وهذا السؤال ايضا كيف نوثق بين حديثي رسول الله صلى الله عليه وسلم من كان له امام كقراءة الامام له قراءة واحد لا صلاة لمن لم يقرأ في تحت الكتاب. وكيف وصل الامر الى اختلاف المذاهب في هذا الامر؟ منهم من حرم القراءة كليا. ومنهم من كرهها ومنهم من والمعلوم بان الامور التعبدية اتباع وتقليد ليس البشري وفعل الصحافة بامر تعبدي وما هو شأن الرسول والصحابة من خلفه او من بعده قراءة قراءة الاحاديث ضعيف لاهل العلم ليس بصحيح وقد اكرم به بعض الناس وظن انه صحيح دولة عليه القراءة التي قراءة الامام بعض اهل العلم وعن ان يقرأ قوله صلى الله عليه وسلم قلنا نعم فلا تفعلوا واما اسباب الاجتهاد فاسباب ذلك ان بعض اهل العلم فلنطلع على بعض العاملين ولا يطلع البعض علماء انتشروا في البلاد الاول واخوان البشر الناس يحفظون العلم في قبورهم بعض اهل العلم الصلاة على ولهذا خلفها بعض الاحاديث على بعض العلماء على بعض العلم فقالوا ابن اهل العلم كل من قالوا انه يجب او نحو ذلك وجدوا ان قراءة النبي لم يكن بذلك انه