يا قلبا حارة وتساءل عن مولاك يتعلم انه بحال يتساءل عما يتساءل عن يا قلبا حاروتا كشكوشكوا زمنا اغواك فتن يا قلب حارة امداد الامداد فؤادي يمنحك الله الله حياكم. يمنحك الله حياك الله سبحانه وبحمده لما يفعل الشر يفعله ايه؟ يعني خلقا وايجادا مش بيفعله حبا يعني ولا اما بيقدره حتى حتى الشر اللي ربنا بيقدره شر يحمل في طياته الخير يعني مش شر محض يعني شر من زاوية وخير من زاوية. انا كنت بقول مرارا وتكرارا الشخص اللي هو النهاردة عنده ابنه الصبح آآ هيموت هو مش عارف عنده اربع خمس سنين ومحتاج عملية بكرة باي شكل والعملية دي هو رحب باستلام فلوس ومش عارف ايه وطلع عينه عقبال ما يحصل عليها وباع باع يعني كتير من ممتلكاته وحصل مسلا خمستاشر الف حط الخمستاشر الف جنيه في البيت ويجي واحد كان مزنوق كده شوية ولا مش عارف او يعني الزروف ملطشة معه في الشغل فطلع سرق الخمستاشر الف دي ونزل وبعد ما سرقها بقى راح مش عارف عمل بها ايه. فده بقى مسلا مسلا يعني لو لو احنا لو بصينا له من زاوية اللي سرق كنت باقول مرارة يا متكررا كده ، لو بصينا من زاوية اللي سرق هنقول ايه ؟ ان مرة اخرى فاضلة قالت لي بحسي يعني ان يعني الحاجات الشديدة شوية العقوبات شديدة شوية. طب لو بصينا من زاوية اللي سرق الراجل اللي سرق ده طب ما انا كانت زروفي صعبة زي ما بيجيبوا في الافلام والمسلسلات اصلها مش عارف آآ آآ امها كانت عيانة وعندها مرض مزمن فاضطرت تشتغل رقاصة وتبيع عرضها. آآ انه مش هو الولد اصلا انت ما تفتكرش ان هو آآ مسلا آآ آآ مسلا بقى مجرم كده وخلاص ده عشان كان في ملجأ ايتام وكانت زروفه وكان وابوه مات وامه مش عارف ايه واتعرض لزلم كده بقى كده اللي هو يعادل مبررات الحاضرة دي. طب شوفوها من الزاوية دي. هو لو شافها من الزاوية دي هيهون من شأن الامر عادي جدا. طب نشوفها بقى من زاوية الراجل للصبح لأ انا الفلوس مش موجودة راح يعمل العملية لابنه ما عرفش ابنه مات ابنه اللي هو كان مستنيه سنوات طويلة مات قدام عينيه ومات قدام عينيه بقى كمان وعليه ايه بقى؟ عليه الفلوس دي كمان المفروض يسدها. الراجل نفسيته احبطت ومش عارف وايه وما عرفش يسد الفلوس ودخل السجن اكتئب انتحر مراته التانية مش عارف حصل لها ايه. مش يعني مش افتراضات واقع. طب من الزاوية دي بقى؟ لو اتقال يتعمل ايه في الراجل اللي سرق ده؟ هيتقال ايه فيتقال يتقطع ويتعمل ويتوضأ صح كده؟ هيتقال كده وحد هيقول له مش مش صح فيه كم روح ازهقت؟ روحين ازهقوا اهو عشان خاطر هو سعادته آآ مش مش قادر يتحمل مسلا في شغله ولا اضطر شوية ونفترض جدا ان هو كان نفسه هيموت. كان هو يموت بس الارواح دي كلها ما تموتش يعني ما يعني لأ وما ربك بظلام للعبيد. لو ان الله عذب اهل السماوات واهل الارض لعذبهم وهو غير ظالم لهم. ولو رحمهم لرحمهم لكان ولو رحمهم لكانوا رحمته لهم خيرا لهم من اعمالهم فدايما ما ينزرش للامر من زاوية واحدة. يعني ينزر للامر من جميع الزوايا. يعني احنا لما ننظر له من زاوية واحدة للاسف الشديد هو ده اللي بيعمل الاشكال. انما لما ننزر له من جميع زوايا لا ده ده تمام جدا. يعني تمام جدا ان السارق تقطع ايده. تمام جدا يبقى فيه قصاص ان القاتل ده يقتل. ده تمام جدا. تمام مية في في المية ربنا مش الشخص بقى اللي مش زي البشر كده اللي انا اقوم النهارده اخبط في الدنيا كلها وفلان وعاجبني ومش عاجبني ما فيش حاجة اسمها كده. ان انا اجي مسلا ادايق حد بتعمل كده ليه؟ بضايقه خالص لو ان الامور ينظر اليها بشكل سليم وسديد لأ احنا مش يعني هنتفهم الامور بشكل كويس. فالرب سبحانه وبحمده آآ زي ما في والشر ليس اليك يعني الشر المحض ليس اليك. ما فيش حاجة اسمها شر محض ده احنا بنسميه شر نسبي. شر نسبي. اللي هو شر من زاوية. شر ايوة على الراجل ده بس خير للمسروق وخير للمجتمع كله وخير للسارق ده نفسه بعد كده يلم نفسه. ما هو لو عارف ان هو آآ يحصل له كده ما يعملش كده. طب ما هو ده اللي حصل مع سيدنا عبدالله بن عباس لما جاء له رجل فقال للقاتل توبة؟ قال ومن ذا الذي يحجب عنه التوبة؟ وفتح له باب التوبة وشجعه جدا. وجه بعدها واحد قال للقاتل توبة؟ قال لا فلما سئل قال لمحت في عينيه الشرق هو بس محتاج يعرف ان هو ينفع له توبة. عشان يروح يقتل ويجي يتوب. فلو عرف انه مش هيتاب عليه ما هيقتلش فلزلك الحدود دي زواجر الحدود زواجر. الحدود دي يعني فعلا مش آآ وربنا اعلم بالخلق من ما تقولش لأ معلشي اصل الانسان مش محتاج ده كله الانسان آآ مش عارف لطيف خالص. انت مش اعلم به من اللي خلقه احنا في اوقات احنا بنحتاج نتأدب ونهذب لا بس انا كنت ممكن اجيب غير كده ما كانش لازم ان يحصل لي كزا عشان مش عارف ايه. لأ ربنا اعلم بنا مننا. احنا في اوقات مسلا اه تلاقي بعضنا مسلا يقول ايه؟ لا والله انا ما اجيش بس الا بالرفق واللين لأ فيه وقت ما بنجيش الا بالدقة على دماغك كانسان عادي خالص في وقت الانسان ما يجيء لأ لأ على فكرة انا عادي الحمد لله بس انت انا افهم بس افهم. لأه في وقت ما بيجيش الا اما احرم في وقت لا يكفي فيه ان افهم لابد ان احرم ما فيش حد فينا ما بيمرش بالحالة دي. عشان نبقى يعني نبقى واضحين. ما حدش فينا ما بيمرش بالحالة دي في وقت لا يكفي فيه ان افهم لابد ان احرم لازم في حاجة تتغير انما تمام لو انا روحت وتمام وامن وزي الفل ما خلاص يقولوا من امن العقوبة اساء الادب ولزلك لا ده من عين الحكمة من عين الحزم من عين الرحمة بالخلق ان يبقى في حدود وفي زواجر وفي وفي وفي فده طبيعي جدا يعني ما ما احنا نفسنا في اوقات مش عارفين نفسنا وبنتصور لأ ربنا سبحانه وبحمده اعلم بنا مننا فلما شرع حاجة ولا قال حاجة ولا قضى حاجة ولا قدر حاجة هو ده ردني المشتبه للمحكم ولذلك ازاي ان الانسان يبقى حاضر عنده منطق ايه؟ وما اصابكم من مصيبة فبما كسبت ايديكم ويعفو عنك كتير فبما كسبت ايديكم منك يعني ده اساس يعني ده اساس. يعني انت ما بتضحكش على نفسك. انت انت بما كسبت يداك. انت اللي عملت كده انت ناسي بس انت مش اصل هو هو دايما دايما احنا اخطأنا في عيننا صغيرة يعني الخطأ لما يتشاف ولزلك لو سمحتم ما تشوفوش الخطأ يعني بصوا هو هو هي دي دي ده كده. فمن ناحيتي انا من ناحيتي انا متشاف بحجم معين احنا عايزين نشوفه من الجانب الاخر بيتشاف ازاي من الجانب الاخر نتشاف ازاي يعني لو ان ده قمع قمع قمع لو افترضنا انه قمع كده خلاص اهو افترض ان ده كدهو عشان بس اقرب لكم المسألة اهو ده كوم اهو. انا بشوفه انا بشوف الموضوع من هنا قد ايه. بشوف قطره قد ايه؟ الفتحة قد ايه؟ من ناحيتي انا هنا بشوف خالص بس هي في الحقيقة كبيرة جدا هي دي حقيقتها هي من الجنب ده هي كبيرة فعلا هي هي فعلا كبيرة لانها كبيرة انها تبقى في حق الخالق. كبيرة يبقى ان يبقى فيها انتهاك حرمات كثيرة كبيرة ان يبقى فيها تعدي على اموال الناس. كبيرة ان فيها ده دايما اللي هي الاخطاء تتفهم كده. ما نتفاهمش لان لا تنظر الى صغر المعصية تنظر الى عظمة من عصيت ولذلك يعني عنوان هلاك العبد ان يستصغر ذنبه او ان يستحقر ذنبه. عنوان هلاك العبد. لا هو الواحد ما فرشة صغر مع سينظر الى عظمة من عصى سبحانه وبحمده فالشاهد يعني الكلام ده كله انا بحكيه في ايه؟ بحكيه في ان والشر ليس اليك. الشر ليس اليك ايه؟ حبا ليس اليك اكتسابا. انما هو خلقا وايجادا يوجد مش شر بقى يعني تدمير. احنا ربنا مسلا ما ايه ما قمناش الصبح كده لقيناه ايه ايه اللي بيحصل آآ شق مش عارف ايه وعمل ايه وخلق ايه. النهاردة شوية حاشا سبحانه وبحمده. ما ليش مزاج اخبط ليه؟ بلا هدف؟ لا ما فيش حاجة زي كده خالص بتحصل كل حاجة بتحصل ان كل شيء خلقناه بقدر كل حاجة وراها حتة مسلا الاقي واحد المفروض زوج كده راشد ولا زوجة راشدة يعني ولا والاقي اخت كده راشدة ولا اه اخت تانية راشدة تقول لك ايه؟ بادئها ايه الهبل ده! بضايقها وخلاص! بتعملي حاجة تضايق وتعملي بضايقها! بضايقها ما فيش حاجة اسمها لان انا بنتقم لنفسي كده. مبسوطة بابقى فرحانة كده وانا باشوفها مش عارف ايه. لأ رحمته غلبت غضبه سبحانه وبحمده لأ هو مش ربنا اصلا ما يفعل الله بعذابكم ان شكرتم وامنتم العفو احب الي. الغفران احب اليه. الصفح احب اليه يعني فمش ربنا مش ربنا اللي كده مش ربنا اللي زي البشر كده اللي هو مش عارف ايه البشر اللي هم المرضى نفسيين ولا عندهم سادية ولا اللي مش عارف عايز يعمل ايه انا كده عايز وخلاص متضايق مين عايز يعمل مشكلة في ربنا مش كده فهو الشر ليس اليك فطيب يعني لما انا بقى هو ارجع لنفس النقطة لو عرفت ربنا كما ينبغي لو انا عرفت ربنا كما ينبغي هيبقى عندي محكمات المحكمات دي هتخليني افهم المتشابهات مش هفهم بقى مش مسلا آآ اعتبرها اخطاء واحاول اقولها اقول مش مشكلة اصله مش عارف برضه هو اللي خلقنا بقى وهو يفعل ما يريد. زي بعض الناس كده مسلا آآ يعني كنت بقول ايه؟ فكرة آآ آآ بتكلم عنها في القضاء والقدر. لما مثلا ايه آآ لما نيجي مثلا آآ آآ نتكلم عن حاجة تخص القضاء الفرعوني. لا يسأل عما وهم يسألون هو بقى ربنا يعمل اللي هو حر بقى احنا ما والله بقى الزلم والزلم عاجبنا هو ربنا بقى لأه ده ده استدلال في غير موضعه ده هبل الموضوع مش كده لأ الموضوع ان انا في الاسئلة الوجودية اللي ما تضرش في حاجة اقول ايه؟ اقول لا يسأل عما يفعل. هو هو يعني طب هو ليه الشمس مدورة كده طب احنا ما لنا؟ هو احنا اللي خلقنا الشمس واحنا اللي خلقنا البشر اسأل عما يفعل. طب هو ليه ربنا جاب قوم عاد دول في الوقت الفلاني؟ طب هو ليه احنا جينا برضو له سؤال ده اللي يتقال فين يسأل عن ما يفعل يعني. انما ما باجيش بقى النهاردة طب هو ليه ربنا سايب الناس دي كلها بيحصل لها كده ؟ لا يحصل عما يفعل بقى احنا ما لنا؟ هلل برضو هبل اللي هو تصور وكأن ربنا ايه آآ او مسلا الاحتجاب تقول لها مش عارف آآ حصل يا اختي مش عارف والله يكون في عونكم مش عارف ايه بس هي قضاء وقدر قضاء وقدر اللي هو يعني هو بيعمل اللي هو عايزه مكتوب علينا مكتوب عليه مكتوب عليه هي مش عاجبها اللي حاصل وهو كأن هو بقى بيعمل اللي عايزه بقى حاشا سبحانه وبحمده بيعمل اللي هو عايزه بقى يبقى خلاص بقى يا اختي خلاص قضاء وقدر. ايه ده؟ ما في حاجة اسمها كده اصلا ما هو ده ما هو احنا بنقول الكلمة بس ربنا يعلم ايه اللي وراء الكلمة. ولزلك قلت يعني انا مش مش مطلوب مني بس ان انا يكون عندي سداد في الاقوال لا انا يكون عندي سداد في الافكار اللي ورا الاقوال انا بقول ايه؟ بقول قدر الله وما شاء فعل الحمد لله. يعني ايه؟ يعني انا انا اللي مخطئ وانا اللي استحق كده وفي التقدير هو ده الطبيعي اللي يحصل ولكن انا اعلم ان الله لو شاء لما كانش حصل لي كده. فهو هذا تقديره هذا التقدير اللي ربنا قدره انه يحصل في الكون. والله امضى قدره فخلاص زي مسلا يعني هقولها لكم بشكل تاني. المفروض قدر الله وما شاء فعل بتاعتنا تبقى عاملة زي ايه؟ تبقى عاملة زي حقك يعني اما اجي اقول لحضرتك على فكرة انت لو عملت كزا يحصل كزا وانا بحزر حضرتك اهو وانت خدت فرصتك لك اي آآ اعتراض عندك اي حجة لأ كده تمام عداكي لعيب خلاص انتزر حضرتك بعد عشر تيام وبعد عشر تيام ما عملتيش حاجة بل بوزتي الدنيا. فبيقول لك انا اسف انا مضطر اخد منك كزا. تقولي لي ايه؟ حقك يا دكتور لكن بقى الناس اللي هتسوق الهبل هيقولوا ايه ؟ لأه وليه حقك يا عم حق! خد يا عم ما انت براحتك تاخده وما تاخدش. انت اللي ضيعتها مني ضيعتها مني لا يعني ايوة انا لو شئت ان انا ما اخدهاش دلوقتي بس لا ده بالعكس انا لو ما خدتش منك انا هاؤزيك هاؤزي من وراءك ابقى ظالم انت عايزاني ابقى رحيم يعني بعض الناس عايزين ربنا يبقى رحيم ومش واخدين بالهم ان هم كده عايزين يبقى زالم يعني هم مش هم متصورين ان دي رحمة عايزينه يحابيهم ماشي؟ فيعدلهم والناس بقى اللي تعبت واتمرمطت وطلع عينها الناس اللي اوذيت في الله والناس اللي خسرت بس يعني يا جماعة انا كنت بقول هتبقى حاجة يعني تخيلي النهاردة النهاردة على سبيل المسال اهو انت واحدة اخترت طريق ربنا واخترتي انك تتركي كتير من ملذات الدنيا. واخترتي انك تتحملي اضطهاد كتير وايذاء كتير واخترت ان انت تعيشي في مجتمع لا يكاد يراعيك اخترت كل الكلام ده. وفي واحدة تانية ولا اختارت اختيار من الاختيار ده. بالعكس عاشت حياتها ومأنتخة وتمام وزي الفل تعب من الشهوات عبا وعيش حياتها بالعكس وصلت للصورة كمان انها ايه؟ لا ده ما عندهاش مشكلة انها انت نفسك بقى تضطهدك تؤذيك تشغب عليك عاشت كل او ردي وتيجي في الاخر تلاقي ربنا سواها بك او مسلا انت دخلت الجنة في الدرجة رقم سبعة وتلاتين وهي مسلا في الدرجة رقم سبعة وعشرين نعم طب ما انا كنت بضحك ده كله ليه؟ او كنت ايوه ما هو في في قدر من بذل الجهد فانتم عايزين ربنا مش عايزينه رحيم. انتم عايزينه ظالم. ولزلك واحدة تقول لي يا دكتور الله يكرمك. معلش عايزينك تعاملنا بس برفق برفق ورحمة كده لأ انت عايزني عايزاني اكون زالم مش عايزين برفق ورحمة ده مش رفق ورحمة الرحمة بك وبغيرك مش ان انا اظلم ده مش رحمة ان مش ان انا اظلم غيرك يعني حتى لو اديتك استثناء هيبقى برضه هناك في الاخر وبرضو تحاولي مش عارف تعملي ايه وقدامك فرصة ما هو انا ابقى ظالم. هو ناس عايزين ربنا كده عايزين ربنا ظالم. ربنا يقول افنجعل المسلمين كالمجرمين ما لم كيف تحكمون ام نجعل الذين امنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الارض؟ ام نجعل المتقين كالفجار احنا ايه ايه اللي انتم يعني ازاي؟ ازاي يعني انتم انتم نفسكم ما تقبلوش على نفسكم تعملوا كده. ازاي عايزين من ربنا يعمل كده؟ ازاي حتى تتصوروا ان ربنا ممكن يعمل كده انا نفسي لو عندي شركة النهاردة وفيها موزف مجتهد جدا وبيسمع الكلام وبيعمل كل حاجة وتمام وزي الفل. وواحد تاني مبلطج على الاخر. واجي في الاخر اديهم الاتنين مرتب واحد ان انا ما اقبلش اجي في الاخر اقول لا ده انت انا ارقيهم زي بعض ولزلك دعوا ده ايذان بخراب اي مؤسسة في الدنيا. ايذان بخراب اي مؤسسة في الدنيا. لما يتم فيها التسوية القصدية. في حاجات ممكن تحصل خطأ ولا انسى الا تهمل والا يحصل فيها خداع. التسوية القصدية دي ما بين الشخص اللي هو كده. لا ده ده ما يعني النبي قال كما لا ينزل الفجار منازل الابرار لا يجنى لا يجتنى من الشوك العنب كما لا لا ينزل الايه؟ الفجار منازل الابرار. لا يجتمع من الشوك العنب. احنا هنروح الشوك نطلع منه عنب يعني ما هي الحداية بتحدف كتاكيت يعني الشاهد يعني ببساطة ان ان الانسان لما يفهم يفهم كويس جدا عن الله. لما يعرف ربنا بجد يعرف ربنا بجد اعرف ربنا صح في اي حاجة جت كده بقى في صدره منها حرج ولا اشتبهت عليه؟ هيفهمها في ضوء المعرفة السليمة اللي عنده دي يا قلبا حارة وتساءل عن مولاي يتعلق منه بحبل يتساءل عن مأوى يتساءل عن مأوى يا قلبا حارة اشكوشك اشكو زمانا اغواك فتن تمنع يا قلب حارة يمنحك الله حياك يمنحك الله حياك