اه هناك شبهة يروج لها المبتدعة وهي ما شناه عمر رضي الله عنه في جميع المسلمين في صلاة التراويح على امام واحد. وصلى بهم احدى وعشرين ركعة قوله رضي الله عنه نعمة البدعة مع ان السنة عن رسول الله صلاة التراويح احدى عشر ركعة وفي رواية ثلاثة عشر فكيف يخالف عمر هدى رسول الله ويزيد في صلاة التراويح احدى وعشرين ركعة وما هو الاولى بذلك؟ صلاة التراويح احدى عشر لهذا الرجل ام ثلاثة وعشرين كما بين عمر رضي الله عنه عمر رضي الله عنه لان بدءا من هذه اللغة ما عمل ان هذا بدعة في الدين ما فعله وابعد الناس عن البدع وانما اراد انه فعله على غير الصديقة التي كان عليها فانه كان يصلي في بيته ما فعل الناس من صلاة المسجد ان تفرظ عليهم ثم تأخر وقال اني فدل ذلك على انه ما تركها فلما توفي من القرآن الى الفريضة فلهذا فعل عمر جميعا ليست بدعة فانها سنة ثم فعلها وحده فجزاكم الله خيرا يظن ان في البدعة وانما اراد من حيث اللغة واما قوله صلى ثلاثة وعشرين فثبت عن هذا وهذا صلاة الليل مثنى مثنى ولكن بعض السلف يصلي اربعين والبعض يصلي اكثر من ذلك صلاة الليل فيها سعة لكن افضل بدعة ولا انكار ومنها لكذلك نعم لم يجد الرسول في رمضان ولا نهار رمضان تميل اليه لم يجد في رمضان ولا في رمضان غالبا نعم ركعات