قطعها رجل اليوم ويطأها الاخر غدا. هذا نقل عفا الله عنه. هم. ابطلوا كتاب الله والسنة جعل الله على الحرائر العدة من الحمل. فليس من امرأة تطلق او يموت زوجها الا تعتد من اجل الحمل. ففرج يوطأ ثم يعتقها على المكان. فيتزوجها فيطأها فان كانت حامل كيف يصنع ويطعها رجل اليوم ويطع والاخر غدا. هذا نقض لكتاب الله والسنة. قال النبي صلى الله عليه سلم لا توطا حامل حتى تضع ولا غير ذات حمل حتى تحيض. فلا يدري افلا يدري هي حامل سبحان الله ما اسمج هذا! وقال في رواية حبيش ابن سند ابن سنيد قال في رواية حبيش ابن سندي الرجل يشتري الجارية ثم يعتقها من يومه ويتزوجها ايقعها من يومه؟ فقال كيف يطأها هذا من يومه؟ وقد وطأ اذاك بالامس وغضب وقال هذا اخبث قول وقال في رواية الميمون اذا تحيل يشتريها اليوم عليه ان نستبرعها بحيرة الا يصبر ويعتقها ثم يتزوجها السبحة انما تزوجتها لانها حرة الحرة ليس عليها السفرة وهي غير مطلقة في اسقاط الاستمرار بالحيضة وقال في