واخر يقول يوجد لدي ابن يبلغ من العمر اربع سنوات اربع شهور حيث ان الله سبحانه وتعالى قد خلق له ذكر مضبوط الى اسفل وخلق له كيس للخصتين ويقول من فتحة من اسفلها وقد طهرناه في البيت ورجعنا به الى المستشفى في المنطقة الجنوبية من ناحية زكريا ولكن قالوا لنا انه باقي صغير فحصوا عليهم منصب الخارج ويقولون انه يوجد عند القمر ولكن الله اعلم ولكن لو اعلم وقالوا لنا انتظروا انهكم وبعدها فارجعون الى المستشفى وبعد ذلك ذهبنا به الى مستشفى في الرياض وحللوا دمه ومن بوله اكرمكم الله واخذوا له اشاعة وبعد ذلك قالوا بانه بنت نسبة تسعة وتسعين في المئة حسب التحليل الذي طلع من الدم وقالوا لي بانه لا يصلح الا بينا ولكن الذي يبدو من تصرفات انه رجل فهو يذهب دائما الى المسجد ويجلس دائما في مجالس الرجال ولا يحب ان يختلط بالنساء كثيرا. والسؤال هنا يا سماحة شيخي وما رأيكم في كلام الدكاترة من الناحية الشرعية؟ هل انا اوافق على قلبه الى بنت كما ذكروا او يموت قال لو قد درس لهم القلوب ذكروا ان الواجب حرر على الاطباء المختصين اذا ظهر منه ما هو دليل على انه رجل الاغلبية والاكثر قبل الجزء علاجه وجعله منكرا واذا ظهر ما يدل على انه انثى وظهر للاطباء طلب النزاع في زيادة الذكر او الجنتين فلهم ان يجتهدوا في ذلك المطلوب انهم ينظرون وهو الاعلم عليه وما هو الاكثر به فان كان الاغلب عليه سورة النساء عدلوا ما فيه من الخطأ غلط يعني الاعداد التي اراد الله دائما فيها عبرة للناس ربك العليم العليم جل وعلا بعض الناس لقد ما خشى الا في الحكم سبحانه وتعالى. ليس بالغافل جل وعلا ولكنه يريد ان يريد عباده يري عباده فاذا ظهر الاطباء المختصين الاغلب عليه النساء جعله امرأة وازالوا ما فيه من الجهاد التي واذا غلب على ان الغالب عليه انه رجل رجلا وعلى دين على حسب ما ظهر لهم من فرقة انا يا تركي الاطباء المختصين ولا يجوز وعلى ان يعتني بذلك والله جل وعلا بينما يرضي الله