الله بغافل عما يعملون ما الله بغافل عن عملهم وعن ما حدث منهم من الفتنة وما حصل منهم من الطعن في محمد صلى الله عليه وسلم وصحبه الله تعالى عالم بهم ومطلع على احوالهم وفي ضمن قوله وما الله بغافل عما يعملون وعيد