يقول جاء في كتاب المؤلف ان رحمه الله ان الرجل اذا تعلق قلبه بامرأة ان ذلك ينافي العبودية لا سيما اذا طلب رضاها ويقول ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يلتمس رضا زوجاته في غير معصية فارجو التعليق على ذلك حيث ان بعض ضعاف النفوس اخذا بذلك. هذا واقع ان ارضاء الزوجة اعطاء حقها اعطاءها حقها العشرة للمعروف امر الله بها وعاشروهن بالمعروف لها حق وبلا شك انما الكلام اذا اثر رضاها على رضا الله جل وعلا ان كان اباؤكم وابناؤكم وازواجكم الى قوله تعالى احب اليكم من الله وزوجته لم يقدم انما فهذا امر مطلوب