صحاب شعبة فالكتاب غندر حكم بينهم لانه لازمه عشرين عاما شوف ذلك لانه لازمه عشرين عام هذا لانه كان لا يسمع منه لا يروي عنه الا ما اخذه من كتبه نعم ولذا هذي حقيقة يعني لم بل فيها المؤلفات الكافية. الفريق الضمني وتضعيف الضمني لم تنفيها الكافر انا عن عاصم بن كليب عن ابيه اللي هو كليب عن وائل بن حجر قال لا صور متعددة جدا هذه هذه من ضمنها ولازم لكثرة ملازمته ولتتبعه اياه قد يقول الشيخ اذا اختلفتم في القول قول فلان مثل ما قال ابن البارح قال لا اختلف بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه ومن تبعه باحسان الى يوم الدين اما بعد الان مع جامع الامام الترمذي علينا وعليه رحمة الله يقول بعض ما جاء في وضع الركبتين قبل اليدين في السجود عن ايهما يوضع اليدان الحقيقة هذا مثل انا توسعت بها في الجامعة سيأتينا باذن الله في ثمان وعشرين صحيفة ونهاية المطاف ان العلماء قد اتفقوا على جواز الامرين وضع اليدين ووضع الركبتين ولكنهم اختلفوا في ايهما الافضل. فبعضهم يرى ان وضع اليدين افضل وبعضهم يرى ان وضع الركبتين افضل والصواب على انه من يجد يعني افضل لجسده في استجلاب الطمأنينة واستجلاب الخشوع يفعل لان هذا هو المقصود في الصلاة الخشوع حدثنا سلف ابن عبدالله بن منير واحمد بن ابراهيم الدورقي والحسن بن علي الحلواني وغير واحد قالوا حدثنا يزيد ابن هارون قال اخبرنا شريك عن عاصم ابن كليب عن ابيه عن شوف علة الخبر هذا هو شريك ابن عبد الله النخعي الكوفي قاضي ولكنه كان سيء الحفظ. وسيأتينا في الجامع من ضمن اسباب العلل انشغال الراوي عن معاهدة مرويات من ضمنها انشغاله بالقضاء لكن هذا هذا الظعف عنده شريط بعظهم يغتفره يقول لانه من رواية يزيد بن هارون ويزيد ابن هارون كان لا يحدث من شرك الا ما اخذه من كتب شريك فقط يزيد ابن حارة فهنا يسمى هذا بالتوثيق الضمني بعضهم يتساءل في هذا يقول هذا من التوثيق الظني فبعضهم يقوي هذا الخبر لانه من رواية يزيد ابن هارون عن شريك ابن عبد الله النخعي اذا وائل احد الصحابة الذين نقلوا صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا سجد يضع ركبتيه قبل يديه. باعتبار مثل القيام ان الانسان يرفع يديه ثم ركبتيه عند الانخفاض يبدأ يضع ركبتيه قبل يديه. طبعا الجمهور اخذ بهذا اكثر العلماء على الاخذ بهذا واذا نهر رفع يديه قبل ركبتيه يعزفنا واذا نهض ايضا قاسوها بالقياس كما يرفع يسجد لم يفد معه الا خمس مئة. في ساعة واحدة طلع عليهم عيسى ابن موسى فهذا تفرد بالخبر هذا ثقة الرجل ومن اهل الفضل ومن ال بيت النبوة من علي ابن ابي طالب وهو من العترة يا ريت وائل نعم البخاري خرج له لكن عاصم من في الذبح النبي ليس من شرط البخاري وشريف لم يخرج له الخارج وزل الحسن بن علي في حديثه قال يزيد ابن هارون ولم يرو شريط عن عاصم ابن كليب الا هذا الحديث يعني شوف هنا قد تأتينا على الاخر طبعا له كلام في رواية عاصم عن ابيه هذا امر. الامر الاخر يعني هنا عدم عناية شريك بحديث عاصم لانه ليس له الا هذا الحديث عنه فيكون هنا يعني نوع من انواع النظر ثم ينفرد الشريك عن عاصم وعاصم ممن يروي عنه كثيرون. انتم تذكرون حديث على صدره. اللي يرويه ابن خزيمة برقم اربع مئة وتسعة وسبعين عن مؤمل ابن اسماعيل عن محمد ابن مأمل عن سفيان عن عاصم تخرجنا حيث عن عاصم يرويه تسع تسعة عشر راويا يعني غير سفيان بمعنى عشرين راجل فعاصم ممن يجمع حديثه فيأتي شريك ينفرد عنه بهذا ايضا هذه محل نظرا عند اهل النقل هذا حديث حسن المغريب يعني هنا لما العالم قد تتذكرون لما شرحنا الحسن في الموقظة بين ثلاث اشياء قد يتوقف الانسان وقد يحكم وقد لا يحكم مثل هذه الاشياء هذا حديث حسن غريب لا نعرفه لما قال حسن حكم بحسنه لعمل اهل العلم بهم وقال غريب لانه غريب. اين الغرابة هنا احسنت ثم قال لا نعرف احدا رواه غير شريك وشريك يعني ضعيف والعمل عليه عند اكثر اهل العلم يرون ان يضع الرجل ركبتيه قبل يديه واذا نهض رفع يديه قبل ركبتيه. وروى همام عن عاصم هذا مرسلا ولم يذكر وائل ابن حجر هذي علة اخرى لحديث شريك على انه قد اعل بالارسال وهمام ابن يحيى ابن دينار العوضي ابو الخطاب اقوى من شرك معلولة باي شيء بالارسال فهذا يزيد خلل وهي يعني هو اجتهاد منهم يعني هو قد يأتيك قائل يقول اوه الترمذي اذا قال حسن غريب يقصد ضعيف هذا كثير يعني حتى ينسب للشيخ الطريفة وينسب للشيخ بشار وغير عدة اشخاص لازم نقول اجتهاد وهي مسائل اجتهادية انا اقول حكم بحسنه لعمل اكثر اهل العلم بهم وربما ولا تزيد من هرمون ربما تعتبر يعني ايضا وايضا هو باعتبار قاضي لما تكون قاضي فقيه ويكون الفقيه في احاديثه الفقهية يحفظها اكثر من غيرها قال اذا قليلة من قرائن الترجيح قل باب اخر هذا هو الباب المخالف حدثنا قتيب اللي هو قتيبة بن سعيد بن جبيد بن طريف الثقفي البغلاني قال حدثنا عبد الله بن نافع عن محمد بن عبدالله بن الحسن يرحمه الله تعالى هذا خرج على جد ابي جعفر المنصور وقتله بجعفر المنصور وقتله تمرق هتلر كان ولي العهد لابي جعفر المنصور عيسى ابن موسى ابن عمه وكان يتمنى ان يجعل ولاية العهد لولده المهدي العهد يعني من البدع التي ابتدعها بنو امية والبدعة الثانية حينما قتل الحسين طبعا لماذا عيسى ابن موسى كان ولي العهد؟ لان ابا جعفر كان في الحج عام ست وثلاثين ومئة ولما توفي ابو العباس سفاح اراد ابو مسلم من خراسان من عيسى ابن موسى ان تكون الخلافة لعيسى وليس ابي جعفر كان ابو جعفر شديد لا يرضى باخطاء ابي مسلم الخرساني فطلبوا منه ان يخرجوا على ابن جعفر ويخلعوا ابا جعفر ولا يبايع ابو جعفر فاسرها ابو جعفر في نفسه فلما جاء جعل ولي العهد من عيسى مثل عيسى ابن موسى حفظ الموت لابي جعفر. فاراد ان يكافئه لكن بعد الايام انطمع فاراده ان يتنازل لم يتنازل فاضطره الى التنازل فتنازل. قبل هذا الشيء قبل التنازل لما خرج محمد بن عبد الله بن الحسن على ابي جعفر وبعدين اخوه ابراهيم اين خرج لما خرج ابراهيم بن عبدالله بن حسن طبعا هذا من العترة عند الشيعة واخوه من العترة حتى انهم في بغداد عام الفين وثلاثة رفعوا رأس ابي جعفر المنصور تمثال وقالوا هذا قاتل العترة لما خرج إبراهيم يعني كان سقوط ملك أبي جعفر بين قاب قوسين أو أدنى يعني خرج عليه قرابة مئة الف مقاتل ولكن استخدم المسألة العسكرية يرحم الله من مات من المسلمين اجمعين فارسل عيسى لموسى عيسى لموسى لما وصل المدينة اوقد الف نار حتى يرهب اهل المدينة فلم يصمد مع محمد ابن عبد الله ابن الحسن طبعا كان يسمى بالنفس الذكية هذا الرجل. ايه لكن هذا الخبر لم نقبلها منه لانه قد تفرد به عن ابي الزناد وابو الزناد من اشهر الرواة والرواف عنه كثر فلما تفرد بالرواية عنه لم تقبل هذه الرواية هذه الرواية يصححها الشيخ الالباني وينتصر بها ويصححها الشيخ ابو اسحاق والف رسالة مطوية بعنوان نهي الصحبة عنا بالنزول بالركبة وقال كل من يصلي ولا ينزل على يديه فهو ليس بسلفي قال له اجبت الشيخ ابي اسحاق في هذا حفظه الله تعالى. فالشاهد هذا الخبر معلول ولا يصح وفيه عدة علل من اظهر العلل التفرد. تفرد محمد ابن الحسن محمد ابن عبد الله ابن الحسن عن من؟ عن ابي الزناد وابو الزناد ممن يجمع حديثه فهذه الرواية معذورة لا تصح ازعل محمد بن عبد الله بن الحسن عن ابي الزناد عن الاعرج عن ابي هريرة ان النبي صلى الله عليه وسلم قال يعمد احدكم فيبرك في صلاته بروك الجمل قال حديث غريب حديث ابي هريرة حديث غريب لا نعرفه الا من حديث ابي الزناد الا من هذا الوجه. يعني معلول باي شيء معذور بالتفرد وهذي هذا الحديث وحده يكفينا ان الترمذي قال حسن غريب يقصد حسن لان هذا ضعفه بقوله غريب فقط بانه حسن غريب وقد روي هذا الحديث عن عبد الله بن سعيد المقبوري عن ابيه عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم وعبدالله بن سعيد ضعفه يحيى بن سعيد القطان وغيره. يعني له متابعة لكن هذا عبد الله ابن سعيد المقبري متروك هذي المتابعة لا قيمة لها نقول نعم ان الترمذي قد يقوي الخبر احيانا بعمل اكثر اهل العلم به ومن اين اخذها؟ اخذه من قول الشافعي حينما تحدث عن موسى قال او يقبله اكثر العلماء او يعمل به عامة العلماء. نعم هذا موجود عند الترمذي. نعم ازا بقول اني بوجه الرواية الاولى للرواية. ربما هو ما دام قدمها رجع ما دام حسان حكم عليها بالحسن ما هو اسباب التقوية للخبر عنده عملوا اكثر اهل العلم تمام. ما تروكش هنا لما قال ظعفه يحيى ابن سعيد القطان وغيره وددنا انه بين قوة الضعيف من محقق يقلد الشيخ الالباني والشيخ الالباني اماما من ائمة الحديث وهو مجتهد يرحمه الله تعالى لكن واجبنا والذي علمنا اياه الشيخ الالباني نحن لم نلقاه ولكن تتلمذنا على كتبها ان الشيخ الالباني علمنا ان نجتهد وهي لما نقلده في كل شيء فنحن لسنا سائرين على طريقته ولما نجتهد في كل حديث فهي طريقة الشيخ اللي هي طريقة الاجتهاد والدليل باب ما جاء في السجود على الجبهة والانف ومن واجب الجبهة والالف من باب الكمال حدثنا بن دار اللي هو محمد ابن بشار قال حدثنا ابو عامر اللي هو ابو عامر العقلي عبد الملك ابن عامر او عبدالملك بن عمرو قال حدثنا فليح ابن سليمان شوف هذا فليح ابن سليمان من الرواة الذين في حفظهم شيء والبخاري روى له لكن البخاري انتقى من صحيح حديثه حاله في حال الحسن ابن ذكران قال حدثني عباس ابن سهل عن ابي حميد الساعدي ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا سجد امكن انفه وجبهته الارض ونحى يديه عن جنبيه. الانسان ينحي اليه عن جنبيه هكذا. حينما يسجد الا اذا كان جماعة ويلينه لاخامه ونحى يديه عن جنبيه ووضع كفيه حذو منكبيه اي يجعل الانسان شف هنا يديه حذو منكبه اي يعني ليس ليس الرأس بين اليدين والاكمل ان الانسان يجعل رأسه بين ماذا؟ بين يديه ويجعل اصابع اليدين مستقبلة القبلة وعند الوقوف لا يقف الانسان هكذا وهذا يخطأ فيها غالب الناس بل يقف الانسان هكذا يجعل اليه اصابع القدمين مستقبل القبلة وينوي الانسان ان جميع اعضائه واضلاعه واطرافه والكريات دم البيض والحمر وهذا قد جاء في حديث علي في صحيح مسلم خشع سمعه وبصري وعظمي ومخي وعصبي وكلما استحضر الانسان هذه النيات كلما ازداد اجره وثوابه ووضع كفيه حدا منكبه. وفي الباب عن ابن عباس ووائل ابن حجر وابي سعيد حديث ابي حميد حديث حسن صحيح والعمل عليه عند اهل العلم ان يسجد رجل على وانفه هذا طبعا من باب الاكمل والا اسجدوا على الانف ليس واجبا فان سجد على جبهته دون انفه فقد قال قوم من اهل العلم يجزئه هذا هو المختار وقال غيرهم لا يجزئ حتى يسجد على الجبهة والانف باب ما جاء اين يضع الرجل وجهه اذا سجد حدثنا قتيبة قال حدثنا حفص بن غياث عن الحجاج عن ابي اسحاق قال قلت للبراء ابن عازب اين كان النبي صلى الله عليه وسلم يضع وجهه اذا سجد فقال بين الكفين وفي الباري عن وائل بن حجر وابي حميد حديث البراء حديث حسن صحيح غريب وهو الذي اختاره بعض اهل العلم ان تكون يداه قريبا من اذنيه يعني ليس المنكبين كما في ولاية المسلمين وهذا ان يجعل رأسه بين يديه بعض ما جاء في السجود على سبعة هذه السبعة اعضاء لابد منها فاذا لم يسجد على عضو من الاعضاء فصلاته باطلة لانه قد اخل بركن والاخلال بركن كعدم الركن يصلون على الفراش الان صلاتهم باطلة لانهم يسجدون على عضوين فاذا كان معذورا ولم يستطع سجودها بجبهته فان السجود عن اليدين وعلى الركبتين لا يسقطان نعم لا احنا نتحدث عن الفريضة نعم ما استطاع ان يصلي اذا ما استطاع لكن واذا استطاع ان يسجد بيديه يعني انت لو فرضنا عملت عملية لعيني قالت طيب ثلاث ايام لا تسلم استطيع ان اسجد بيدي فالسجود بيدي لا يسقط اذا صليت على الكرسي لن اسجد بيديك بعضهم يعمل عملية لصدره او اضافة يقول له لا تسجد لكن يستطيع ان يسجد على يديه ويستطيع ان يسجد بركبته حينما يمد قدميه فيسجد بداخلهما فالقاعدة ما لا يدرك كله لا يترك كله ولا جله يقول باب السجود على سبعة حدثنا قتيبة قال حدثنا بكر بن مظر عن ابن الهال عن محمد ابن ابراهيم عن عامر ابن سعد ابن ابي وقاص عن العباس ابن عبد المطلب انه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول اذا سجد العبد سجد معه سبعة اراب اللي هي الاعمار وجهه وكفاه وركبتاه وقدماه اذا سجد الانسان رافع القدمين صلاته باطلة. اذا رافع احدى القدمين صلاته باطلة وهكذا وفي الوارع عن ابن عباس وابي هريرة والجابر وابي سعيد حديث العباس حديث حسن صحيح وعليه العمل عند اهل العلم حدثنا قتيبة قال حدثنا حماد بن زيد عن عمرو بن دينار عن طاووس عن ابن عباس قال امر النبي صلى الله عليه وسلم ان يسجد على سبعة اعضاء ولا يكف شعره ولا ثيابه. هذا الكف المقصود باثناء الصلاة وليس خارج الصلاة اما خارج الصلاة فالانسان اذا كان في الشارع وهو خارج الصلاة ثم دخل يصلي او خارج الصلاة كف ثوبه وخارج الصلاة ودخل ايضا لا بأس لكن اثناء الصلاة لما يكف ثوبها هذا هو المنع وبعضهم لما يرجع حينما يرجع يرفع الثياب الثياب عند الركوع هذا من الكفة وهو داخل في النحو لانه عمل والانسان مأمور بالخشوع والانسان لا يستقيم يعني لا يخشع قلبه حتى تخشع جوارحه حديث حسن صحيح. باب ما جاء في التجافي في السجود حدثنا ابو كرير قال حدثنا ابو خالد الاحمد وسليمان بن حيان عن داوود بن قيس عن عبيد الله بن عبدالله بن اقرم الخزاعي عن ابيه قال كنت مع ابي بالقاء اللي هي ارض المنخفضة من نمرة مرت رتبة اللي هم الجماعة يعني الناس يركبون الابل فاذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قائم يصلي قال فكنت انظر الى حفرتي ابطيه اذا سجد وارى بياضه. يعني الانسان الجافي طبعا جاء في حديث البراء في صحيح ابن خزيمة يقول كان النبي صلى الله عليه وسلم اذا سجد جخ انه المرفقين وهذا السجود من سجود المنتقب اي سجود واحمق ومحمد ابن والبراء حديث عبد الله ابن اقرم حديث حسن لا نعرفه الا من حديث داوود ابن قيس ولا نعرف لعبدالله بن اقرب عن النبي صلى الله عليه وسلم غير هذا الحديث والعمل عليه عند اهل العلم واحمر بن جزء هذا هو رجل من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم له حديث واحد. هذا وين نجي الحديث في كتاب الاحد لا الاحد المثاني وممن بحث المسألة بتوسع ابن رجب الحنبلي بفتح الباري يعني وكأنه اراد ان يعل الرواية وحاول ان يأتي باختلاف وتكلم عن ان الذين نقلوا صفة صلاة النبي عشرة من الصحابة نعم والوحدان لما راويا وعبدالله بن ارقم الزهري كاتب ابي بكر الصديق وعبدالله بن اقرم الخزاعي انما نعرف له هذا الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم الاحاد والمثاني لابن ابي عاصم. المتوفى عام سبع وثمانين ومئتين حققه الدكتور باسم الجوابرة وهو عالم من العلماء. رسم الجواب باسم باسم باسم من علماء الاردن باب ما جاء في الاعتدال في السجود الانسان في السجود يعني نهي ان يفرش يديه هكذا لان سجد الفرش وهي ايضا جلسة الكسالى حدثنا في عام ثلاث مئة واربعين ومئتين قال حدثنا معاوية ومعاوية ظهير محمد شوف محمد ابن خازم في حفظه شيء قد يخطئ احيانا. كما اخطأ حديث الصلاة في الفلات لكنه اذا روى عن الاعمش فهو من الناس في الاعمى الاعمى كان يحضر حديث الاعمش عن جابر ان النبي صلى الله عليه وسلم قال احدكم فليعتدل ولا يفتري استراعيه افتراش الجن وفي معناه ان الانسان يصنع هل تحفظ اية على ان الانسان ينبغي ان يصنع صلاته وصناعة هاي خمسة واربعين سورة عنكبوت من الكتاب واقم الصلاة ان صلاتنا والله يعلم ما تصنعون اصنعوا هالصناعة الذي يصنع سيارة او يصنع صاروخ فيأتي بها بافضل شيء وهذا الخمول والكسل ليس لصانع اما الجلسة التي عادت كجلسة النبي وكسجوده وكقيامه هي جلسة الذي قد اقام الصلاة وهو منتبه على ما فيها يعني يصنعها يعني معناها الانسان يهتم بها راعية الاهتمام. لا يصلي وقلبه غافل له وفي الواو عن عبدالرحمن بن فما قال والله اعلم ما تعلمون او تفعلون هنا قال تصنعون اصنع صلاتك صناعة اقم صلاتك هذه هي الصلاة التي ارحنا بها يا بلال يصاب بالمصيبة يقول ارحنا بها يا الانسان لما يقف بين يدي الله ويجعل الدنيا وراءه يقبل الى تهين عليه امور الدنيا ومصائبها ولذلك الملائكة تقف بين يدي الله صفا صف يوم القيامة. وقال الا تصفون كما تصف الملائكة هناك يقفون بين يدي الله حقيقة وهنا يقفون بين يدي الله تعالى لاداء حق الله تعالى وفي الباب ولى قال ابن الغيم قال للعبد مقامان بين يدي الله مقام في الصلاة ومقام بين يدي الله يوم القيامة فمن احسن القيام في الصلاة حسن له القيام لله يوم القيامة وفي الوابع عن عبدالرحمن بن شبل وانس والبراء وابي حميد وعاشر حديث جابر حديث حسن صحيح والعمل عليه عند اهل العلم يختارون الاعتدال في السجود ويكرهون الافتراش كافتراش السبغ طبعا عدة امور جاء النهي فيها ان يصلي الانسان كصلاة الطير او يفعل كفعل الطير حدثنا محمود بن غيلان قال حدثنا ابو داوود وحتى الطعام والشراب يعني يعني ربنا قال فلينظر الانسان الى طعامه. يعني الانسان لما يأكل الطعام يتأمل الشراب ونعمة الشراب ويتأمل الطعام ولا يا فقراء الذين كفروا يأكلون ويتمتعون كما تأكل الانعام يأكلون ويتمتعون لا بأس به بالحلال. لكن المشكلة ان الإنسان يأكل مثل الحيوان ولا يعتبر. فإذا نهي ان الإنسان يفعل افعال في افعال الطير. بحيث لابد الإنسان يأتي بافعال الصلاة وهو يتفكر بمعانيها قال حدثنا شعبة عن قتادة قال سمعت انس يقول ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اعتدلوا في السجود ولا يبسطن احدكم ذراعيه في الصلاة بسط الكلب هذا حديث حسن صحيح لا تأتينا النصوص على ان الانسان يترقى ان لا يكون مثل الحيوان. وقد اكرم الله الانسان بالعقل والحيوان يذبح لنعتله ونحن لا نذبح لماذا؟ لان الله قد خلق هذه الانسان. فالانسان يستذكر حق الله وواجب الله ان لا يكون الانسان كهذه الطيور او كتلكم الحيوانات ثم تنتكس البشرية وتجدهم في هذه البلاد وفي غيرها يربون الكلاب في الشقق والبيوت ولو انهم تفقهوا في الدين لما وقعوا في هذا وذاك هذا الدين قد جاء لانتشال الناس من الشر باب ما جاء في وضع اليدين ونصب القدمين في السجود كيف ينصب قدميه في السجود ينصبها هكذا يجعل اصابع مستقبل القبلة ولا يجعلها هكذا حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي علينا وعليه رحمة الله قال اخبرنا المعلا ابن اسد قال حدثنا وهيل عبدالرحمن بن خالد خمس وستين ومئة عن محمد ابن عجلان طبعا محمد ابن عيجان وسط وقد يختلف يختلفون شف شيخ شعيب الله يرحمه في تعليقها على المستثمر يقول الثقة مرة يقول صدوق مرة يقول فوق الصدوق ودون الثقة يعني قد اضطرب فيه ولذا واجب المحدث ان حتى الرواة يبحث في كل راوغ بحكم يليق به ويثبت هذا. واذا تكرر عنده لا بأس ان يكرر الاجتهاد. لانه كلما كرر الاجتهاد في البحث ازداد اجره وثوابه لكن الاضطراب يكون نعيب على العالم الراجح انه صديق حسن الحديث وانا ذكرته من ضمن الصدوقين في التنفيذ للخبر الحسن يعني هو روى جملة من الاخبار اخطأ في بعض واصاب في بعض ما توب يعرفها من صحيح حديثه وما اخطأ فيهم الله في الحديث وما لم نجد له متابعا ولا مخالفا ولم يكن منكرا فهو من حديثه عن محمد ابن ابراهيم عن عامر ابن سعد عن ابيه ان النبي صلى الله عليه وسلم امر بوظع اليدين ونصف القدمين قال عبدالله وقال المعلى من هذا عبد الله نعم وقال المعلا حدثنا حماد بن مسعدة شوف هذا حماد بن مسعدة وعلي بن مسعدة ايضا عن محمد بن عجلان عن محمد ابن ابراهيم عن عامر ابن سعد ان النبي صلى الله عليه وسلم عن ابن سعد ليس عن سعد ابن ابي وقاص يعني هذا ماذا ستكون مرسلة؟ يعني شوف هنا يرويها محمد ابن عدنان روى عن وهنا حماد ابن مسعد عن محمد ابن يعني نفس الراوي مرة يأتي به مرسلا ومرة يأتي به موصولة ان النبي صلى الله عليه وسلم امر بوظع اليدين فذكر نحوه ولم يذكر فيه عن ابيه. شف بعظهم يرجح هذه الرواية على تلك الرواية وانتقد تقول الصحيح مرسلة يأتيك شخص مثل الاخ يقول كيف مرسل الصحيح مرسل؟ نقول لما نقول يعني الراجح في الرواية الارسال وان ذكر المسند وهو الصحابي خطأ. هذا هو المقصود بان الصحيح مرسل وروى يحيى بن سعيد القطان وغير واحد عن محمد بن عجلان عن محمد بن ابراهيم عن عامر بن سعد ان امر بوضع اليدين ونصف القدمين يعني الذي رجح الولد حماد ابن مسعد قد توفي وانهيب لم يثابه بل هو من محمد ابن علي قد جعلوه مرسلا مرسل قال وهذا اصح من حديث وهيب وهو الذي اجمع عليه اهل العلم الخلل ليس ابن هيبة الخلل من محمد ابن عجلان محمد ابن عجلان اضطرب استطعنا ان لم نستطع ان نرجح عدنا من شروط الاضطراب استواء الوجوه فنستطيع ان نرجح رواية الاكثر هي قد جعلوه مرسلا. فرجح العلماء من هو ابو حاتم الرازي كما ذكر المحقق كتاب ومنهم الترمذي حينما قال وهذا اصح من حديث وهب. اي ان الصواب في الرواية الارسال. فيجون الخبر معيول باي شيء معلول هنا عندما قال اصح وهو يعني اصح ترجيح رواية الرواية المسندة لا مثلا خير نعم اخذا عن الحاكم نحو اي نحو اقدم في شعبة ابن المبارك في شعبة فهو قدم لمكانة ابن مبارك وجلالته ان الامام انما جعل قال احدثنا عبد الرحمن بن مهدي قال حدثنا سفيان عن ابي اسحاق قال كنا لم رسول الله صلى الله عليه وسلم فنسجد وابي هريرة وبه يقول العلم خلف الامام يتبعون امام فيما يصنع ولا الا بعد ركوعه ولا الا بعد رفض ولا نعلم بينهم اذا صلى الامام جالسا صلينا خلفه جيوسا لكن هذا نسخ بين السجدتين والاغلب ان اسرائيل عن ابي اسحاق عن الحارث عن كذاب وولدنا من الترمذي انه لو لم يروي عن الحارث يقول الذهبي انحطت رتبة جامع ابي عيسى الترمذي على سنن ابي داوود والنسائي لاخراج محمد بن سعيد المصلوب ومحمد ابن اولئك الكذابان وهذا الراوي ايضا كذاب فوجدنا انه لو لم يخرج له لكنه لما خرج لاولئك ولهذا وهو قد ظعف احاديثهم يعني لا عيب عليه في هذا علما ان الحارث الاعور هذا كان عالم بالفرائض حتى البخاري بوق الباب ان النبي صلى الله عليه وسلم قضى بالدين قبل الوصية. يقول ابن كثير يقول علقه البخاري وفي اسناده الحارث عن علي ولكن الحارث ليمون بالفار عن علي قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم يا علي احب لك ما احب لنفسي واكره ولك ما هذا الحديث ليس بصحيح وجاء النهي عن الاقعاب احاديث اخرى. يقول هذا حديث غريب لا يعرفه من حديث الا من حديث ابي اسحاق عن الحارث. يعني تفرد به ابو اسحاق عن الحارس وتفرد به الحارث عن علي وقد ضعف بعض اهل العلم الحارث الاعظم شف لما قال وقد ضعف بعض اهل العلم لان هناك من يقوي امر الحارث الاعمى فيه خلاف. وهناك شخص في الاردن الف كتيب صغير انتهى فيه الى توثيقه والعمل على هذا الحديث عند اكثر اهل العلم يكرهون الايقاع طبعا لانه قد صح النهي في حديث اخر وفي الواقع عن عائشة وانس وابي هريرة هذي الاحاديث الاخرى بابا في الرخصة في الايقاع اللي هو يسمى اقعاء ولكنه ليس المذموم بل هو المسنون حدثنا يحيى بن موسى قال حدثنا عبد الرزاق قال اخبرنا ابن جريج قال اخبرني ابو الزبير انه سمع طاؤوسا يقول قلنا لابن عباس شوف هذا الحديث فيه والمدرس هاني الزبير لكنهم كلاهما قد صرح قلنا ابن عباس قال هي السنة. وقلنا انا لنراه جفاء قد قال هي سنة نبيه. اللي هو ان ينفي الانسان وقد ثم يجلس علينا قال هذا حديث حسن وقد ذهب طبعا حسنه من اي شيء بسبب ابو الزبير ابو زبير ابن تدرس صديقا الحديث وقد ذهب بعض اهل العلم الى هذا الحديث من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم. لا يرون بالاقعاء بأسا وهو قول بعض اهل ليس من اهل الفقه والعلم واكثر اهل العلم يكرهون الايقاع بين السجدتين. الطاعة المكروه ان يضع على الارض ويغسل قدميه والعاصم اللي قاله عباس وفعله في صحيح مسلم ان النبي صلى الله عليه وسلم ان ابن عباس وضع نصب قدميه ثم جلس على اليتيه يعني وضع يديه على قدمه. فقيل له قال سنة نبيكم صلى الله عليه وسلم لا بأس بهذا. نعم وحتى ولو صلى متربعا كما يقول النووي لا بأس بهذا لكن لو وضع لثعلب ووضع قدميه هكذا فهي قبيحة باب ما يقول بين السجدتين ماذا يقول حدثنا سلمة ابن شبيب قال حدثنا زيد بن حباب عن كامل ابي العلاء عن حبيب ابن ابي ثابت عن سعيد ابن جبير عن ابن عباس ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول بين السجدتين اللهم اغفر لي وارحمني واجبرني واهدني وارزقني هذه الكلمات حدثنا الحسن بن علي الخلال قال حدثنا يزيد ابن هارون عن زيد ابن حباب عن كامل ابي العلاء نحوه. هذا حديث غريب وهكذا روي عن علي وبه يقول الشافعي واحمد واسحاق يرون هذا جائزا في المكتوبة والتضوع وروى بعضهم هذا الحديث عن كامل ابي العلاء مرسل يعني بعضهم يعله باي شيء بالارسال الحديث انا حسنت الحديث بتعليقي على المحرر ولعله هو الاقرب الى القوة حسن الحديث لكنه قال هنا حديث غريب مع العلم ان الاكثر على العمل بهم بعض ما جاء في الاعتماد حدثنا قتيبة قال حدثنا الليث عن ابن عجلان عن سمية عن ابي صالح عن ابي هريرة قال اشتكى اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم الى النبي صلى الله عليه وسلم مشقة السجود عليهم اذا تفرجوا اباعد اليدين عن الجنبين ورفع البطن عن الفخذين. اذا تفرج فقال استعينوا للركب وذلك ان يظع مرفقيه على ركبتيه اذا طال السجود. يعني الانسان قد يطول السجود لا سيما كان خلف النبي صلى الله عليه وسلم لما يصلون قال استعينوا بل ركب يعني يضع الانسان يديه على شيء من جسده هذا حديث لا نعرفه الا من حديث ابي صالح عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم الا من هالوجه من حديث الليث عن ابن عجلان وقد روى هذا الحديث سفيان ابن عيينة وغير واحد عن سمية عن نعمان ابن ابي عياش عن النبي صلى الله عليه وسلم نحو هذا وكأن رواية اصح من رواية الليث شوف هنا قال كأنه لم يذن بهذا الترتيح كقار بن مريم نعم باب كيف نهوظهم السجود حدثنا علي بن حجر قال اخبرنا عن ابي قلاب ابو قرابة وقد حد ذاته واربعين ابن بشير وعلي بن حجر السعدي واعيد الحجرة اربعين ومائتين عن ما لك ابن الحويرث الليثي انه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي فكان اذا كان في وتر من صلاته لم ينهض حتى يستوي جالسا تم بجلسة استراحة تكون في الركعة الاولى وفي الركعة الثالثة لما يريد ان يقوم من السجود الى الثانية او من السجود الى الرابع قال حديث مالك ابن الحويظ حديث حسن صحيح شوف هذا السند ليس فيه اي عل لهذا السند من اوله الى اخره والحقيقة قد اخرجها البخاري في صحيحه والعمل عليه عند اهل العلم هو وبه يقول اصحابه فمن اصحابنا اهل الحديث يقصد ذلك اهل الحديث ولما يقصد ذاك اهل الحديث هذا نجد الجمهور هي فيها ثلاثة اقوال جلسة الاستراحة منهم من يرى القول يعني فعل هذا الشيء وهو من اغلب العلماء ومنهم من لا يرى فعل هذا الشيء الوحيد اللي ذكر هذه الحويرث وانتهى على انه تعمل اذا احتاج اليها الانسان فالصحيح صحة الحديث وان الاختلاف مدفوع ولا يظره تفرد مالك به والاولى فعلها لكن العلماء ذكروا ان الانسان لا يختلف عن الامام فاذا كان الامام لا يفعلها الاولى الا نفعلها. واذا كان الامام يفعلها فينبغي الا ندعها اذا فهي سنة صحيحة وفيها ان الانسان يستريح استراحة يسيرة وايضا فيها يعني يدفع نهت النفس لما يطمئن هذا الاطمئنان الصغير ويقوم بنشاطه الى القيام ليقرأ بنشاط هذا وبالله التوفيق وصلى الله