حدثنا محمد ابن المثنى اللي هو ابو موسى الزمن المدافع عن الحسين خمسين مئتين هذا كان مع من مع محمد ابن بشار كان محمد بشار كفرسي رهان ولد كل واحد منهم عام سبع وثمانين ومئة قال حدثنا محمد بن خادم اللي هو محمد بن خادم وهو ابو معاوية ضرير وهو من اوثق الناس في الامش. قال حدثنا المشير وسليمان بن مهران مكتوب في عام سبع واربعين ومنى عن مجاهد اللي هو مجاهد بن جبر المكي. توثي عام اربعين وقيل ثلاثين ومئة. عن قاوس وطاووس ابن كيسان وهو امام من الائمة وفحل من العلم في عام ست ومئة ادرك خمسين من الصحابة. له اقوال نفيسة عن ابن عباس ذو فيها ثمانية وستين قال مر النبي صلى الله عليه وسلم بقبرين فقال انهما ليعذبان. وما يعذبان في كبير. اي ما يعذبان في كبير عند الناس اما احدهما فكان لا يستتر من البول. واما الاخر فكان يمشي بالنميمة. ثم اخذ جريدة رطبة فشقها نصفين شفنا الجريدة وهناك عشيدتنا فهي جريدة مجرودة تتحول الى اما مع هذا الذي فيها فتسمى سعد. الخوص. الخوص فشقها للصيد فغرز في كل قبر واحدة قالوا يا رسول الله لم فعلت هذا؟ قال لعله يخفف عنهما ما لم هذا الحديث من من اجتهادات النبي صلى الله عليه وسلم حينما قل لعله فلم يجزم بذلك فقال ابن المثنى طب هذا حدثنا محمد ابن المثلى ونحن في طبعتنا هذه ما ذكره البخاري عن شيوخه نذكره اللون الاحمر انه ولما يأتينا قال عندنا قال هذه اي نعم اي نعم قال اذا ما صدره البخاري عن شيوخه بقالة فهو ليس معلق انما هو موصول. ولذا ان الصلاح نص على هذا والعراق يقول واما الذي لشيخه عزا بقالة فكذي عن عنعنة كخبر المعازف لا تدخل ابن حزم المخالف ابن حزم يعده معلق وكثير من العلماء يعدونها معلقة منهم المجزي رحمة الله عليه منهم الحافظ ابن حجر وانا استغرب كيف ان الحافظ ابن حجر خالف العراقي وخالف وخالف ابن صلاح هذا قال قال ابن المثنى وهنا قال قال حدثنا بما صدره عن شيوخه قال فهو مسند واذا كتبنا في الهامش هو معروف على الاول وقد اخرجه البخاري لان في رواية في حال تصليح الاعمش بالسماح يعني سند اخر من مجاهد وصنيع البخاري قلنا بذكره اول بلفظ حدثنا محمد بن سلمان ثم بلفظ قال محمد ابن المثنى يدل على انهما واحد عنده. عندما يأتي الى شيخ يحدثنا او بقالة وقد اشبعت في ذلك القول في المقدمة طبعا هذا ربما من البحوث يعني من البحوث الجليزة في هذه المسألة وجمعنا الاقوال والادلة والدهينة لانه ما صدره البقاء شيوخه بقالة فهو مسند فهما قال ابن المثنى وحدثنا وكيع شهيان الاول حدثنا محمد المثنى قال حدثنا محمد ابن خادم قال حدثنا عن فلانة يعني نفس الشيء ياخذه عشان هذا الشيخ شيخه اخر عنه. محمد مثلا سمع الخبر من محمد ابن خادم عن الاعمش وسمعه من مكيع بن الجراح الرؤاسي عن وحدثنا وكيع قال حدثنا الاعمش قال سمعت مجاهدا مثله يستتر من بعده. يعني نفس الحديث يستتر من بوله وهنا عندنا هذا لا يستتر من البول شوف هنا احنا قلنا الى لو انه اتى بالسند هنا فوق وساقه اذا كان ماذا صنع؟ اتاك بلفظ من؟ اتاك بلفظنا من الرحم ولكنه صنع حتى يأتيك بلفظ محمد ابن خازن نعم. هذا بالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد