفصل افاد الحسرة ايش يا اخوان؟ لان القاعدة عندنا قاعدة اكتبوها اكتبوها اذا كان المبتدأ معرفة والنكرة اذا كان المبتدأ معرفة والخبر معرفة ثم جيء بضمير الفصل فانه يفيد الحسرة انا اضرب لكم مثال واحد وان شاء الله تطبقون عليه كتبت لنا القاعدة؟ يعني نضرب مثال واحد فقط قبل عالم طيب ازاي نقدر على العالم زيد العالم هو زيد صار كأن المعنى ان لما اقول ادي له هو الاسلام صار كأنه غير العلوم الدين واضح اذن الكيان الهيدرالية الفصلي بين المبتدأ المعرفي هو ثمن المعرفة يفيد الحصر. انني الضمير هنا قاعدة كلها ايه؟ انني الطبيب المعرفة الله معرفة فلماذا اتى بضمير الفصل لافادة شنو فصار عندنا لو نبي نجي نفسند الكلمة هذي فانني انا الله لا اله الا انت من ذلك انا الله لا اله انا بعد لما تيجي نفسر نقول يقينا ان تزيد اليتيم. صح ولا لا؟ قلنا ايش تفيد؟ تيقن. يقينا مؤكدا المتكلم انا المتكلم يقينا اني انا اخبرك بسبيل الحصن الله المعبود لا اله لا معبود الا انا. عندنا الان حصر بطريقين بالجملة الواحدة احنا لازم نفحصه بطريقتين. الطريقة الاولى ما يسمونه ايش؟ بالمنطوق المطلوبة الايجاب الاثبات لا يعني اعداء هذا اللي حصل في الطريق النفي الحصري اذا هذه هي تحصل لان الله هو المعبود بطريقة انني انا الله بطريقة لا اله الا الله الا ان اخالف انه لا يعبد الا الله من معرفة هذه القواعد في الظواهر يقول اه ويأوي بظمير المخاطب في قوله كنت انت الرقيب عليه لما قال عيسى عليه السلام كنت انت الرقيب عليهم شو استفدنا لا رقيب على الخلق الا الله وبضمير الغاية في قول واولئك هم المفلحون طيب الاثنين بضمير بضمير الفصل هنا هم ايش افهم؟ الحصد انه لا فلاح الا بهذه الصفات المذكورة في اول سورة ذكر الشيخ فوائد الظماير التوكيل الحصر ثم ذكر الفصل آآ ثم ذكر بعض المؤلفات الضمائر الواردة في القرآن الكريم. ومن اشهر هذه الكتب كتاب للانبار رحمه الله تعالى وهو كتاب جميل