وقال جل وعلا يا ايها الذين امنوا اطيعوا الله واقع الرسول وان تنازعتم بذلك قال عز وجل ان يحذر الذين يغادروا عنه او عذاب اليم وهم توعدون نهارنا امره عليه الصلاة والسلام بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. والعاقبة للمتقين والصلاة والسلام على عبده ورسوله وحميمة وان يمضي على وحيه نبينا وامامنا وسيدنا محمد ابن عبد الله وعلى اله واصحابه اما بعد انه الله عز وجل على ما مل به هذا اللقاء واسأله سبحانه ان يجعله لقاء مباركا وان ينفعنا جميعا بما نقول وبما نسمع وان يهدنا يمين عالزراطة المستقيم ويزهى قلوبنا واعمالنا انه وليني ذلك وقادر عليه ثم اشكر لانابة من جامعة الامام محمد دعوتها لي نظام المحاضرة بين اخواني وابنائي عنوان الفهم الصحيح او غروب الصحيح الالتزام هذا العنوان واجبتها الى ذلك والمقصود بيان ان الفهم الصحيح الجدال والسنة والالتزام بهما امر منكر اللي لها مخنبين او معنى مرورا الامام الصحيح الاسلام والسنة والابتدال بالاجماع على عاوزين دعوة وعلى خيار هذه المحاضرة بهذا العنوان واسأل الله لها المزيد من الواردة في جهودها واعمالها وان ينفع بها اولاد الكلية واوله واشهد سبحانه العون والتوفيق بالقول والعمل لا ريب ان الهوى الصحيح في كتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام. من اهم نعم الله نفذ والعناية امر مهم جدا طلابا عظيما بما يترتب على بتفاهم الاستنباط ولما يترتب على سوء فهم وفي هذا ماذا يقول الشاعر وهم من عالم قولا صحيحا واهتهم المقصود ان فهم عن الله وفهم عن الرسول عليه الصلاة والسلام يتهاون كبيرة ومن توفيق الله العجز ومن عظيم احسانه ان يفهم الانسان مراد الله ومراد رسوله صلى الله عليه وسلم فهما صحيحا مطابقا للواقع وهذا الاحباب ان عناية واما هي في اساليب الكتاب والسنة وهذه اللغة العربية وجائت بها السنة بعض الناس ويطبب يطبق النصوص على لغته وعلى عرفه هذا هذا خطأ عظيم واللي مادة كبرى على النفوس التطبيق على معظم اللغة العربية على مقتضى الاقاليم التي جاء بها القرآن سنة وبين اهل العلم ان اهل اللسان يوصلوا كلام الله الى ما هو معروف من كلامه سبحانه من كلام رسول الله عليه الصلاة والسلام وعند عدم وجود اية من الحديث يحفظ من التفسير يرجو اهل العلم اللغة العربية وما استفاض فيها مع ربه هذا المعنى الذي ولا يتسائل اشهد من اللغة مجرد قول فلان وفلان النميرة ويؤثر عليهم او هم او ظباطانهم وطباعة علماء مذهبهم الغرض العظيم في الحديث والواجب على العلم ومستنبطين باحكام الله من الايات والاحاديث ان يعلموا بالفهم الصحيح ليعنوا الاعلام وتفسيرها والاستضافة منها يغني بعضها مع بعض بعضها البعض واستنباطنا هذه منها الهداية في اية اخرى او الايات الاخرى. لان القرآن يفسر بعضهم بعضا كما قال الله جل وعلا وما هنا هنا هو الكتاب العزيز وهكذا بالسنة فان الله جل وعلا جل وعلا جعل ربنا مبينا لما ربح من كتاب الله كما يقول سبحانه وتعالى وانزلنا لك الذكرى لتبين للناس وننزل اليهم. قال عليه منبه بما اقاموا كتاب الله عز وجل الواجب على العلم ان يضربوا معنى من الاعلام طلبوه من السنة. واعقلوا بما جاء السنة اذا المسألة ولكنه بكتاب واحد او كتابين او بثلاثة مغموم اينما وجد ولا تضع ذمته او كتابين استطاع قلوب التفسير كتاب الله عز وجل وامر بهذا المعنى عبادا كبيرة وبنا الحبيب الشريف الصحيحين السنن الاربعين احمد لا تكن همته ضعيفة صاحب الهمة العالية. بمعنى عندما وجد وعذب انسان ومن نزل مصعب طالب الحق موفق ويهدى سوء فهمه وعدم العناية بالاصول واسباب الفهم الصحيح اذا علي من اسباب الفعل الصحيح وراجع كلام اهل العلم في الاية وفي الحديث وهذا اللغة العربية واضحة او سنة واضحة اذا اعتنى بهذا حري بالتوفيق اجديرهم بالهداية الله يقول سبحانه وتعالى ولقد هذا دين الله الله جعله بلاغا وثبيانا وبينا لكل شيء عناية تامة لله في داره وصدق في داره وبذل وسعه بذلك هو حريم بالتوفيق علي والنبي صلى الله عليه وسلم بين امتنا عددها واوضح لها وغضبني سبحانه وتعالى من بداية زارتنا ابتداء وزارة نيابة الاخ العزيز عليه الصلاة والسلام فالواجب على على العلم المعنى بذلك وان يطلبوا الاحكام التي يفعلها البعض ومظامنها من الايات والاعاديب مع اخلاص بالله ومن اسباب التوجيه والهداية المجاورة والمذاكرة من طالب العلم مع زملاءه وزملاءه مع من يظن ان لديه علم اسلامه ونحو ذلك هذا من اسباب التوفيق ان يكون متواضعا يرغب في المذاكرة ويحب السؤال ومثار وقد يخفى عليه معنى ولكنه ومن هدوله الرتبة ونحن عليه والله جل وعلا وزع علم الناس وقال سبحانه وتعالى ذو فضل عظيم. وجعل من الناس منه جل وعلا وقد يخفى عليه ما هو واضح لغيره ان نستفيد على العلم بما اشكل عليه ولم تجد له حلا واضحا للايام والاعياد والعلم نستدير العلم زملائي النقابة زملائي واخوانه واسأل غيره من لديهم يظن ان ان لديهم علمة يستجيب ولا يفتكر برأيه مع الشبهة ومع عدم الطمأنينة. لا يزال يبحث ولا يزال يراجع ولا حتى يطمئن الى الدعم الصحيح. النبي يطمئن نفسه ويطمئن لقلبه ويراه واضعا بينا من الاية ومن العبيد يريد ان يعمل به على بصيرة ويدعو اليه على بصيرة اما الالتزام والكتاب والسنة عظم ومعلوم يجب على اهل الاسلام يلتزموا بكتاب الله الرسول عليه الصلاة والسلام والتزاما كاملا عن ذلك الله سبحانه وتعالى امر باقتداء كتاب وامر بطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام غضب علينا اثر وطاعة قال تعالى وهذا كتاب انزلناه واتقوا لعلكم ترحمون قال عز وجل ان هذا القرآن قل للذين يغنوا فداء هو سبحانه وتعالى امرنا باتباعنا والالتزام من سلط ربنا عز وجل ان نحيد عن ذلك ابدا يجب علينا ان نلتزم به وان نعمل به هكذا ربنا عز وجل ومن هذا قوله سبحانه واقيموا الصلاة واتموا الزكاة واطيعوا الرسول لعلكم ترحمون ولهذا قوله عز وجل وما اتقوا رب القلوب ومن اعظم منهم واتقوا الله ان الله شديد العقاب. المعنى شديد لقول من هذا عن طاعته وطاعة رسوله وبين جل وعلا ان في طاعة الرسول وباتباعه بذلك فقال جل وعلا قل اطيعوا الله وضع الرسول فإن تولوا فإنما عليهما حب وعليهم وان تطيعه تهتم ومع رسول الله قال عز وجل قل يا ايها الناس اني مخلوع جميعا لا اله الا هو امنوا بالله ورسوله النبي الامي ونؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلهم يتخذون والرحمة والهداية في طاعة الرسول يوافق الرسول لعلهم ترحمون والطاعة حقائب للمرة الاولى وبما ان اضاعة الله سبحانه علينا هكذا طاعته ملتزمة وعلينا ان نجعل لهذا وهذا قد عرض علماء رحمه الله رحمهم الله واما ونحن مش كله وجدنا بها فرض واما الوحي الثاني وانه الاصل الثاني يجب على اهل الاسلام الاسلام رحت له شغل معه ابداع على ان من انكر السنة ورأى عدم الالتزام بها لانهم مكذبون ينكر لما انزله الله فصار للسنة وجعله ان القرآن يكفي ارى بهذا واما مضلا وكافرا مرتدا اعوذ بالله لان الله لان الله عز وجل امر بطاعة رب السنة وامر باتباعه زمن يقول انه في غني عن ذلك وان يكفيه القرآن هكذا ولم يهدوا السنة وانكر السنة فقد انكر القرآن لا نقرأه في امر بالسنة. واتباعه وعدم الحي عن امنه اما الذي يحيد عن ذلك وينكر وينكر مما وينعم انها غير ثابتة انه لا وجد لها ولا حذفت وغيرت او ظلمها ومن خالف كتاب العزيز الذي والسنة من الذكر ومن تفسيره والذي حفظ القرآن هو الذي حفظ السنة. وان يتغير لها علماء الحق يريدون عنها ويوضحون معانيها ويقول عنها تعريف الغاليين علماء اوضحوا ما ادخلهم الطاعون في السنة وبينوا صحيحها وهذا هو الواضح في هذه الاسانيد المتصلة عن الى الصحابة والسنة المحفوظة من العابزين والضعيفين والمغفلين. واصحاب وجب على العلم والايمان الالتزام بالسنة فوجب عليهم القرآن. والقرآن والسنة ومن ينبوعان. الذين الذين لا يغيظان ولا ينظر علمهما ولا يزالان ابدا ضميرين يدلان على كل ما في ذلك. للبشر كل ما العالم وبمعاملاته وانما يؤتى الانسان من جهة تقدير وغفلته وعدم قيام العجل وتدبر الكتاب والسنة والايمان النبي عليه الصلاة والسلام انه قال من اطاعني فقد اطاع الله ومن اعطاني فمن اعطى الله وقال عليه الصلاة والسلام الا من ابى الجنة عليه الصلاة والسلام انه قال الا وانه معك وتوعد من؟ مثل اهل السنة كتاب الله فقال عليه الصلاة والسلام يوسف واليوم يحدث بحديث الحبيب فيقول بيننا وبين كتاب الله. ما وجدنا فيهم احللناه وما حرمناه. الا وانما عرض الله المقصود انه عليه الصلاة والسلام بين ان همته وانما اوجب او حرمهم او احلهم مثل ما بين الله به ذلك. والالتزام به اليه فصلوا عليه. فمن زعم خلاف ذلك فقد خالف الكتاب والسنة وقد خالف الشافعي رحمه الله وقال مع اهل العلم جميعا قال اجمع الناس على انه الاسلام نزل سنة رسول الله ان الله ليس له ان يدعها لقول احد من الناس هذا من بعض العلم قاطبة ان من وضعت له السنة والسنة لم يجد له ابدا ان يدعها لقول احد من الناس دائما يجب اخذ بها والاسلام بها وبهذا يعلن الخطر العظيم على المقلدين من اهل العلم الذين اعطاهم الله واعطاهم الله الظهور ثم هم يحيدون عن التمات الادلة ونهد بها ويرضون بتقليد الاعمى. لفلان وفلان. هذا في الحقيقة كفران اليمن بالعربي ونعمة ما اعطى الله للفهم وما يسر لعباده يعين على الناس. الواجب على العلم اينما كانوا. كل بحسب ما اعطاه الله والعلم والقول ان يلتزموا بالكتاب والسنة وان يأكلوا بهما وان يعنوا بالفهم الصحيح بهما لاسبابه وسائره حتى لا يقولوا على الله غير الحق. وحتى لا يقولوا عن رسول فان يعبر عن الله فلابد عناية من الكتاب والسنة. كان صحيح النبي على الاسس. صحيحة. التي يحفر بها كتاب الله وسنة الرسول عليه الصلاة والسلام وتقدم بان ذلك وان ذلك يعرف بتفسير الايات في الايات الايادي بالاحاديث الصحيحة. ومن اللغة العربية المعروفة والكبيرة الى عون انها دارت سنة وعندها ولهذا التفسير يعنون ويفسرون ما يمرون عليه من الايات واللغة عند اداء السنة وعند عدم وجود ايات من السورات العربية التي القرآن بلغة قريش لان افصح اللغات ان محمدا بها للغة العربية الواضحة في تفسير كتاب الله وسنة رسوله وعند عدم وجود ذلك بين قريش يطلبونها في بقية العرب المسلمين والمسلمين ويعنون بذلك حتى يجدوا ما هو الاقرب وما هو الادنى بما معنى والحديث والله يقول تعالى ومن يتق الله يجعل له مخرجا ومن يتق الله يجعل له ويقول سبحانه يا ايها الذين امنوا ان تتقوا الله اذا لهم فقائد وهو قال هو النور والهدى من الضلال ومن رزق التقوى خلقي منها الايمان بالادلة ومنها العناية بالوسائل تعين على بعض الاية والعبيد من فعل ذلك خلقت وقال تقواه لله واستقامة على الحق واخذه الاسنان والوسائل التي توصله الغام الصحيح. ومن ذلك التزامه الكتاب والسنة عليهما علما وعمل. اللهم اهده بذلك من العلم الصحيح والفهم الصحيح. ويهديه بذلك الى المزيد دون علم مال. فان العلم النافل يدعو الى العلم ولعل الصالح يدعون العلم ويعينوا عليه وتقوى الله تعينه على ذلك المتقي لله بعض الناس في هذا الصحيح. ومن التقوى العناية بنفس الايات بعضهما ومن التقوى العناية بالحديث والتماسك والحرص عليه وحفظه وتتبعه بمظالمه ومن التقوى مشاورة لاهل العلم وعرض ما اشكل عليهم وعدم الاستكمال بفهمك وان تكون متواضعا طالبا للحق لا متكبرا تزعم انك فوق الناس وانك لا اما اذا جاءنا صورة بذلك لكن عندها ذلك بمعنى نستجيب ننادي نحن نفعل ما قاله ما قاله اهل العلم ولا ترضى بكتاب واحد ولا بكتابين ولا بكفيه ولا بتفسيرين تعتني بما استطعت من الكتب والتفاسير ذكر ابو العباس رحمة الله عليه في في بعض كتبه انه ربما طالع على الاية اكرم بها بنفسه. المقصود ان طالب العلم لا يرضى بالحظ الادنى ان يجتهد في التماس ما يعينه على الفهم الصحيح عند القلب ومن اسباب ذلك التزامه سنة وتقاه من ربه وحفاظه على ما اوجب الله عليه وابتعدوا عن ما حرم الله عليه فهذا من اعظم الاسباب في توفيقه للعلم النافع وفهم الصحيح بمعنى الصحيح لكتابه وسنة نبينا عليه الصلاة والسلام. وان يوفقنا للتزام بهذا الكتاب العظيم والسنة المطهرة قول وعمل وعقيدة وان يعيننا منكم لانفسنا ومن سيئات اعمالنا انه سبحانه وتعالى ولي ذلك والقادر عليه وصلى الله اللهم صلي على نبينا محمد وعلى اله واصحابه. نشكر بسماحة الشيخ ما تقبل وتقدم به على مسامعنا من كلام طيب بضرورة الفهم صحيح من الالتزام بالكتاب والسنة. هذا الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من حالتك ان هو تنزيل عزيز حميد. وهذه السنة التي هي صاحبها لا ينطق عن هوى ان هو الا وحي يوحى وفي الوقت الذي تعب فيه الناس والمجتمعات الحكام ان هذا الدستور الخالص الذي انزله الله تعالى لتسعد به البشرية نجد ولله الحمد بيننا من العلماء ومن المشايخ ومن الاساتذة من يوضح لنا الطريق ويفسر لنا الغام ويبين لنا ما اشكل علينا لكي يهتدي الشباب وتهتدي الامة ويستفسر الناس نور النور الذي انزله الله على رسوله صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى ان هو والا وحي يوحى. هذه المناسبة التي نحياها هذا اليوم في هذه الليلة المباركة من اول شهر من من اشهر هذا العام الهجري الجديد مع شهر محرم الحرام ومع عالم من اعوام الانسان التي تحصى عليه فيها اعماله. حسناته وسيئاته. ما احرام ان نستمسك بهذا الكتاب وبهذه السنة المطهرة لكي نفهمها فما اراد الله تعالى لنا ان نفهمها ولكي نعيش معها كما اراد الله لنا ان نعيش معها لا ان نتعالى ولا ان ندعي الفهم والعلم بغير ما الله ولا ان نجادل في غير علم فذلك ليس من شيم المسلمين ولا من شيم طلاب العلم. وقد عرضت علينا حديد من الاسئلة نختار منها ما شاء الله لنا ان نختار لنعرضها على سماحة الشيخ لعل الله سبحانه وتعالى ان ينفعنا واياكم بها ما شاء الله هنا دعوة موجهة من طلبة بدعوة موجهة من طلبة السفن الجامعي بالدرعية لالقاء محاضرة من فضيلة الشيخ يقول لان هناك بعض الطلبة يريد ان يسمع المحاضرة حضورا ولكن مشكلة المواصلات والبعد يمنعهم من ذلك فيتمنون ان يمن الله تعالى على الشيخ بالصحة والعافية والاستجابة لالقاء المحاضرة على طلبة السكن الجامعي في الدرعية ليس عندنا مانع لكن برجالها يقول سؤال اخر للعمامة المسئولة. ليش يا سماحة الشيخ نحن في دائرة حكومية وامامنا مشكلة وهي ان رؤساء الاقسام لا يؤدون الصلاة وكذلك المبنى فهم ويحتاج الى مكبر صوت الا ان المدير رفض وحجته انه سوف يزعج ويشوش واليوم هل علينا حرج؟ نحن موظفين وماذا يجب علينا والله يحفظكم يجب التعاون على تذليل الصعاب اذا كان المبنى واسع فلو من مكبر حتى يسمع الناس تكبير الامام يدفع موعظة والخطبة اذا كان هناك خطبة جمعة وغيره المقصود من هذا لابد من التعاون. واذا كان المسؤول لم يتعاون معه ويجب ان يرفعوا الامر من فوقه يجدون المشكلة وان احبوا ان يخبروني بذلك حتى يتوسط فلا بأس المفروض ان هذا لا يجوز دعاء فلا بد من التعاون حتى يحضر الرؤساء ويصلوا مع الناس لان الرئيس قدوة حلف غيره ولا يليق ابدا برأي الله ان يتحلف عن الصلوات او يمانع في ايجاد مكبر على تبرير تكبيرات الايمان وعلى تدبير ما يحفظ ويحفظ توجيهات او خطبة او يجب التعاون بها ولكن يسند في هذا ما هو اصعب الى اخرين من المسالك التي لا تدير حفيظة الرئيس ولا مشاكل بينهم وبينه المقصود انه لابد من ايجاد حل المشكلة فهو من طريقهم او من طريق غيرهم بان يكتبوا لي او يدعمهم حتى امر بالمنظور او يتصلون بغيره من حتى الله انا عاوز حبي شيئا من الاشياء بينه وبين الرئيس. لكن محمود يقول فضيلة الشيخ ما هي مصادر التشريع الاسلامي مع بيان الادلة المصادر المعروفة يمن عليها الكتاب العزيز والسنة المطهرة الصحيحة والاجماع بالمعروف وهناك مصادر اخرى فيها لكن الصحيح انه ومنها القياس الصحيح مع الصحيح من اهل العلم من جمهور اهل العلم اصل اصل اصيل يرجع اليه الكتاب والسنة ابن القيم رحمه الله في كتابه الادلة الواضحة في ذات القياس والرد على من انكره والفرق بين القياس الصحيح الفاسدة والاراء الفاسدة فعليه في كتابه الموقعين فقد كتب المقام واوضح يومئذ. وهناك البراءة الاصلية هناك اهل العلم في هذا المقام يتمسك بها ويعتز بها سابقا عند عدم وجود هناك حتى يهتدي طالب العلم انما يطمئن بقلبه الحكم الشرعي الذي عليه. والسؤال الاخر يقول فضيلة الشيخ كثير من الناس لا يلمون بجميع بجميع السنة. ومن ذلك لا يعرف الناسخ والمنسوخ الى غير ذلك. فكيف يعرف الطريق الصحيح الى فهم هذه واتباع الاصوات منها الامر بحمد الله واظ عليه ان ينظر فيما قال اهل العلم وبين اهل العلم المسبوق وهو قليل جدا وبينوا الحديث الصحيح من غيره طالب العلم الذي قال هذا نصيبا من اصول البر ومن المصطلح اصطلح الحديث ومن دعاء كلام اهل العلم سمع من المشايخ ما يسر الله له يعرف كيف يستنبط كيف يحفظ الاحكام لكن لا يعدل ما يوجد حتى تكون عنده الادوات الصالحة والفهم العزيز ملتقى الاخبار العناية مع ذلك وهي كتب مطولة وبهذا يهدى ويوفق. نعم. جزاك الله خيرا. هذا سؤال الاجابة عنه ورد الان في نفس الاجابة على السؤال استاذ يقول فضيلة الشيخ هل نفهم من هذه المحاضرة اننا ملزمون باستنباط الاحكام من كتاب الله وسنة رسوله واذا الامر كذلك فماذا نعمل اذا بقية امورنا المعيشية؟ وهل نشتغل جميعا في هذا الامر؟ واذا كان الامر غير ذلك فما العمل؟ ومن اين نعرف الله في كثير من الامور اجيبونا جزاكم الله خير. عليك يا عمي نجتهد بطلب العلم ومراجعة ما ذكره من العلم في تفسير واحاديث في كتب الخلاف قلنا اشر عليك هيك وانت مع ذلك فان القسط من وقتك اطلاق الرزق الوظيفة التي انت وطن فيها او والشراء او الزراعة ولذلك فقد سبقنا اهل العلم وعلى رأسهم نبينا صلى الله عليه وسلم ورسول الله عليه الصلاة والسلام ومع ذلك لم يدع بل الرزق وكان عليه الصلاة والسلام رأس المجاهدين ومع ذلك يبيع ويشتري ويستفيد ويقترض قال ما ترك اسباب الرزق بل حاضر مستدين من الحرب وغيرهم حتى من اليهود استدعت. عليه الصلاة والسلام والصحابة هم الناس بعد الانبياء فيهم التجار وفيهم وفيهم الحدادون وفيهم النجارون وفيهم الحراسون المسألة الحمد لله واضحة وليست من بعض الاحكام بمانع لك من اسباب الرزق وليست وليس والمعيشة بالاسباب ما لعلك ايضا من طلب العلم والاستنباط بل يعطى نصيبه ويعطى قل هو الله جل وعلا يوفق العبد ويعينه اذا صدق في ذلك. ثم من الاسباب ايضا مراجعة العلماء حبيبهم وان لا بنفسه من لا يزال ابدا طالب العلم واشهد مع زملائه حتى يستفيد من هنا ومن هنا والله جل وعلا يوفقه الصادقين ويعينهم ويسهل طريقهم للناس. جزاك الله خيرا. يقول فضيلة الشيخ حفظه الله ما هو رأي فضيلتكم في ان طلب العلم او طالب العلم يبحث عن اختلاف المسائل الفقهية ويحررها. او ان يبحث في مسائل الفقه لكي يتعلم العلم ويفهم المسائل عن وتحريرها من كتب الفقهاء رحمهم الله تعالى. يعتني بطلاب العلم والسنة مدرسته يعتني بها واذا عرف نفسها واشكلت عليه طلعها ورجع. ولا يعنى بالخلاف يضيع عليه وقته ويضع عليه العلم. لا والخلاف انه يراد عند الحاجة مشكلة وفيها خلاف راجع اخوانه من العلماء ومن الطلبة واستفاد منها. لكن تكون عنايتها بحفظ المتون والاستنباط منها في دروسه وطلوع المشايخ والاستماع ما يقولون حتى يتم عنده ثروة كبيرة من العلم من الاصول والفروع ومن الادوات التي يشتغل بها وبعد ذلك اذا عرض له مسألة مشكلة راجعها لمظالمها فان وجد ما يشفي والا مراجعتهم من العلم الذين يظن فيهم الخير وانهم يفيدونه. وهي مسألة الخلاف نراجع المسائل التي كثرة عند الحاجة جزاكم الله خير يقول فضيلة الشيخ في هذا العصر كثير من الشباب الذين ارتدوا عليهم سمات الايمان ولكنهم يقولون ويطعنون في الائمة المجتهدين مع فصولهم عن فهم اللغة الصافية وبعضهم عن عهد الصحابة وافعالهم حيث انهم هم اقرب الناس لفهم كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم افيدونا جزاكم الله خيرا الذي يطعن الاخلاق باهل العلم ويزعم انهم قصروا وانهم وانهم هذه علامة على انه ليس بمستقيم وعلى معنى انه معجب برأيه وانه ضعيف وبصيرة. قد قيل له سوءا لان العلم قد سبقنا الى كل خير التوفيق بالدعاء لهم بالرحمة والمغفرة والاعتراف بفضله. وانهم خلفوا لنا ثروة عظيمة من العلم من كل علم فقه عظيم. واللغة العربية قواعد العربية والتاريخ والسنة والتفسير وغير ذلك. عليهم. بالنسبة اليه مما الحاصل ان على الاوائل واستنقاصهم من ادلة ضعف هذا الرجل وقلة علمه وقلة بصيرته واعوذ به بنفسه وانه حري بالحرمان من التوفيق والحرمان من الهداية ولا حول ولا قوة الا بالله فالواجب ايها الافاضل وان يدعى لهم بالرحمة والمغفرة وان يستفاد من ما ذكروا من العلم اذا وجد شيء من كتب مفيدة ولكن لا يقلدون ولا يقال انهم معصومون بل طالب العلم ينظر بما ذكروا المسائل الخلافية ويراجع الاخرى ونستفيد مع حسن ظنه باهل العلم ومعهم ومع معرفة من اقدارهم فلا يعجب بنفسه ولا نحمد الله الذي اعطاه المعنى واعطاه الحق واعطاه العلم نفسه ويتهم رأيه انهم يقصد وانه دون غيره بمسافات من العلماء الماضيين الاخيار حتى يحمله ذلك على المطالعة والمراجعة والاستفادة ومشاورة لغيره ومتى ظن انه فوق الناس وظن انه في الدرجة العليا هذه علامات الحرمان والخلاف يقول السائل يقول الله سبحانه وتعالى من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين هذا حديث عن الرسول صلى الله عليه وليس اية هل هذا يعني ان اكثر الناس في هذا العصر لم يرد الله بهم خيرا؟ مع العلم بان فيهم عوام ومن يحافظ على اوامر الله ويجتهد نعم هل يدل على هذا؟ حديث في الصحيحين من حديث معاوية رضي الله عنه الرسول صلى الله عليه وسلم قال من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين. وانما لقاسم الله ضعفي المقصود انه صلى الله عليه وسلم بين ان من دلائل العبد خيرا يفقه في دين الله المكروه ان الغافلين لا يشعرون بالعلم ولا يتفقهون ان هذا من الدلال على ان الله معهم وافهم الناس بذلك اكثر الناس ما اراد الله منك ولهذا غافلين غير مهتمين بالاسلام ولا بالسنة ولا بالعلم من العام الاخير ضلالا وبعدا كما قال الله جل وعلا ان تحسبوا ان اكثرهم يسمعون ويعقلون انهم ذكر الانعام من هم قال سبحانه وما اكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين. قال عز وجل وان يضلوك عن سبيل الله يبين لنا معنى الحديث من اراد الله بخيرا رزق بالتفقه في الدين والعناية وطلب العلم والحرص على الفائدة هذه من علامات فاذا رأيت الانسان معرضا غافلا لا يعنى عن العلم ولا يسأل ولا يتفقه ولا يحمل حلقات العلم لذلك الدليل على ان الله ما اراد يرده الله بالهداية وقد ينبه قد يوفق بعد ذلك ويطلب العلم ويتدفق فيحصل لهما اذا اراد الله به خيرا ونبه ورجع الى اهل العلم سأل واستفاد فوفق بعد ذلك. هم. جزاكم الله خير هذا سؤال يقول اه بسم الله الرحمن الرحيم لقد سهلتم جزاكم الله خيرا في منع ظهور النساء والغناء في التلفزيون. شفني ان اخبركم انه ذكر في جريدة الرياض اليوم وهو القسم الفني خبر مفاده ان الصفحة الرياضية تعبر عن فرحتها وسرورها اه وشكرها عن التلفزيون من بدر في العودة الى اسعار الاغاني النسائية في التلفزيون. كما هو رأي فضيلتكم. لابد ان يضرب وجهه ويعاهد قاعد يقول ابدا ان يقر ما ما لا ينتظر من يجب ان يستمر العلاج مع المسؤولين والمناصحة حتى الله نوره وحتى يزال الباطل ولا يجد ابدا الخنوع للواقع وعدم العناية بانكار المنكر والدعوة الى هذا لا ينبغي ابدا من اهل العلم يجب على اهل العلم ان يشمروا عن سائر الجد وعن المناصرة وولاه الله امرهم وان يجتهدوا في كل ما اعظم الله ولو طال الامل فان مع النصح ومع الاجتهاد ومع العناية ينزل الله بالشر دل مع انه خير ولكن مصيبة او غفلة والاعراض والتساهل الى التساهل ولابد ان شاء الله نسأل انها موضوعات ان شاء الله لابد ان ننابه به ان شاء الله جزاكم الله خير هذا يقول اه بعد السلام وقد ذكرت في محاضرتك فضيلة الشيخ هذه وجوب الرجوع الى التلفاز والسنة في كل شيء رجوعا تاما كاملا وهو تفسيرك بتأليفك رسالة في موضوع المواعيد. هل ذكرت في مقدمتها انك بلغتها على مذهب الامام احمد رحمه الله اللهم انا في بعض المسائل المختلفة فيها اختلافا قويا شديدا. فانك ترجع الى الترجيح ان استطعت هذا. وكان ظني بالاعتقادي انه لابد من الرجوع مباشرة للكتاب والسنة استنباط ومعرفة اي امر من الامور. خاصة اذا كان قادرا وعالما المنبار وليس الرجوع الى المذهب مباشرة. ثم ان كان هناك ما يخالف الكتاب والسنة نذرناه. وطرحناه. ارجو ان تفصل نسأل عني تفسيرا دقيقا ولو كان مختصرا. شكر الله لكم سامعكم. لا يخالف القرآن سمعتها قبل اربعين سنة جمعتها في السادس من القرن الرابع عشر وكلنا معظمها من تبريرات الامام العلامة محمد ابراهيم رحمة الله عليه عليه صحابية مرات وجماعته من كلامه وتفريغاته تلك الفوائد. اليها نسأل الله ان يثبتوا اهل العلم رحمه الله وهذا لا بأس به ليعلم كتاب احمد او الشافعي وابي حنيفة او غيرهم لكن مع بيان الدليل ومع بيان وبينت في الحواجب ما هو الراجح ولا وان هناك على كل جدة حدث يمارس فانها واردة. المسلم الكافر والمسلم ان المسلم لا يدري الكافر مطلقا ولو بالولاء ولو خير مما بعد المقصود ان ان بينت ما هو بهذه المحاضرة ولا مانع ولا حرج ان يؤلفك انسان كتابا منورين او باي مواريد او ببنايات او بالنكاح او بالطلاق ثم يبين ما هو الراجح على سؤال يقول يحتار شخص في بعض الاحيان تجاه احكام بعض الامور الشرعية. وكما تعلمون ان هناك اربع مذاهب الشخص المبتدئ قد يلبس يلتبس عليه الامر. فهذا يفتي بهذا المذهب فذلك باخر. قال على المسلم ان يتقلد بمذهب واحد ام او ان عليه ان يأخذ من اي اي فهم وهذا آآ هذا افيدونا جزاكم الله خير. المبدعين لا شأن له بمذاهب المبطل يدرس العلم الذي هو مشغول به يدرس العلم ويعتني به ويقبل عليه حتى ينتهي من هذه الدراسة. انتهى من الدراسة وهذا الشهادة فهي او ما ذوقها او انه بعدها لا يرجح وان يستفيد من الخلاف الادلة. اما حال فهو مأمور بان يقبل على ولا يعطيني المدن التي يدرسها والمسائل التي تلقى اليه ويحرص على فهمها والاستفادة من اسبابه ولا يعنى بالكبار ولا يستغل بها ومفهومه في هذه الدروس وفي هذه الوصول حتى ينجح فيها بتوفيق الله فاذا على الله عامتنا واستفادة من تلاميذ والا سأل من الله اعلم بذلك من مشايخه وعلمائه حتى يستفيد ويكون كالعامة فيما اشكل عليه كما ان العامة يسألون ما بقوله سبحانه فاسألوا هو كذلك اذا اشهد عليه شيء يسأل عما اشيل عليه في قول من اجاب وافتى ان لم يكن عنده ما يخالف ذلك من كلام الله وكلام الرسول عليه الصلاة والسلام. واذا خلق في ذلك عما بالدروس التي هو فيها بها حتى يمن الله عليه في النهاية والتخرج. وبعد ذلك من الالات والادوات ما يعينه على الفهم والترجيح هذا غيره من سبقه من من كانوا طلبة ثم كانوا اساتذة وعلماء اه عدة اسئلة تسأل عن رأي فضيلة الشيخ في كتاب في بلال القرآن للشهيد سيد قطب لا استطيع الحكم عليك يعني نقرأ انما قرأتم شيئا يسيرا مرات قليلة ما ثلاث مرات في مواضع قليلة ولا تذكر يعني الحارس ينبغي الا ان المواضع التي بمقاصد السور وفوائدها اقل من عليها لكن لا استطيع ان اقول للمرسلين في كل شيء. ويخبرني بعض الاحوال على ولا مطالب ذلك يخبره بعض الاخوان ان فيه اشياء نستويل ولا اجيب بذلك لكن بلغني هذا. ولعل الله يمن عليكم بمراجعة مراجعة جيدة حتى يستطيع ما عليه. اما لاني لم اطعمه الا يسيرا. اسمك محمود؟ هناك سؤال يقول فضيلة الشيخ بعد التحية والسودان هناك مجتمعات تدعي كلها اوفرها بالاسلام معنا فيهم شيوعيين او من لا يؤمن بمسايرة القرآن مع العمل. وايضا فيهم ممنوع هناك مجتمعات كلها او اشهرها بالاسلام. مع ان فيهم شيوعيين او من لا يؤمن بمسايرة القرآن مع العقل. وايضا فيهم من يعتقد دون ان نرفع الضر لغيرك والضر لغير الله. مع انهم يقولون لا اله الا الله ويصلون ويصومون. فما الحكم في معاملة هؤلاء من ابتداء في الصلاة وفي ذبائحهم مع اني لهم مع اني لا اميز بينهم لكن انا اعرف ان فيهم من ليسوا بمسلمين وشكرا هذه المجتمعات الكبيرة الان من العصر مجتمعات كثيرة فيها القبور وفيها الشيوعي وفيها غيرهما وفيها القادرين وفيها الربيان وفيها البهائم وفيها من لا يحصى. لكن اذا ظهر في الاسلام الشهادتين ودعوى الاسلام فالاصل على الظالم والصلاة هلت ومعاملة معاملة المسلمين حتى تعلم منه ما يوجب ردته فان تحكم معاملة المسلمين خلفه وسائر المعاملة حتى تعلم منه انه ضد الاسلام بما يظهر منه المشروعية او اباحية او تعلق الاموات واشتغاثة بالاموات او غير هذا مما يبين لك حالك فاذا عرفت حالك اما ان غا مع الشيخ وحيرة لا بل من اظهر الاسلام تعامله مع المسلمين. في اي مكان في اي مكان كنت وفي اي دولة كنت وتنصح له جاء في علم وتفصيله حسب ما يستطيع لان المسلم اخوه مسلم. فانت تحب له الخير وتجتهد في ان على مزيد من العلم وان تعامله معاملة اخوانك المسلمين في كل شيء. حتى تعلم منه ما يخالف ذلك انها تبقى مما عن الاسلام او ما تحكم عليه بانه مشرك او ما يظل بعد ذلك من بدعته ينصح له او ما تنصحون في ذلك على كل حال عدد ويظلك من حالك تنصحه بعد ذلك وتعادله على مقتضى ما يظهر لك بالحال. هكذا ينبغي المؤمن وان قاعدين بيقولوا وينظر ويتأمل ولا يفتح عليه في الاحكام. والله المستعان. نعم جزاكم الله خير الحقيقة ما يقارن مع الشيخ هناك سؤال بعيد من الضرورة ان اطرحه على فضيلته يقول سماحة الشيخ ما رأيكم في بعض الشباب الذين يأخذوا يأخذون النصوص من الكتاب والسنة مباشرة بدون استفسار من العلماء. وهؤلاء اصبحوا يعملون مشكلة كبيرة على امتنا الاسلامية بماذا تنصحون هؤلاء؟ انصحهم دائما الا يبتعدوا عن العلماء والا يثقوا بانفسهم وان يتهموها بان عندها تقصيرا وعندها ضعفا وعندها جهلا حتى يستفيدوا وعلمائهم والا يصيبوا الظن بعلمائهم. نقصا فمن هو الكافر؟ من هو الكافر؟ في هذه الدنيا الواجب حسن الظن واذا رأى من شيخه او من اي عالم نقصا فلا يحكم نفسه عن الاتصال النصيحة وربما من النقص ظلما من هذا الشهر وكان عند العالم ما يدل على انه مصيب لما هو يعمل الضال وربما كان الطالب هو المصيب ويستفيد الان ويطلب العلم ولا بأس كما فعل الصحابة رضي الله وارضاهم هنا ينبغي ابدا البعد عن اهل العلم والاستقلال بالنفس فان الاستقرار بالنفس باخطاء كثيرة ويوقع في مشاكل وبغضاء وعداوة وشحناء وانقسام لا خير فيه ولا ينبغي. بل ينبغي لطالب العلم لطلاب العلم ان يكون له انفصالا من وتشاور وتعاون واعظم ما يشكل حتى يستفيد الجميع