يقول في رسالته الوالد يحظر سنويا لاداء فريضة الحج واقوم بواجبي نحوه والوالدة لا تحظر لكبر سنها كما ارسل لها طريف واقوم بواجبي نحوها فهل يلزمني في برها ان اسافر اليها هناك؟ واطلب منها الرضا والعفو ام لا يلزمني لا يلزمك السفر اليها ما دمت تبرها وتحسن اليها وترسل اليها حاجاتها فانت مشكور ومأجور. ولا يلزمك لكن اذا طلبتك لمهمة من المهمات ولم ترظى الا بمنجيك فسافر اليها وانظر في امرها وحاجتها اما ما دامت سامحة عنك وليس هناك ظرورة الى مجيئك فلا حرج عليه والحمد لله نعم. بارك الله فيكم واثابكم الله