يقول هل الموالد التي تقام للاولياء مثل السيد البدوي او السيدة زينب او الامام الحسين رضي الله عنه او الاضرحة بالقرى او الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم. تدار الزفة بالمدن والريف والنجوع. دق اه الطبول والمزامير على جميع الاشكال المخلة بالدين. وما وما تجلبه هذه التجمعات آآ من صبية ورجاء واختلاط فما حكم الشرع في نظركم في هذا؟ مأجورين هذه الاشياء بدعة فانزل الله بها من سلطان ولا تجوز الاحتفاء بالموالد سواء مولد النبي صلى الله عليه وسلم او مولد البدوي او الحسين او غيرها كلها بدع لا يجب الاحتفال بها لم يفعلها النبي صلى الله عليه وسلم ولا صحابته رضي الله عنهم فهي من البدع وما يقع فيها من الالات الملاهي والطفول واختلاط الرجال بالنساء منكر اخر منكرات اخرى كلها يجب منعها والواجب ان يسع الناس من وسع النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه فيدعى الميت يدعى له من غير احتفال بمولده تجار القبور يدعى لاهلها بالمغفرة والرحمة اما هل يوجد احتفال بالسنة او بغير سنة او بالشهر او بالسنتين بالمولد هذا كله منكر لا اصل له بل ومن البدع التي احدثها الناس ومن اسباب الشرك فان هذه الاحتفالات من اسباب الغلو في المحتفل به حتى يدعى من دون الله حتى يستغاث به. وربما تمسح الناس بقبره وطافوا به فهي شر تجر الى شرور كثيرة نسأل الله العافية