قال الناظم والصفة النية فالتسمية وتضرب التراب منه الراحة يضرب التراب منه الراحة مفرجا اصابع اليدين هو على كل حال يعني يضرب التراب بيديهم ليس يعني قول الناظم بالراحة فقط ما يظهر انه هو مراد انما المقصود يعني من باب التعبير عن الكل بالبعض فان اه الراحة هي اكثر الكف. ويدل عليه قول مفرجا اصابع اليدين. لو لم تكن اصابع اليد ستظرب ما في معنى لتفريجها. اذا هو المقصود المقصود باليد مفرجا اصابع اليدين وهذا قول صاحب الزاد ايش؟ مفرجتي الاصابع اه يمسح وجهه ببطن تين يمسح وجهه ببطن تاني بباطنهما يمسح وش هذا هذا على نسخة بباطنهما واعتمدها لعله الناظم يعتمد عليها في النظم مسحة ببطن تين يعني ببطن الاصابع ثم قام ببطن اليدين وتمسح الكفين راحتاها الا ان يقال انه يمسح ببطن اليد تمام ثم قوله وتمسح الكفين راحتاها يدل على ان الذي يمسح به الذي يمسح به الوجه هو بطن اليد ما عدا الراحة فيصير ايش اللي هو باطن الاصابع ويمكن ان نفسر حتى النسخة اللي فيها بباطنه ما نفسرها بهذا نقول بباطنهما ما عدا الراحة لانه سيستخدمها في ايش بمسح الكفين قال وتمسح الكفين راحتاها يمسح كفيه براحتيه راحة الكفين وخللت اصابع وخللت اصابع سواها يعني ايش قبلة الاصابع من سواها؟ يعني ما سوى الراحة هو الذي سيخلل به الاصابع الاصابع لن تخلل بالراحة يعني هل يعمل هكذا في تخليل الاصابع ولا هكذا هكذا اذا سوى الراحة والله اعلم نعم ويخلل اصابعه وتخليل الاصابع سنة الا اذا توقف عليه الا اذا توقف عليه اصول التراب الى ما بين الاصابع فانه يتعين لانه لابد من تعميم مسح جميع لابد من تعميم اليد كلها بالمسح. والله تعالى اعلم. الغسل مرة للارض مقنع ان نجست وغيرها يسبع الغسل مرة للارض مقنع مقنع ويعني كاف خلاص كاف مقنع اسم ايش يصير مصدر مقنع مصدر يصير ولا ها قنع اقنعه نعم ايش يقول ها من ايش اذا هذا مصدر يعني كاف تحصل به الكفاية. خلاص قال الغسل مرة للارض مقنعوا ان نجست وغيرها ايش يسبح يعني يغسل سبع مرات قال والسبع من خنزير نوم كلبي تكون احدى سبعها بيه الشيخ لا عشان البيت يضبط والسبع من خنزير نوم كلب تكون احدى سبعها بتربك ما شاء الله عليك. طيب وهذا واضح ان السبع اذ كانت من غير الكلب والخنزير تكون آآ السبع ان كانت من الخنزير او من كلب تكون واحدة من هذه السبع بايش؟ بالتراب وهنا الناظم وفقه الله لم ينضم لم ينظم مسألة ويجزئ عن التراب اسنان ونحوه لم ينظمها ولم ينضم قول صاحب الزاد تذهب بعين النجاسة ولعل ترك ذلك لظهوره ووضوحه والله اعلم الغسل مرة للارض مقنع ان نجست وغيرها يسبح مقنع يعني مع ذهاب عين النجاسة لا بأس ان ان تحملها هذا المعنى اذا امكن لا بأس وعلى غيره سبع احداب تراب في نجاسة كلب وخنزير ويجزئ عن التراب وسناننا ونحوه وفي نجاسته اذا فاته فقط مسألة ايش مسألة الاسنان والشيء لا يطهر من تنجيسي بدلك نوب ريح نوم ايش؟ والشيء لا يطهر من تنجيسي بدلك نوب ريح نوم تشميسي ما شاء الله عليه طيب وهذا ظاهر من تنجيسي يعني من التنجس بالدلك ولا بالريح ولا بالتشميس اللي هو الشمس كما ذكر المصنف